....بالتأكيد لا

بالتأكيد لا

أوه بالتأكيد لا

.... بالطبع لست

بالتأكيد أنت لا تقبل ذلك

بالتأكيد أنت لست شيوعيا

بالطبع ياسيده (فول) أنتي لاتقترحي أي شيء أخر

بالتاكيد ليس عبر قتل نفسك

أيها المستشار بالطبع ليس ممكنا

إنهم كانوا لا يرجون يخافون حسابا لإنكارهم البعث .

إنهم كانوا لا يخافون يوم الحساب فلم يعملوا له ، وكذ بوا بما جاءتهم به الرسل تكذيبا ، وكل شيء علمناه وكتبناه في اللوح المحفوظ ، فذوقوا أيها الكافرون جزاء أعمالكم ، فلن نزيدكم إلا عذاب ا فوق عذابكم .

قطعآ ليس كل هذا لرجلآ واحد.

ومن المؤكد أن هذا لا يصب في مصلحة ألمانيا.

وما ذلك على الله بعزيز شديد .

وما إهلاككم والإتيان بخلق سواكم على الله بممتنع ، بل ذلك على الله سهل يسير .

بالتأكيد كل هذا لا يخلو من معنى.

بالتأكيد علي لا يعترض من دون سبب

ليس بسبب العجز بالتأكيد لجدالى الشديد

بالتأكيد لا,لقد عانيت..

بالتأكيد أنت ل ست هنا لوحدك

بالتأكيد لا يصعب فهم ذلك أيضا

فابتدأوا يحزنون ويقولون له واحدا فواحدا هل انا. وآخر هل انا.

لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون لا تمنعون .

فيقال لهم لا تصرخوا ، ولا تستغيثوا اليوم ، إنكم لا تستطيعون نصر أنفسكم ، ولا ينصركم أحد من عذاب الله .

وبالتأكيد نحن لا نحتاج إلى تنمية معكوسة.

بالتأكيد لن تنصرف قبل تقديم السمان

بالتأكيد إن أمنيته لم تتحقق

إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون .

إنه كان لا يؤمن بالله العظيم .

إن الله لا يظلم الناس شيئ ا بزيادة في سيئاتهم أو نقص من حسناتهم ، ولكن الناس هم الذين يظلمون أنفسهم بالكفر والمعصية ومخالفة أمر الله ونهيه .

من المؤكد أنهم لا يجرؤوا على الاعتراض على صورة الإمبراطور

إن الله يدافع عن الذين آمنوا غوائل المشركين إن الله لا يحب كل خو ان في أمانته كفور لنعمته ، وهم المشركون المعنى أنه يعاقبهم .

إن الله تعالى يدفع عن المؤمنين عدوان الكفار ، وكيد الأشرار لأنه عز وجل لا يحب كل خو ان لأمانة ربه ، جحود لنعمته .

بالتاكيد بالتأكيد

فالمشكلة بكل تأكيد في الذبح ذاته وليس الوسيلة المستخدمة.

بلى يرجع إليه إن ربه كان به بصيرا عالما برجوعه إليه .

إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون .

إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون .

قلنا له لا تخف إنك أنت الأعلى عليهم بالغلبة .

إن الله لا يظلم الناس شيئ ا بزيادة في سيئاتهم أو نقص من حسناتهم ، ولكن الناس هم الذين يظلمون أنفسهم بالكفر والمعصية ومخالفة أمر الله ونهيه .

إن الله لا يظلم الناس شيئ ا بزيادة في سيئاتهم أو نقص من حسناتهم ، ولكن الناس هم الذين يظلمون أنفسهم بالكفر والمعصية ومخالفة أمر الله ونهيه .

قال الله لموسى حينئذ لا ت خ ف من شيء ، فإنك أنت الأعلى على هؤلاء السحرة وعلى فرعون وجنوده ، وستغلبهم .

بالطبع يا عقيد جوليان .... لن تسمح لهذا الرجل

بالتأكيد ان لا أفسدك, لقد تم شراؤك من قبل

ولكن من المؤكد انك ليس في مصلحة ما يسمى بالمعمار العصرى