إذ أن العواقب التي شاهدناها جميعا كانت باعثة على الأسى، أيا كانت الأسباب التي أدت إليها.

لن تنالوا البر أي ثوابه وهو الجن ة حتى تنفقوا ت ص د ق وا مما تحبون من أموالكم وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم فيجازي عليه .

لن تدركوا الجنة حتى تتصدقوا مما تحبون ، وأي شيء تتصدقوا به مهما كان قليلا أو كثير ا فإن الله به عليم ، وسيجازي كل منفق بحسب عمله .

وما أنفقتم من نفقة أديتم من زكاة أو صدقة أو نذرتم من نذر فوفيتم به فإن الله يعلمه فيجازيكم عليه وما للظالمين بمنع الزكاة والنذر أو بوضع الإنفاق في غير محله من معاصي الله من أنصار مانعين لهم من عذابه .

وما أعطيتم من مال أو غيره كثير أو قليل تتصدقون به ابتغاء مرضات الله أو أوجبتم على أنفسكم شيئ ا من مال أو غيره ، فإن الله يعلمه ، وهو الم ط ل ع على نياتكم ، وسوف يثيبكم على ذلك . وم ن منع حق الله فهو ظالم ، والظالمون ليس لهم أنصار يمنعونهم من عذاب الله .

وما أنفقتم من نفقة أديتم من زكاة أو صدقة أو نذرتم من نذر فوفيتم به فإن الله يعلمه فيجازيكم عليه وما للظالمين بمنع الزكاة والنذر أو بوضع الإنفاق في غير محله من معاصي الله من أنصار مانعين لهم من عذابه .

ما نبد ل من آية أو ن ز لها من القلوب والأذهان نأت بأنفع لكم منها ، أو نأت بمثلها في التكليف والثواب ، ولكل حكمة . ألم تعلم أيها النبي أنت وأمتك أن الله قادر لا يعجزه شيء

وما أعطيتم من مال أو غيره كثير أو قليل تتصدقون به ابتغاء مرضات الله أو أوجبتم على أنفسكم شيئ ا من مال أو غيره ، فإن الله يعلمه ، وهو الم ط ل ع على نياتكم ، وسوف يثيبكم على ذلك . وم ن منع حق الله فهو ظالم ، والظالمون ليس لهم أنصار يمنعونهم من عذاب الله .

مهما ل

و لم ذلك

لأي غرض

حسنا ، ما الغرض من ذلك

لما, من أجل ماذا

ولكن أيا كانت الأسباب فإن أسعار الأصول الخطيرة تنهار بانهيار قدرة السوق على تحمل المجازفة.

أيا كان السبب ينبغي للسلطات العامة بذل جهد خـــاص لتكييف الوقايــــة حسب احتياجات القطاعات اﻻجتماعية المختلفة.

اتبعوا اي طريقة تفضلونها

مهما يكن ما تتمناه

بكين ـ أيا كانت الآثار المترتبة على الاضطرابات السياسية في تايلاند، فإنها لن تساعد قضية الديمقراطية في الصين.

إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات من الفروض والنوافل جنات تجري من تحتها الأنهار إن الله يفعل ما يريد من إكرام من يعطيه وإهانة من يعصيه .

لن تنالوا البر أي ثوابه وهو الجن ة حتى تنفقوا ت ص د ق وا مما تحبون من أموالكم وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم فيجازي عليه .

إن الله يدخل الذين آمنوا بالله ورسوله ، وثبتوا على ذلك ، وعملوا الصالحات ، جنات تجري من تحت أشجارها الأنهار ، إن الله يفعل ما يريد من ثواب أهل طاعته تفضلا وعقاب أهل معصيته عدلا .

ومن الأعراب م ن يحتسب ما ينفق في سبيل الله غرامة وخسارة لا يرجو له ثواب ا ، ولا يدفع عن نفسه عقاب ا ، وينتظر بكم الحوادث والآفات ، ولكن السوء دائر عليهم لا بالمسلمين . والله سميع لما يقولون عليم بنياتهم الفاسدة .

لن تدركوا الجنة حتى تتصدقوا مما تحبون ، وأي شيء تتصدقوا به مهما كان قليلا أو كثير ا فإن الله به عليم ، وسيجازي كل منفق بحسب عمله .

أيا كان السبب، فإنها تنفجر.

مثل أي شئ نخسره

على أي حال يمى، لوحة

مهما يكن

مهما يكن ما تتمناه

مهما يكن ما تتمناه

مهما يكن ما تتمناه

اسمعوامنيقضيتي!

أهناك ما يدعو للقلق

قل إن ربي يبسط الرزق يوسعه لمن يشاء من عباده امتحانا ويقدر يضيقه له بعد البسط أو لمن يشاء ابتلاء وما أنفقتم من شيء في الخير فهو يخلفه وهو خير الرازقين يقال كل إنسان يرزق عائلته ، أي من رزق الله .

ولا ينفقون فيه نفقة صغيرة ولو تمرة ولا كبيرة ولا يقطعون واديا بالسير إلا ك تب لهم به عمل صالح ليجزيهم الله أحسن ما كانوا يعملون أي جزاءهم .

ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة في سبيل الله ، ولا يقطعون وادي ا في سيرهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جهاده ، إلا ك ت ب لهم أجر عملهم ليجزيهم الله أحسن ما ي ج ز ون به على أعمالهم الصالحة .

أم للإنسان أي لكل إنسان منهم ما تمنى من أن الأصنام تشفع لهم ليس الأمر كذلك .

ليس للإنسان ما تمناه من شفاعة هذه المعبودات أو غيرها مما تهواه نفسه ، فلله أمر الدنيا والآخرة .

ما هو الأسهل بالنسبة لك وضع تصور.

فالخيرة فيما اختاره الرب

وكل ما ستحصل عليه منه هو لك .

سأطلبماأشاء.

ومع ذلك فهناك ما يدعو إلى القلق.

ومع ذلك فما زالت هناك بارقة أمل.

وهذا ليس سببا للشماتة، بل إن الأمر على العكس من ذلك.

وهذا مدعاة لقلق مستمر.