لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون لا تمنعون .

فيقال لهم لا تصرخوا ، ولا تستغيثوا اليوم ، إنكم لا تستطيعون نصر أنفسكم ، ولا ينصركم أحد من عذاب الله .

أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا في الهمزتين في الثلاثة مواضع ما تقدم لمدينون مجزيون ومحاسبون أنكر ذلك أيضا .

يقول كيف تصد ق بالبعث الذي هو في غاية الاستغراب أإذا متنا وتمزقنا وصرنا تراب ا وعظام ا ، ن بعث ون حاسب ون جازى بأعمالنا

اس أ ل وا ت ع ط و ا

أو هي قوله إنهم لهم المنصورون .

ولقد سبقت كلمتنا التي لا مرد لها لعبادنا المرسلين ، أن لهم النصرة على أعدائهم بالحجة والقوة ، وأن جندنا المجاهدين في سبيلنا لهم الغالبون لأعدائهم في كل مقام باعتبار العاقبة والمآل .

سوف أستقبلهم بكل سرور.

وما يلقاها أي يؤتى الخصلة التي هي أحسن إلا الذين صبروا وما ي لقاها إلا ذو حظ ثواب عظيم .

لا تكونوا معل مين كثيرين يا اخوتي عالمين اننا نأخذ دينونة اعظم

فلما جاء السحرة قالوا لفرعون أئن بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال ألف بينهما على الوجيهين لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين .

فلما جاء السحرة فرعون قالوا له أإن لنا لأجر ا م ن مال أو جاه ، إن كنا نحن الغالبين لموسى

( فسوف يحاسب حسابا يسيرا ) هو عرض عمله عليه كما في حديث الصحيحين وفيه من نوقش الحساب هلك وبعد العرض يتجاوز عنه .

فأما من أعطي صحيفة أعماله بيمينه ، وهو مؤمن بربه ، فسوف يحاسب حساب ا سهلا ويرجع إلى أهله في الجنة مسرور ا .

وكل ما تطلبونه في الصلاة مؤمنين تنالونه

فقال لها تتكلمين كلاما كاحدى الجاهلات. أالخير نقبل من عند الله والشر لا نقبل . في كل هذا لم يخطئ ايوب بشفتيه

فقال لها تتكلمين كلاما كاحدى الجاهلات. أالخير نقبل من عند الله والشر لا نقبل . في كل هذا لم يخطئ ايوب بشفتيه

ذاك يمجدني لانه يأخذ مما لي ويخبركم.

نتلقى لا

لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون لا تمنعون .

فيقال لهم لا تصرخوا ، ولا تستغيثوا اليوم ، إنكم لا تستطيعون نصر أنفسكم ، ولا ينصركم أحد من عذاب الله .

من قبل واحدا من اولاد مثل هذا باسمي يقبلني ومن قبلني فليس يقبلني انا بل الذي ارسلني

لاني اعين ميعادا. انا بالمستقيمات اقضي .

غدا سأستلم الدكتوراه الفخرية في كاتدرائية لوند

وهم يصطرخون فيها يستغيثون بشدة وعويل يقولون ربنا أخرجنا منها نعمل صالحا غير الذي كنا نعمل فيقال لهم أو لم نعم ركم ما وقتا يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير الرسول فما أجبتم فذوقوا فما للظالمين الكافرين من نصير يدفع العذاب عنهم .

فالذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة من الذنوب ورزق كريم هو الجنة .

3 لا يتقاضى الرئيس ونائب الرئيس أي أجر.

أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا في الهمزتين في الثلاثة مواضع ما تقدم لمدينون مجزيون ومحاسبون أنكر ذلك أيضا .

يقول كيف تصد ق بالبعث الذي هو في غاية الاستغراب أإذا متنا وتمزقنا وصرنا تراب ا وعظام ا ، ن بعث ون حاسب ون جازى بأعمالنا

وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى أي الجنة والإضافة للبيان وفي قراءة بنصب جزاء وتنوينه قال الفراء ونصبه على التفسير أي لجهة النسبة وسنقول له من أمرنا ي سرا أي نأمره بما سهل عليه .

وأما م ن آمن منهم بربه فصد ق به ووح ده وعمل بطاعته فله الجنة ثواب ا من الله ، وسنحسن إليه ، ونلين له في القول ونيس ر له المعاملة .

قالوا نفقد صواع صاع الملك ولمن جاء به حمل بعير من الطعام وأنا به بالحمل زعيم كفيل .

قال المنادي وم ن بحضرته نفقد المكيال الذي يكيل الملك به ، ومكافأة من يحضره مقدار ح م ل بعير من الطعام ، وقال المنادي وأنا بح م ل البعير من الطعام ضامن وكفيل .

وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى أي الجنة والإضافة للبيان وفي قراءة بنصب جزاء وتنوينه قال الفراء ونصبه على التفسير أي لجهة النسبة وسنقول له من أمرنا ي سرا أي نأمره بما سهل عليه .

وأما م ن آمن منهم بربه فصد ق به ووح ده وعمل بطاعته فله الجنة ثواب ا من الله ، وسنحسن إليه ، ونلين له في القول ونيس ر له المعاملة .

من يشفع بين الناس شفاعة حسنة موافقة للشرع يكن له نصيب من الأجر منها بسببها ومن يشفع شفاعة سيئة مخالفة له يكن له كفل نصيب من الوزر منها بسببها وكان الله على كل شيء مقيتا مقتدرا فيجازي كل أحد بما عمل .

من ي س ع لحصول غيره على الخير يكن له بشفاعته نصيب من الثواب ، ومن ي س ع لإيصال الشر إلى غيره يكن له نصيب من الوزر والإثم . وكان الله على كل شيء شاهد ا وحفيظ ا .

ومتى ظهر رئيس الرعاة تنالون اكليل المجد الذي لا يبلى

وقال لهم. من قبل هذا الولد باسمي يقبلني. ومن قبلني يقبل الذي ارسلني. لان الاصغر فيكم جميعا هو يكون عظيما

فلما رجعوا إلى أبيهم قالوا يا أبانا منع منا الكيل إن لم ترسل أخانا إليه فأرسل معنا أخانا نكتل بالنون والياء وإنا له لحافظون .

فلما رجعوا إلى أبيهم قص وا عليه ما كان من إكرام العزيز لهم ، وقالوا إنه لن يعطينا مستقب لا إلا إذا كان معنا أخونا الذي أخبرناه به ، فأرسل ه معنا نحضر الطعام وافي ا ، ونتعهد لك بحفظه .

وما يلقاها أي يؤتى الخصلة التي هي أحسن إلا الذين صبروا وما ي لقاها إلا ذو حظ ثواب عظيم .

من يشفع بين الناس شفاعة حسنة موافقة للشرع يكن له نصيب من الأجر منها بسببها ومن يشفع شفاعة سيئة مخالفة له يكن له كفل نصيب من الوزر منها بسببها وكان الله على كل شيء مقيتا مقتدرا فيجازي كل أحد بما عمل .

من ي س ع لحصول غيره على الخير يكن له بشفاعته نصيب من الثواب ، ومن ي س ع لإيصال الشر إلى غيره يكن له نصيب من الوزر والإثم . وكان الله على كل شيء شاهد ا وحفيظ ا .

نتلقى 1 والذي هو عبارة عن نعم