و إذا حصلوا على تزويدات البترول الكافية، لقاموا حتما بذالك.

لو كانوا يملكون المال, لأصبحوا أناس صالحين.

مؤكد أنه كانت لديهم كاميرات خفية

كان عندهم معل مة قبل ذلك

فلو ذكروا ذلك الذي خرجوا منه لكان لهم فرصة للرجوع.

واشتمل الأمر أيضا على ثلاثة أهداف فرعية

كان يجب أن يكون معهم ألف دولار

وإذا كان لديهم بعض البنى التحتية، فأن لديهم صعوبة في الحفاظ عليها.

ومن الناحية الاقتصادية فقد حظي المؤتمر والاتفاقية بنجاح معقول.

ولو أنهم أي اليهود آمنوا بالنبي والقرآن واتقوا عقاب الله بترك معاصيه كالسحر ، وجواب لو محذوف أي لأثيبوا دل عليه لمثوبة ثواب وهو مبتدأ واللام فيه للقسم من عند الله خير خبره مما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون أنه خير لما آثروه عليه .

ولو أن اليهود آمنوا وخافوا الله لأيقنوا أن ثواب الله خير لهم من الس حر ومما اكتسبوه به ، لو كانوا يعلمون ما يحصل بالإيمان والتقوى من الثواب والجزاء علما حقيقيا لآمنوا .

لقد اتيحت لهم الحرية ليقرروا ما يريدون أن يفعلوه وقد اختاروا طريقهم.

والمجوهرات لم تكن ذهبا ، بل كانت مطليه بالذهب.

ولو لم ينتهزوا هذه الفرصة لكانوا سعوا إلى انتهاز فرصة أخرى.

والمجوهرات لم تكن ذهبا ، بل كانت مطليه بالذهب.

لو لم اكن قد جئت وكلمتهم لم تكن لهم خطية. واما الآن فليس لهم عذر في خطيتهم.

لديهم ديون أكثر وصداقات أسوأ مقارنة بفترة قبل ربح اليانصيب

أم بل لهم نصيب من الملك أي ليس لهم شيء منه ولو كان فإذا لا يؤتون الناس نقيرا أي شيئا تافها قدر النقرة في ظهر النواة لفرط بخلهم .

بل ألهم حظ من الملك ، ولو أوتوه لما أعطوا أحد ا منه شيئ ا ، ولو كان مقدار النقرة التي تكون في ظهر الن واة

فلو ذكروا ذلك الذي خرجوا منه لكان لهم فرصة للرجوع.

لو سألت الناس مالذي يريدونه, سوف يجيبون,

لم يكن لدى الدولة اى نظمة للتحكم فى تخزين الحبوب

لو لم اكن قد جئت وكلمتهم لم تكن لهم خطية. واما الآن فليس لهم عذر في خطيتهم.

والشركات الكبرى لديها أنشطة تسويق، وأنا أحتاج إلى سوق.

ولو أنهم أي اليهود آمنوا بالنبي والقرآن واتقوا عقاب الله بترك معاصيه كالسحر ، وجواب لو محذوف أي لأثيبوا دل عليه لمثوبة ثواب وهو مبتدأ واللام فيه للقسم من عند الله خير خبره مما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون أنه خير لما آثروه عليه .

ولو أن اليهود آمنوا وخافوا الله لأيقنوا أن ثواب الله خير لهم من الس حر ومما اكتسبوه به ، لو كانوا يعلمون ما يحصل بالإيمان والتقوى من الثواب والجزاء علما حقيقيا لآمنوا .

لذا تصير عليهم ديون أكثر و تصبح صداقاتهم أسوء مما كانت قبل أن يربحوا في اليانصيب

إذا في اي وقت خلال العقود الثلاثة الماضية فإنها قد فعلت ذلك أنها قد وجدت أنه كان لا شيء .

ولو د خلت أي المدينة عليهم من أقطارها نواحيها ثم س ئ لوا أي سألهم الداخلون الفتنة الشرك لآتوها بالمد والقصر أي أعطوها وفعلوها وما تلب ثوا بها إلا يسيرا .

ولو دخل جيش الأحزاب المدينة من جوانبها ، ثم سئل هؤلاء المنافقون الشرك بالله والرجوع عن الإسلام ، لأجابوا إلى ذلك مبادرين ، وما تأخروا عن الشرك إلا يسير ا .

ودوا تمنوا لو مصدرية تدهن تلين لهم فيدهنون يلينون لك وهو معطوف على تدهن ، وإن جعل جواب التمني المفهوم من ودوا قدر قبله بعد الفاء هم .

تمن وا وأحبوا لو تلاينهم ، وتصانعهم على بعض ما هم عليه ، فيلينون لك .

فقد كان لهذه اﻵثار صداها السلبي عبر الحدود كذلك.

كان ينبغى لهم أن يدفنونى فى البحر

لم أكن في وقت مبكر الفرقة حتى يكون الرجال محتوى سيئة

كانوا مشغولين جدا لدرجة أنهم لم يجدوا فرصة للنزهة

وقالوا لو شاء الرحمن ما عبدناهم أي الملائكة فعبادتنا إياهم بمشيئته فهو راض بها قال تعالى ما لهم بذلك المقول من الرضا بعبادتها من علم إن ما هم إلا يخرصون يكذبون فيه فيترتب عليهم العقاب به .

ولو أنهم أي اليهود آمنوا بالنبي والقرآن واتقوا عقاب الله بترك معاصيه كالسحر ، وجواب لو محذوف أي لأثيبوا دل عليه لمثوبة ثواب وهو مبتدأ واللام فيه للقسم من عند الله خير خبره مما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون أنه خير لما آثروه عليه .

ولو د خلت أي المدينة عليهم من أقطارها نواحيها ثم س ئ لوا أي سألهم الداخلون الفتنة الشرك لآتوها بالمد والقصر أي أعطوها وفعلوها وما تلب ثوا بها إلا يسيرا .

ولو أن اليهود آمنوا وخافوا الله لأيقنوا أن ثواب الله خير لهم من الس حر ومما اكتسبوه به ، لو كانوا يعلمون ما يحصل بالإيمان والتقوى من الثواب والجزاء علما حقيقيا لآمنوا .

ولو دخل جيش الأحزاب المدينة من جوانبها ، ثم سئل هؤلاء المنافقون الشرك بالله والرجوع عن الإسلام ، لأجابوا إلى ذلك مبادرين ، وما تأخروا عن الشرك إلا يسير ا .

اذا اعطي لنا نقطة هنا، فيمكن ان يكون لدينا اشعة اخرى

لو كان لديهم أولمبياد في الاستشهاد ، لكانت جدتي خسرت عنوة

ولو د خلت أي المدينة عليهم من أقطارها نواحيها ثم س ئ لوا أي سألهم الداخلون الفتنة الشرك لآتوها بالمد والقصر أي أعطوها وفعلوها وما تلب ثوا بها إلا يسيرا .

ولو دخل جيش الأحزاب المدينة من جوانبها ، ثم سئل هؤلاء المنافقون الشرك بالله والرجوع عن الإسلام ، لأجابوا إلى ذلك مبادرين ، وما تأخروا عن الشرك إلا يسير ا .