هذا يستدعي عنوانا رئيسيا رأيته مؤخرا

هذا يستدعي عنوانا رئيسيا رأيته مؤخرا التعليم الفارق الأعظم

كل هذا يذكرني بأحد الأفلام العظيمة التي عرضت مؤخرا والذي يحكي قصة الدكتاتور الأسباني لويس بونويل.

ولكن يتعين علينا رغم كل ذلك أن نضع في حسباننا أن الأزمات تجلب معها فرص التغيير أيضا .

فهي تعيد إلى اﻷذهان عمق الرؤيا، والتفاؤل التاريخي والتصميم الذي تمت به صياغة اﻻعﻻن.

ومناسبة هذه الذكرى المقبلة ﻻبد وأن تعيد الى اﻷذهان مناسبة تاريخية دولية أخرى، وتعني بذلك الذكرى السنوية الخمسين ﻹنتهاء الحرب العالمية الثانية.

ذبيحة الشرير مكرهة فكم بالحري حين يقدمها بغش.

وبمجرد أن ت فهم دلالته , ويفهم أحد ما ما هو المقصود به , سرعان ما تكتمل الدائرة .

لقد أصبحت إيران الآن تحت أنظار القوى العظمى في العالم، والحقيقة أن موقف الولايات المتحدة اليوم يذكرنا بالمرحلة التمهيدية التي سبقت شن الحرب على العراق ـ بكافة تفاصيلها.

الرب يميت ويحيي. يهبط الى الهاوية ويصعد.

ما الذى جاء بك إلى مراكش.

ماذا يجلبك إلى البلدة

يمكنك تأجيل حالة الش عور الر ضى الت ي يجلبها الإعتراف. ويمكنك أن تفهم أن عقلك ي خطئ فهم الحديث عن العمل.

إن العولمة تأتي معها بفرص جديدة، ولكنها تحمل معها أيضا أخطارا جديدة.

الأمر الذي يعود بنا إلى هارييت

واخيرا يجب القول

وهذا ي وصلني إلى أمنيتي.

مالذي جاء بك هنا إلى جزيرة جيجو

يحقق للذين يحبهم

والذكرى السنوية الخامسة واﻷربعون تعيد إلى اﻷذهان الطابع الحيوي لعملية تدوين المعايير الدولية في مجـــال حقــــوق اﻻنسـان وتطويرها بصورة تدريجية.

ثالثا ما الذي يجلبه منع الجريمة للمناطق الحضرية

وهذا يأخذني إلى نقطتي الثالثة.

وما الذي أتى بك إلى أيرلندا

إذا ذلك يجلبنا وصولا إلى 0.8

وهذا يقودني للنقطة الثانية

و الآن، لنناقش الرعاية الصحية.

وهذا ما ينقلني للموضوع القادم والأخير

مما يوصلني الى التناقض الثالث ..

ما الذى أتى بك الى ريو آريبا , جيم

ما هو الحظ السعيد الذي أحضرك إلى (تروفيل)

أهلا أيها الشرطي ماذا أتى بك إلى فلوريدا

ما الذي اتى بك إلى المدينة، يا سيدي

.هذا يذكرني بالأيام الخوالي

كنت أحاول أن جعل موضوع شيء من شأنه أن يتدخل في المواضيع ، حتى الشوكولاته جيدة جدا ، لأنها

كل هذا يعود بنا إلى دارفور.

وهذا يعيدنا إلى حيث بدأنا.

وهذا يعود بنا إلى خيار التضخم.

وهذا يصل بعدد البلدان المقدمة لذلك المشروع إلى ٢٩ بلدا.

وبذلك يصل عدد البلدان المشاركة في تقديمه الى ٣٨.

وبهـــذا يصبــح عــدد مقدمــي مشروع القرار ٥٣.

وهذا يقودوني الى اقتراحي المتواضع.

وأظن أنه يسلط الضوء فعلا على السؤال

١٤٩٢ جلب كولومبوس بذور الحشيش الي الأمريكتين

قد إستخدم لتوليد متتالليات مشابه والتي تقربنا من مفهومه وهو الكون

وهكذا أصل إلى الدرس الأول