ونيس رك لليسرى للشريعة السهلة وهي الإسلام .

ونيسرك لليسرى في جميع أمورك ، ومن ذلك تسهيل ت ل ق ي أعباء الرسالة ، وجعل دينك يسر ا لا عسر فيه .

بعد الإنتصار يا فينيكيوس حاول أن تجعله من التحول

لا تستخدم تلك الكلمة , رجاء

سنقرئك القرآن فلا تنسى ما تقرؤه .

ثم نتبعهم الآخرين ممن كذبوا ككفار مكة فنهلكهم .

سنقرئك أيها الرسول هذا القرآن قراءة لا تنساها ، إلا ما شاء الله مما اقتضت حكمته أن ينسيه لمصلحة يعلمها . إنه سبحانه يعلم الجهر من القول والعمل ، وما يخفى منهما .

ألم نهلك السابقين من الأمم الماضية بتكذيبهم للرسل كقوم نوح وعاد وثمود ثم نلحق بهم المتأخرين ممن كانوا مثلهم في التكذيب والعصيان . م ثل ذلك الإهلاك الفظيع نفعل بهؤلاء المجرمين من كفار مكة لتكذيبهم الرسول صلى الله عليه وسلم .

نحن س ن تأك د هو سوف ل ن ي ب قى

نستطيع أن نغضبها حقا هلا حاولنا

أفنجعل المسلمين كالمجرمين أي تابعين لهم في العطاء .

ثم نتبعهم الآخرين ممن كذبوا ككفار مكة فنهلكهم .

ثم رددناه في بعض أفراده أسفل سافلين كناية عن الهرم والضعف فينقص عمل المؤمن عن زمن الشباب ويكون له أجره بقوله تعالى

أفنجعل الخاضعين لله بالطاعة كالكافرين ما لكم كيف حكمتم هذا الحكم الجائر ، فساويتم بينهم في الثواب

ألم نهلك السابقين من الأمم الماضية بتكذيبهم للرسل كقوم نوح وعاد وثمود ثم نلحق بهم المتأخرين ممن كانوا مثلهم في التكذيب والعصيان . م ثل ذلك الإهلاك الفظيع نفعل بهؤلاء المجرمين من كفار مكة لتكذيبهم الرسول صلى الله عليه وسلم .

ثم نتبعهم الآخرين ممن كذبوا ككفار مكة فنهلكهم .

ونيس رك لليسرى للشريعة السهلة وهي الإسلام .

سنقرئك القرآن فلا تنسى ما تقرؤه .

ألم نهلك السابقين من الأمم الماضية بتكذيبهم للرسل كقوم نوح وعاد وثمود ثم نلحق بهم المتأخرين ممن كانوا مثلهم في التكذيب والعصيان . م ثل ذلك الإهلاك الفظيع نفعل بهؤلاء المجرمين من كفار مكة لتكذيبهم الرسول صلى الله عليه وسلم .

ونيسرك لليسرى في جميع أمورك ، ومن ذلك تسهيل ت ل ق ي أعباء الرسالة ، وجعل دينك يسر ا لا عسر فيه .

سنقرئك أيها الرسول هذا القرآن قراءة لا تنساها ، إلا ما شاء الله مما اقتضت حكمته أن ينسيه لمصلحة يعلمها . إنه سبحانه يعلم الجهر من القول والعمل ، وما يخفى منهما .

لا، نحن سنجعلهن يبدون مثل سيدات أوروبا

والآن دعنا لا نجعل الحياة صعبة، أتستطيع

سنقرئك القرآن فلا تنسى ما تقرؤه .

أفنجعل المسلمين كالمجرمين أي تابعين لهم في العطاء .

سنقرئك القرآن فلا تنسى ما تقرؤه .

سأرهقه أكلفه صعودا مشقة من العذاب أو جبلا من نار يصعد فيه ثم يهوي أبدا .

سنقرئك أيها الرسول هذا القرآن قراءة لا تنساها ، إلا ما شاء الله مما اقتضت حكمته أن ينسيه لمصلحة يعلمها . إنه سبحانه يعلم الجهر من القول والعمل ، وما يخفى منهما .

أفنجعل الخاضعين لله بالطاعة كالكافرين ما لكم كيف حكمتم هذا الحكم الجائر ، فساويتم بينهم في الثواب

سنقرئك أيها الرسول هذا القرآن قراءة لا تنساها ، إلا ما شاء الله مما اقتضت حكمته أن ينسيه لمصلحة يعلمها . إنه سبحانه يعلم الجهر من القول والعمل ، وما يخفى منهما .

وسيسعدنا جدا أن نتيح هذه الثروة البشرية للغير كمساهمة منا.

لكن بمجرد أن أجعلهما يريان ذلك هلا بدأنا

أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار نزل لما قال كفار مكة للمؤمنين إنا نعطى في الآخرة مثل ما تعطون ، وأم بمعنى همزة الإنكار .

أنجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض ، أم نجعل أهل التقوى المؤمنين كأصحاب الفجور الكافرين هذه التسوية غير لائقة بحكمة الله وح ك مه ، فلا يستوون عند الله ، بل يثيب الله المؤمنين الأتقياء ، ويعاقب المفسدين الأشقياء .

وقدمنا عمدنا إلى ما عملوا من عمل من الخير كصدقة وصلة رحم ، وقرى ضيف وإغاثة ملهوف في الدنيا فجعلناه هباء منشورا هو ما يرى في الكوى التي عليها الشمس كالغبار المفرق أي مثله في عدم النفع به إذ لا ثواب فيه لعدم شرطه ويجازون عليه في الدنيا .

وق د م نا إلى ما عملوه م ن مظاهر الخير والبر ، فجعلناه باطلا مضمحلا لا ينفعهم كالهباء المنثور ، وهو ما ي رى في ضوء الشمس من خفيف الغبار وذلك أن العمل لا ينفع في الآخرة إلا إذا توفر في صاحبه الإيمان بالله ، والإخلاص له ، والمتابعة لرسوله محمد ، صلى الله عليه وسلم .

وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا فتاتا جرزا يابسا لا ينبت .

أفنجعل المسلمين كالمجرمين أي تابعين لهم في العطاء .

فسنسيره لليسرى للجنة .

فسنسيره نهيئه للعسرى للنار .

وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا فتاتا جرزا يابسا لا ينبت .

سنفرغ لكم سنقصد لحسابكم أيها الثقلان الإنس والجن .

وإن ا لجاعلون ما على الأرض من تلك الزينة عند انقضاء الدنيا تراب ا ، لا نبات فيه .

أفنجعل الخاضعين لله بالطاعة كالكافرين ما لكم كيف حكمتم هذا الحكم الجائر ، فساويتم بينهم في الثواب

فأم ا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك ، وصد ق بـ لا إله إلا الله وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيس ر له أموره .