هل صرفت احد منه

أبعديهم _.

أنتم عنه معرضون أي القرآن الذي أنبأتكم به وجئتكم فيه بما لا يعلم إلا بوحي وهو قوله .

قل أيها الرسول لقومك إن هذا القرآن خبر عظيم النفع . أنتم عنه غافلون منصرفون ، لا تعملون به .

أديرى وجهك أيتها العشيقه

! لا ، لا تلتفت

صددت عني

أنتم عنه معرضون أي القرآن الذي أنبأتكم به وجئتكم فيه بما لا يعلم إلا بوحي وهو قوله .

أنتم عنه معرضون أي القرآن الذي أنبأتكم به وجئتكم فيه بما لا يعلم إلا بوحي وهو قوله .

أنتم عنه معرضون أي القرآن الذي أنبأتكم به وجئتكم فيه بما لا يعلم إلا بوحي وهو قوله .

قل أيها الرسول لقومك إن هذا القرآن خبر عظيم النفع . أنتم عنه غافلون منصرفون ، لا تعملون به .

قل أيها الرسول لقومك إن هذا القرآن خبر عظيم النفع . أنتم عنه غافلون منصرفون ، لا تعملون به .

قل أيها الرسول لقومك إن هذا القرآن خبر عظيم النفع . أنتم عنه غافلون منصرفون ، لا تعملون به .

فلا تردني خائبا

أنت تبتعد عن مريم

هل قمت بتصريفه

الدور ليس بعيدا عن وجوهنا

سأبعد عن (مارتين)

والذين هم عن الل غو من الكلام وغيره مع رضون .

والذين هم عن الل غو من الكلام وغيره مع رضون .

ويتجنبها أي الذكرى ، أي يتركها جانبا لا يلتفت إليها الأشقى بمعنى الشقي أي الكافر .

أنتم عنه معرضون أي القرآن الذي أنبأتكم به وجئتكم فيه بما لا يعلم إلا بوحي وهو قوله .

والذين هم تاركون لكل ما لا خير فيه من الأقوال والأفعال .

والذين هم تاركون لكل ما لا خير فيه من الأقوال والأفعال .

سيتعظ الذي يخاف ربه ، ويبتعد عن الذكرى الأشقى الذي لا يخشى ربه ، الذي سيدخل نار جهنم العظمى يقاسي حر ها ، ثم لا يموت فيها فيستريح ، ولا يحيا حياة تنفعه .

قل أيها الرسول لقومك إن هذا القرآن خبر عظيم النفع . أنتم عنه غافلون منصرفون ، لا تعملون به .

أجما أرجوك لا تنظري

لذا إستديروا و سأعلمكم متى تنظرون

إلا لكن من تولى أعرض عن الإيمان وكفر بالقرآن .

لكن الذي أعرض عن التذكير والموعظة وأصر على كفره ، فيعذبه الله العذاب الشديد في النار .

ف ت و ل ع ن ه م ي و م ي د ع الد اع إ ل ى ش ي ء ن ك ر

لقد أنحرف نظرى عنك

وتول عنهم حتى حين .

فتول عنهم أي أعرض عن كفار مكة حتى حين تؤمر فيه بقتالهم .

وتول عنهم حتى حين .

والذين هم عن الل غو من الكلام وغيره مع رضون .

ويتجنبها أي الذكرى ، أي يتركها جانبا لا يلتفت إليها الأشقى بمعنى الشقي أي الكافر .

إلا لكن من تولى أعرض عن الإيمان وكفر بالقرآن .

فما مبتدأ لهم خبره متعلق بمحذوف انتقل ضميره إليه عن التذكرة معرضين حال من الضمير والمعنى أي شيء حصل لهم في إعراضهم عن الاتعاظ .

فإن تول وا أعرضوا عن الإيمان فإن الله عليم بالمفسدين فيجازيهم وفيه وضع الظاهر موضع المضمر .

فتول عنهم أي أعرض عن كفار مكة حتى حين تؤمر فيه بقتالهم .

وتول عنهم حتى حين .

والذين هم عن الل غو من الكلام وغيره مع رضون .

يؤفك عنه من أفك صرف عن الهداية في علم الله تعالى .

فتول عنهم أي أعرض عن كفار مكة حتى حين تؤمر فيه بقتالهم .