وجربوا الله في قلوبهم بسؤالهم طعاما لشهوتهم .

وفواكه مما يشتهون فيه إعلام بأن المأكل والمشرب في الجنة بحسب شهواتهم بخلاف الدنيا فبحسب ما يجد الناس في الأغلب ويقال لهم

خالدين فيها لا يبغون يطلبون عنها حولا تحولا إلى غيرها .

خالدين فيها أبد ا ، لا يريدون عنها تحو لا لرغبتهم فيها وحبهم لها .

نظرنا الى رغبتهم في المشاركة

لا تشتاق الى الليل الذي يرفع شعوبا من مواضعهم.

لا تشتاق الى الليل الذي يرفع شعوبا من مواضعهم.

عبرت شعاراتهم عن غضبهم وعكست مطالبهم للرغبة العميقة للتغيير.

لا يسمعون حسيسها صوتها وهم في ما اشتهت أنفسهم من النعيم خالدون .

لا يسمعون صوت لهيبها واحتراق الأجساد فيها فقد سكنوا منازلهم في الجنة ، وأصبحوا فيما تشتهيه نفوسهم من نعيمها ولذاتها مقيمين إقامة دائمة .

quot استعداده لمساعدة الشعب اﻷفغاني في تحقيق رغبته في إحﻻل السلم والسكينة في بلده quot . )S PRST 1994 77، ص ٢(

وميلهم إلى شراء المواد ذات العلامة التجارية ربما يعود إلى رغبتهم في مجاراة الآخرين، رغم أن هذه الرغبة ليست قوية مثلما هي عليه عند المراهقين.

لقد حل الدور على الفلسطينيين الآن ليبرهنوا على رغبتهم في السلام.

لا يسمعون حسيسها صوتها وهم في ما اشتهت أنفسهم من النعيم خالدون .

لا يسمعون حسيسها صوتها وهم في ما اشتهت أنفسهم من النعيم خالدون .

لا يسمعون صوت لهيبها واحتراق الأجساد فيها فقد سكنوا منازلهم في الجنة ، وأصبحوا فيما تشتهيه نفوسهم من نعيمها ولذاتها مقيمين إقامة دائمة .

لا يسمعون صوت لهيبها واحتراق الأجساد فيها فقد سكنوا منازلهم في الجنة ، وأصبحوا فيما تشتهيه نفوسهم من نعيمها ولذاتها مقيمين إقامة دائمة .

عندما تنتشر تفاصيل دمار قطاع غز ة الشامل سببي الوحيد للذهاب إلى أمستردام

الفقر يدفعنا الى ارادة التغير, العمل, و الثورة

تتجافى جنوبهم ترتفع عن المضاجع مواضع الاضطجاع بفرشها لصلاتهم بالليل تهجدا يدعون ربهم خوفا من عقابه وطمعا في رحمته ومما رزقناهم ينفقون يتصدقون .

ترتفع جنوب هؤلاء الذين يؤمنون بآيات الله عن فراش النوم ، يتهجدون لربهم في صلاة الليل ، يدعون ربهم خوف ا من العذاب وطمع ا في الثواب ، ومما رزقناهم ينفقون في طاعة الله وفي سبيله .

ودوا تمنوا لو مصدرية تدهن تلين لهم فيدهنون يلينون لك وهو معطوف على تدهن ، وإن جعل جواب التمني المفهوم من ودوا قدر قبله بعد الفاء هم .

تمن وا وأحبوا لو تلاينهم ، وتصانعهم على بعض ما هم عليه ، فيلينون لك .

فأكلوا وشبعوا جدا واتاهم بشهوتهم .

لا يسمعون حسيسها صوتها وهم في ما اشتهت أنفسهم من النعيم خالدون .

لا يسمعون حسيسها صوتها وهم في ما اشتهت أنفسهم من النعيم خالدون .

لا يسمعون صوت لهيبها واحتراق الأجساد فيها فقد سكنوا منازلهم في الجنة ، وأصبحوا فيما تشتهيه نفوسهم من نعيمها ولذاتها مقيمين إقامة دائمة .

لا يسمعون صوت لهيبها واحتراق الأجساد فيها فقد سكنوا منازلهم في الجنة ، وأصبحوا فيما تشتهيه نفوسهم من نعيمها ولذاتها مقيمين إقامة دائمة .

من الواضح، أن الصراع قد دخل مرحلة جديدة، برهن فيها الطرفان على رغبتهما في السلم.

وهذه التطورات تدل على رغبة صادقة من جميع اﻷطراف في جنوب افريقيا لفتح صفحة جديدة للعﻻقات فيما بينها.

كل الرغبات التى ت لبى أزالتني رغبة أخرى منى

وتقل رغبة الأشخاص لوقت الفراغ إذا كانوا غير واثقين من مستقبلهم الاقتصادي أو إن كانت وظيفتهم هي المركز المهم.

لا يوجد عناية في الرغبة.

بلهيب الرغبة الدنيئة

إننا نتكلم عن لذته، لذته الوحشية

فأرادوا به كيدا بإلقائه في النار لتهلكه فجعلناهم الأسفلين المقهورين فخرج من النار سالما .

إلا لكن فعل ذلك ابتغاء وجه ربه الأعلى أي طلب ثواب الله .

فأراد قوم إبراهيم به كيد ا لإهلاكه ، فجعلناهم المقهورين المغلوبين ، ورد الله كيدهم في نحورهم ، وجعل النار على إبراهيم برد ا وسلام ا .

وسي زحز ح عنها شديد التقوى ، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير . وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا ، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه ، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به .

لا يسمعون حسيسها صوتها وهم في ما اشتهت أنفسهم من النعيم خالدون .

لا يسمعون حسيسها صوتها وهم في ما اشتهت أنفسهم من النعيم خالدون .

لا يسمعون صوت لهيبها واحتراق الأجساد فيها فقد سكنوا منازلهم في الجنة ، وأصبحوا فيما تشتهيه نفوسهم من نعيمها ولذاتها مقيمين إقامة دائمة .

لا يسمعون صوت لهيبها واحتراق الأجساد فيها فقد سكنوا منازلهم في الجنة ، وأصبحوا فيما تشتهيه نفوسهم من نعيمها ولذاتها مقيمين إقامة دائمة .

و الزراف هو تلك الرغبة الكامنة في الظلمات

مقابلة الناس، والشعور بالرغبات الوقوع في الحب