يحسب لجهله أن ماله أخلده جعله خالدا لا يموت .

يظن أنه ض م ن لنفسه بهذا المال الذي جمعه ، الخلود في الدنيا والإفلات من الحساب .

سأتحقق منه

ألم نجعل استفهام تقرير أي جعلنا له عينين .

ألم نجعل استفهام تقرير أي جعلنا له عينين .

ألم نجعل استفهام تقرير أي جعلنا له عينين .

ألم نجعل له عينين يبصر بهما ، ولسان ا وشفتين ينطق بها ، وبين ا له سبيل ي الخير والشر

ألم نجعل له عينين يبصر بهما ، ولسان ا وشفتين ينطق بها ، وبين ا له سبيل ي الخير والشر

ألم نجعل له عينين يبصر بهما ، ولسان ا وشفتين ينطق بها ، وبين ا له سبيل ي الخير والشر

هو أصم ، الأجراس جعلته ذلك

ولو جعلناه أي المنزل إليهم ملكا لجعلناه أي الملك رجلا أي على صورته ليتمكنوا من رؤيته إذ لا قو ه للبشر على رؤية الملك و لو أنزلناه وجعلنا رجلا للبسنا شبهنا عليهم ما يلبسون على أنفسهم بأن يقولوا ما هذا إلا بشر مثلكم .

فإذا سويته أتمته ونفخت أجريت فيه من روحي فصار حيا ، وإضافة الروح إليه تشريف لآدم والروح جسم لطيف يحيا به الإنسان بنفوذه فيه فقعوا له ساجدين سجود تحية بالانحناء .

اذكر لهم أيها الرسول حين قال ربك للملائكة إني خالق بشر ا من طين . فإذا سو يت جسده وخلقه ونفخت فيه الروح ، فدبت فيه الحياة ، فاسجدوا له سجود تحية وإكرام ، لا سجود عبادة وتعظيم فالعبادة لا تكون إلا لله وحده . وقد حر م الله في شريعة الإسلام السجود للتحية .

ما نوع الرجل الذي صنعتيه منه

فإذا سويته أتممته ونفخت أجريت فيه من روحي فصار حيا وإضافة الروح إليه تشريف لآدم فقعوا له ساجدين سجود تحية بالانحناء .

فإذا سو يته وأكملت صورته ونفخت فيه الروح ، فخ ر وا له ساجدين سجود تحية وتكريم ، لا سجود عبادة .

ألم نجعل استفهام تقرير أي جعلنا له عينين .

ألم نجعل استفهام تقرير أي جعلنا له عينين .

ألم نجعل له عينين يبصر بهما ، ولسان ا وشفتين ينطق بها ، وبين ا له سبيل ي الخير والشر

ألم نجعل له عينين يبصر بهما ، ولسان ا وشفتين ينطق بها ، وبين ا له سبيل ي الخير والشر

ونحن نهنئه على ما بذله من جهود.

ولو جعلناه أي المنزل إليهم ملكا لجعلناه أي الملك رجلا أي على صورته ليتمكنوا من رؤيته إذ لا قو ه للبشر على رؤية الملك و لو أنزلناه وجعلنا رجلا للبسنا شبهنا عليهم ما يلبسون على أنفسهم بأن يقولوا ما هذا إلا بشر مثلكم .

بكل من دعي باسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته.

ولو جعلناه أي المنزل إليهم ملكا لجعلناه أي الملك رجلا أي على صورته ليتمكنوا من رؤيته إذ لا قو ه للبشر على رؤية الملك و لو أنزلناه وجعلنا رجلا للبسنا شبهنا عليهم ما يلبسون على أنفسهم بأن يقولوا ما هذا إلا بشر مثلكم .

ولو جعلناه أي المنزل إليهم ملكا لجعلناه أي الملك رجلا أي على صورته ليتمكنوا من رؤيته إذ لا قو ه للبشر على رؤية الملك و لو أنزلناه وجعلنا رجلا للبسنا شبهنا عليهم ما يلبسون على أنفسهم بأن يقولوا ما هذا إلا بشر مثلكم .

فإذا سويته أتممته ونفخت أجريت فيه من روحي فصار حيا وإضافة الروح إليه تشريف لآدم فقعوا له ساجدين سجود تحية بالانحناء .

فإذا سو يته وأكملت صورته ونفخت فيه الروح ، فخ ر وا له ساجدين سجود تحية وتكريم ، لا سجود عبادة .

قد اقام كلامك العاثر وثبت الركب المرتعشة.

وتنقصه قليلا عن الملائكة وبمجد وبهاء تكلله .

ثم اومأوا الى ابيه ماذا يريد ان يسمى.

ولو جعلناه أي المنزل إليهم ملكا لجعلناه أي الملك رجلا أي على صورته ليتمكنوا من رؤيته إذ لا قو ه للبشر على رؤية الملك و لو أنزلناه وجعلنا رجلا للبسنا شبهنا عليهم ما يلبسون على أنفسهم بأن يقولوا ما هذا إلا بشر مثلكم .

فإذا سويته أتمته ونفخت أجريت فيه من روحي فصار حيا ، وإضافة الروح إليه تشريف لآدم والروح جسم لطيف يحيا به الإنسان بنفوذه فيه فقعوا له ساجدين سجود تحية بالانحناء .

اذكر لهم أيها الرسول حين قال ربك للملائكة إني خالق بشر ا من طين . فإذا سو يت جسده وخلقه ونفخت فيه الروح ، فدبت فيه الحياة ، فاسجدوا له سجود تحية وإكرام ، لا سجود عبادة وتعظيم فالعبادة لا تكون إلا لله وحده . وقد حر م الله في شريعة الإسلام السجود للتحية .

كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان.

حينئذ تسلط الشارد على عظماء الشعب. الرب سل طني على الجبابرة.

ثم اومأوا الى ابيه ماذا يريد ان يسمى.

كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان.

قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين .

إن ا خلقنا الإنسان الجنس من نطفة أمشاج أخلاط ، أي من ماء الرجل وماء المرأة المختلطين الممتزجين نبتليه نختبره بالتكليف والجملة مستأنفة أو حال مقدرة ، أي مريدين ابتلاءه حين تأهله فجعلناه بسبب ذلك سميعا بصيرا .

أرأيت أخبرني من اتخذ إلهه هواه أي م هويه قد م المفعول الثاني لأنه أهم وجملة من اتخذ مفعول أول لرأيت والثاني أفأنت تكون عليه وكيلا حافظا تحفظه عن ابتاع هواه لا .

قال إبليس معارض ا لربه لم أسجد له لأنني أفضل منه ، حيث خلقتني من نار ، وخلقته من طين . ( والنار خير من الطين ) .

إنا خلقنا الإنسان من نطفة مختلطة من ماء الرجل وماء المرأة ، نختبره بالتكاليف الشرعية فيما بعد ، فجعلناه من أجل ذلك ذا سمع وذا بصر ليسمع الآيات ، ويرى الدلائل ، إنا بين ا له وعر فناه طريق الهدى والضلال والخير والشر ليكون إما مؤمن ا شاكر ا ، وإما كفور ا جاحد ا .

انظر أيها الرسول متعجب ا إلى م ن أطاع هواه كطاعة الله ، أفأنت تكون عليه حفيظ ا حتى ترد ه إلى الإيمان

إن ا خلقنا الإنسان الجنس من نطفة أمشاج أخلاط ، أي من ماء الرجل وماء المرأة المختلطين الممتزجين نبتليه نختبره بالتكليف والجملة مستأنفة أو حال مقدرة ، أي مريدين ابتلاءه حين تأهله فجعلناه بسبب ذلك سميعا بصيرا .

إنا خلقنا الإنسان من نطفة مختلطة من ماء الرجل وماء المرأة ، نختبره بالتكاليف الشرعية فيما بعد ، فجعلناه من أجل ذلك ذا سمع وذا بصر ليسمع الآيات ، ويرى الدلائل ، إنا بين ا له وعر فناه طريق الهدى والضلال والخير والشر ليكون إما مؤمن ا شاكر ا ، وإما كفور ا جاحد ا .