لقد أصبح الخوف وعدم الاكتراث أشد خطورة من اتخاذ موقف.

قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أي يعجل بالعقوبة أو أن يطغى علينا أي يتكبر .

قال موسى وهارون ربنا إننا نخاف أن يعاجلنا بالعقوبة ، أو أن يتمرد على الحق فلا يقبله .

وإن فشل فإننا نخشى أن يتحول ذلك البلد إلى صومال آخر.

قوم فرعون معه ظلموا أنفسهم بالكفر بالله وبني إسرائيل باستعبادهم ألا الهمزة للاستفهام الإنكارى يتقون الله بطاعته فيوحدونه .

واذكر أيها الرسول لقومك إذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين ، قوم فرعون ، وقل لهم ألا يخافون عقاب الله تعالى ، ويتركون ما هم عليه من الكفر والضلال

انه في عصرنا فحسب تم ربط الجري مع الالم والخوف

الأخلاء على المعصية في الدنيا يومئذ يوم القيامة متعلق بقوله بعضهم لبعض عدو إلا المتقين المتحابين في الله على طاعته فإنهم أصدقاء ويقال لهم

الأصدقاء على معاصي الله في الدنيا يتبرأ بعضهم من بعض يوم القيامة ، لكن الذين تصادقوا على تقوى الله ، فإن صداقتهم دائمة في الدنيا والآخرة .

ونحن نخشى من إمكان انتشار هذه الأزمة بحيث تصبح حريقا مدمرا يعصف بالمنطقة دون الإقليمية بكاملها.

وحتى إذا لم تلجأ إلى هذا الاختيار، فإن الخوف من الخروج على هذا النحو من الممكن أن يتحول بسهولة إلى نبوءة ذاتية التحقق.

قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أي يعجل بالعقوبة أو أن يطغى علينا أي يتكبر .

قال موسى وهارون ربنا إننا نخاف أن يعاجلنا بالعقوبة ، أو أن يتمرد على الحق فلا يقبله .

ولكن إذا حدث ارتداد إلى الركود، فسوف يصبح الأميركيون ع رضة لكافة أشكال الترويج للخوف والغوغائية الشعوبية.

وما زال آخرون يلقون بالمسؤولية على اليد الأميركية الخفية التي من المفترض أن تخشى أن تصبح إيران وتركيا أقوى مما ينبغي.

قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أي يعجل بالعقوبة أو أن يطغى علينا أي يتكبر .

قال موسى وهارون ربنا إننا نخاف أن يعاجلنا بالعقوبة ، أو أن يتمرد على الحق فلا يقبله .

يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن إن لم تتب فتكون للشيطان وليا ناصرا وقرينا في النار .

يا أبت ، إني أخاف أن تموت على كفرك ، فيم س ك عذاب من الرحمن ، فتكون للشيطان قرين ا في النار .

ويخشى هؤلاء الألبان أن تتحول كوسوفو إلى دولة تحكمها المافيا في غياب سيادة القانون.

إن الذين اتقوا إذا مس هم أصابهم طيف وفي قراءة طائف أي شيء أل م بهم من الشيطان تذك روا عقاب الله وثوابه فإذا هم مبصرون الحق من غيره فيرجعون .

إن الذين اتقوا الله م ن خلقه ، فخافوا عقابه بأداء فرائضه واجتناب نواهيه ، إذا أصابهم عارض من وسوسة الشيطان تذك روا ما أوجب الله عليهم من طاعته ، والتوبة إليه ، فإذا هم منتهون عن معصية الله على بصيرة ، آخذون بأمر الله ، عاصون للشيطان .

يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن إن لم تتب فتكون للشيطان وليا ناصرا وقرينا في النار .

يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن إن لم تتب فتكون للشيطان وليا ناصرا وقرينا في النار .

يا أبت ، إني أخاف أن تموت على كفرك ، فيم س ك عذاب من الرحمن ، فتكون للشيطان قرين ا في النار .

يا أبت ، إني أخاف أن تموت على كفرك ، فيم س ك عذاب من الرحمن ، فتكون للشيطان قرين ا في النار .

أحيانا ، تنهــــار الإثاره وتصبح خوفا عندها لا بد للمرء أن يدرك بأنها مرحله مهمه في الحياة

لاداعى للخوف

ومن الأمور التي أصبحت بديهية كيف يعيق الخوف والقلق من قدرتنا على الإبداع ومتابعة أعمالنا وقدرتنا على التخطيط المناسب.

يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن إن لم تتب فتكون للشيطان وليا ناصرا وقرينا في النار .

يا أبت ، إني أخاف أن تموت على كفرك ، فيم س ك عذاب من الرحمن ، فتكون للشيطان قرين ا في النار .

الخوف من الحاضر والخوف من المستقبل.. والخوف من جيراننا... والخوف من أنفسنا

ما الذي يستطيع الاشتراكيون أن يطالبوا به أكثر من ذلك إذن فضلا عن ذلك فإن العديد من الاشتراكيين يخشون أن يؤدي التوسع في الإنفاق العام إلى التضخم، وأن يكون ناخبوهم أول ضحاياه.

وما على الذين يتقون الله من حسابهم أي الخائضين من زائدة شيء إذا جالسوهم ولكن عليهم ذكرى تذكرة لهم وموعظة لعلهم يتقون الخوض .

يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن إن لم تتب فتكون للشيطان وليا ناصرا وقرينا في النار .

وما على المؤمنين الذين يخافون الله تعالى ، فيطيعون أوامره ، ويجتنبون نواهيه من حساب الله للخائضين المستهزئين بآيات الله من شيء ، ولكن عليهم أن يعظوهم ليمسكوا عن ذلك الكلام الباطل ، لعلهم يتقون الله تعالى .

يا أبت ، إني أخاف أن تموت على كفرك ، فيم س ك عذاب من الرحمن ، فتكون للشيطان قرين ا في النار .

عند كل اعدائي صرت عارا وعند جيراني بالكلية ورعبا لمعارفي . الذين رأوني خارجا هربوا عني .

فتبدأ روما في الشعور بالخوف

بينما نحن نتعلم بأن واجبنا تجاههم هو بأن نعطيهم كل مايدعم اعتمادهم على انفسهم ليصبحوا مرنين، وقادرين على مواجهة العالم بدون خوف.

عندما يتعلق الأمر بالهجرة، فإن ما يحرك الساسة عادة هو الخوف ــ وهو الاتجاه الذي أصبح أكثر ح دة منذ اندلاع الأزمة المالية العالمية.

النظر إلى هؤلاء الأشخاص كأبطال أو قدوة حتى من وجهة نظر رومانسية هو بلا شك أمر مخيف بالنسبة للكثيرين.

الخوف لم يعد موجودا

هذا خزف ألمانى , هذا الخوف

يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن إن لم تتب فتكون للشيطان وليا ناصرا وقرينا في النار .