هكذا كيف تدرك الأشياء.

وفي أنفسكم آيات أيضا من مبدأ خلقكم إلى منتهاه ، وما في تركيب خلقكم من العجائب أفلا تبصرون ذلك فتستدلون به على صانعه وقدرته .

وفي خلق أنفسكم دلائل على قدرة الله تعالى ، وعبر تدلكم على وحدانية خالقكم ، وأنه لا إله لكم يستحق العبادة سواه ، أغ ف لتم عنها ، فلا تبصرون ذلك ، فتعتبرون به

فالتضخم غير طريقتك في تصور العالم

أدرك

وتستشعرون الشفقة

وفي أنفسكم آيات أيضا من مبدأ خلقكم إلى منتهاه ، وما في تركيب خلقكم من العجائب أفلا تبصرون ذلك فتستدلون به على صانعه وقدرته .

تعرف في وجوههم نضرة النعيم بهجة التنعم و ح سنه .

وفي خلق أنفسكم دلائل على قدرة الله تعالى ، وعبر تدلكم على وحدانية خالقكم ، وأنه لا إله لكم يستحق العبادة سواه ، أغ ف لتم عنها ، فلا تبصرون ذلك ، فتعتبرون به

إن ما حسابهم إلا على ربي فيجازيهم لو تشعرون تعلمون ذلك ما عب دتموهم .

وفي أنفسكم آيات أيضا من مبدأ خلقكم إلى منتهاه ، وما في تركيب خلقكم من العجائب أفلا تبصرون ذلك فتستدلون به على صانعه وقدرته .

إن ما حسابهم إلا على ربي فيجازيهم لو تشعرون تعلمون ذلك ما عب دتموهم .

إن ما حسابهم إلا على ربي فيجازيهم لو تشعرون تعلمون ذلك ما عب دتموهم .

ما حسابهم للجزاء على أعمالهم وبواطنهم إلا على ربي المط ل ع على السرائر . لو كنتم تشعرون بذلك لما قلتم هذا الكلام .

وفي خلق أنفسكم دلائل على قدرة الله تعالى ، وعبر تدلكم على وحدانية خالقكم ، وأنه لا إله لكم يستحق العبادة سواه ، أغ ف لتم عنها ، فلا تبصرون ذلك ، فتعتبرون به

ما حسابهم للجزاء على أعمالهم وبواطنهم إلا على ربي المط ل ع على السرائر . لو كنتم تشعرون بذلك لما قلتم هذا الكلام .

ما حسابهم للجزاء على أعمالهم وبواطنهم إلا على ربي المط ل ع على السرائر . لو كنتم تشعرون بذلك لما قلتم هذا الكلام .

ونحن أقرب إليه منكم بالعلم ولكن لا تبصرون من البصيرة ، أي لا تعلمون ذلك .

فهل تستطيعون إذا بلغت نفس أحدكم الحلقوم عند النزع ، وأنتم حضور تنظرون إليه ، أن تمسكوا روحه في جسده لن تستطيعوا ذلك ، ونحن أقرب إليه منكم بملائكتنا ، ولكنكم لا ترونهم .

كل تصوراتنا تسعى دائما لتكون عن الحاضر، لكن علينا تصور المستقبل حتى نتصور الحاضر حقا.

انت عرفت جلوسي وقيامي. فهمت فكري من بعيد

الذي بحسبه حينما تقرأونه تقدرون ان تفهموا درايتي بسر المسيح.

أفسحر هذا العذاب الذي ترون كما كنتم تقولون في الوحي هذا سحر أم أنتم لا تبصرون .

أفسحر ما تشاهدونه من العذاب أم أنتم لا تنظرون ذوقوا حر هذه النار ، فاصبروا على ألمها وشدتها ، أو لا تصبروا على ذلك ، فلن ي خ ف ف عنكم العذاب ، ولن تخرجوا منها ، سواء عليكم صبرتم أم لم تصبروا ، إنما ت جزون ما كنتم تعملون في الدنيا .

قالت له المرأة يا سيد ارى انك نبي.

واصغر صوت يمكن للاذن ان تميزه والذي يجعل مطرقة الاذن تهتز لمسافة

معظم النحل لا يميز اللون الاحمر

كيف يراني الآخرون

هناك الكثير والكثير من الألوان حولنا لا يمكنننا تمييزها، لكن هذه العين الإلكترونية تستطيع ذلك.

الأصوات العالمية ماهي نظرتك لمستقبل التدوين وصحافة المواطن عموما في ليبيا

إنا أنزلناه قرآنا عربيا بلغة العرب لعلكم يا أهل مكة تعقلون تفقهون معانيه .

وما ي دريك يعلمك لعله يزكى فيه إدغام التاء في الأصل في الزاي ، أي يتطهر من الذنوب بما يسمع منك .

إنا أنزلنا هذا القرآن بلغة العرب ، لعلكم أيها العرب تعقلون معانيه وتفهمونها ، وتعملون بهديه .

وأي شيء يجعلك عالم ا بحقيقة أمره لعله بسؤاله تزكو نفسه وتطهر ، أو يحصل له المزيد من الاعتبار والازدجار .

أحد أهم الأمور في مواجهة الإرهاب هو تصوركم عنه.

مازال هذا لا يفسر لماذا يجب أن ترى هذه الخطوط المستقيمة متقوسة للخارج.

الشيء النادر او ما يظن انه نادر يمكن بيعه و تحقيق ربح

ربما لم نعي ذلك بطريقة صحيحة

هي فكرة بالداخل ترتبط بكيف نفكر و نرى الآخر و كيف يرانا الآخر.

ورغم أن الثقة تنبع من الداخل، إلا أنها قد تتعزز أو تضعف تبعا للطريقة التي يتقبلها بها الآخرون.

( ومنهم من ينظر إليك أفأنت تهدي العمي ولو كانوا لا يبصرون ) شبههم بهم في عدم الاهتداء بل أعظم فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور .

وم ن الكفار م ن ينظر إليك وإلى أدلة نبوتك الصادقة ، ولكنه لا يبصر ما آتاك الله من نور الإيمان ، أفأنت أيها الرسول تقدر على أن تخلق للعمي أبصار ا يهتدون بها فكذلك لا تقدر على هدايتهم إذا كانوا فاقدي البصيرة ، وإنما ذلك كل ه لله وحده .

فقال اذهب وقل لهذا الشعب اسمعوا سمعا ولا تفهموا وابصروا ابصارا ولا تعرفوا.

أحتى الآن لا تفهمون ولا تذكرون خمس خبزات الخمسة الآلاف وكم قفة اخذتم.

هذه طريقة لادراك ضرب المصفوفات