إنا فتحنا لك قضينا بفتح مكة وغيرها في المستقبل ع نوة بجهادك فتحا مبينا بي نا ظاهرا .

إنا أعطيناك يا محمد الكوثر هو نهر في الجنة هو حوضه ترد عليه أمته ، والكوثر الخير الكثير من النبو ة والقرآن والشفاعة ونحوها .

إنا أعطيناك أيها النبي الخير الكثير في الدنيا والآخرة ، ومن ذلك نهر الكوثر في الجنة الذي حافتاه خيام اللؤلؤ المجو ف ، وطينه المسك .

إنا فتحنا لك قضينا بفتح مكة وغيرها في المستقبل ع نوة بجهادك فتحا مبينا بي نا ظاهرا .

إنا فتحنا لك قضينا بفتح مكة وغيرها في المستقبل ع نوة بجهادك فتحا مبينا بي نا ظاهرا .

إنا أعطيناك يا محمد الكوثر هو نهر في الجنة هو حوضه ترد عليه أمته ، والكوثر الخير الكثير من النبو ة والقرآن والشفاعة ونحوها .

إنا فتحنا لك قضينا بفتح مكة وغيرها في المستقبل ع نوة بجهادك فتحا مبينا بي نا ظاهرا .

إنا أعطيناك يا محمد الكوثر هو نهر في الجنة هو حوضه ترد عليه أمته ، والكوثر الخير الكثير من النبو ة والقرآن والشفاعة ونحوها .

إنا أعطيناك أيها النبي الخير الكثير في الدنيا والآخرة ، ومن ذلك نهر الكوثر في الجنة الذي حافتاه خيام اللؤلؤ المجو ف ، وطينه المسك .

إنا أعطيناك أيها النبي الخير الكثير في الدنيا والآخرة ، ومن ذلك نهر الكوثر في الجنة الذي حافتاه خيام اللؤلؤ المجو ف ، وطينه المسك .

إنا فتحنا لك قضينا بفتح مكة وغيرها في المستقبل ع نوة بجهادك فتحا مبينا بي نا ظاهرا .

أيحسبون أنما نمدهم به نعطيهم من مال وبنين في الدنيا .

أيظن هؤلاء الكفار أن ما نمد هم به من أموال وأولاد في الدنيا هو تعجيل خير لهم يستحقونه إنما نعجل لهم الخير فتنة لهم واستدراج ا ، ولكنهم لا ي ح س ون بذلك .

وآتيناهما الكتاب المستبين البليغ البيان فيما أتى به من الحدود والأحكام وغيرها وهو التوراة .

ورفعناه مكانا عليا هو حي في السماء الرابعة أو السادسة أو السابعة أو في الجنة أدخلها بعد أن أذيق الموت وأحيي ولم يخرج منها .

وآتيناهما التوراة البينة ، وهديناهما الطريق المستقيم الذي لا اعوجاج فيه ، وهو الإسلام دين الله الذي ابتعث به أنبياءه ، وأبقينا لهما ثناء حسن ا وذكر ا جميلا فيمن بعدهما .

ورف ع نا ذ ك ره في العالمين ، ومنزلته بين المقربين ، فكان عالي الذكر ، عالي المنزلة .

في الوقت الحاضر نحن ننظر للفضول و كأنه أمر مفروغ منه

لكننا فعليا لا نستوعب ذلك ، نعتبر أن الوعي شيء مسل م به.

مثل التلقيح

لنفترض بأننا توقفنا عن اعتبار ذلك أمرا مسلما به.

نستطيع أن نتعامل مع وجودها كشيء مسلم به.

وجعلت له مالا ممدودا واسعا متصلا من الزروع والضروع والتجارة .

مما لا شك فيه أن المستقبل غير معلوم فنحن لا نزعم أننا نعرف الغيب لكي نجزم بالمسار الذي قد يتبعه مؤشر بوفيسبا في المستقبل.

يحب ان نعرف ذلك,لكنها محدودة لكننا تعلمنا مالذي يتطلبه من أجل بنائها

صحيح أنه ليس لدينا كل شيء بينهما، لأنه من الصعب الحصول على بعض البيانات.

إنا أعطيناك يا محمد الكوثر هو نهر في الجنة هو حوضه ترد عليه أمته ، والكوثر الخير الكثير من النبو ة والقرآن والشفاعة ونحوها .

إنا أعطيناك أيها النبي الخير الكثير في الدنيا والآخرة ، ومن ذلك نهر الكوثر في الجنة الذي حافتاه خيام اللؤلؤ المجو ف ، وطينه المسك .

فيقولوا هل نحن منظرون لنؤمن فيقال لهم لا قالوا متى هذا العذاب ، قال تعالى .

ووهبنا لهم للثلاثة من رحمتنا المال والولد وجعلنا لهم لسان صدق عليا رفيعا هو الثناء الحسن في جميع أهل الأديان .

فينزل بهم العذاب فجأة ، وهم لا يعلمون قبل ذلك بمجيئه ، فيقولون عند مفاجأتهم به تحس ر ا على ما فاتهم من الإيمان هل نحن م م ه لون م ؤخ رون لنتوب إلى الله م ن شركنا ، ونستدرك ما فاتنا

ووهبنا لهم جميعا من رحمتنا فضلا لا يحصى ، وجعلنا لهم ذكر ا حسن ا ، وثناء جميلا باقي ا في الناس .

فيقولوا هل نحن منظرون لنؤمن فيقال لهم لا قالوا متى هذا العذاب ، قال تعالى .

فينزل بهم العذاب فجأة ، وهم لا يعلمون قبل ذلك بمجيئه ، فيقولون عند مفاجأتهم به تحس ر ا على ما فاتهم من الإيمان هل نحن م م ه لون م ؤخ رون لنتوب إلى الله م ن شركنا ، ونستدرك ما فاتنا

اللهم أمنحنا جميعا نعمة الرحمة.

التقاط الصور أمر مسل م به بشكل كبير لدينا.

قال قد أوتيت س ؤلك يا موسى منا عليك .

وجعلت له مالا ممدودا واسعا متصلا من الزروع والضروع والتجارة .

قال الله قد أعطيتك كل ما سألت يا موسى .

وقد مررنا من قبل بأحداث قبيحة الشغب العرقي والديني، وتعلمنا أن الانسجام العرقي والديني لا ينبغي على الإطلاق أن يؤخذ كقضية مسل م بها.

ليكفروا بما آتيناهم أريد به التهديد فتمتعوا فسوف تعلمون عاقبة تمتعكم ، فيه التفات عن الغيبة .

ليكفروا بما آتيناهم ومنن ا به عليهم من كشف الضر ، وزوال الشدة عنهم ، فتمتعوا أيها المشركون بالرخاء والس ع ة في هذه الدنيا ، فسوف تعلمون ما تلقونه من العذاب والعقاب .

لم يحدث من قبل أن كان لدينا هذا المستوى من الت رف للتعامل معه كشيء مضمون لأنه حالي ا رخيص الث من.

فيقولوا هل نحن منظرون لنؤمن فيقال لهم لا قالوا متى هذا العذاب ، قال تعالى .

فينزل بهم العذاب فجأة ، وهم لا يعلمون قبل ذلك بمجيئه ، فيقولون عند مفاجأتهم به تحس ر ا على ما فاتهم من الإيمان هل نحن م م ه لون م ؤخ رون لنتوب إلى الله م ن شركنا ، ونستدرك ما فاتنا