وبالتالي لديهم نفس الشبكية حجم الصورة .

وبالتالي، فهو يعتبر أن هذه الإجراءات قد دامت لفترة غير معقولة.

وبذلك يستطيع مسيئو استعمال المخدرات الحصول على العﻻج الذي قد يحتاجون إليه.

وعلى هذا فإنهم في الوقت الحالي ليس لديهم من الأسباب ما يدفعهم إلى التصدي للحالة الراهنة.

بل كذبوا بالحق بالقرآن لما جاءهم فهم في شأن النبي صلى الله عليه وسلم والقرآن في أمر مريج مضطرب قالوا مرة ساحر وسحر ، ومرة شاعر وشعر ، ومرة كاهن وكهانة .

بل كذ ب هؤلاء المشركون بالقرآن حين جاءهم ، فهم في أمر مضطرب مختلط ، لا يثبتون على شيء ، ولا يستقر لهم قرار .

ليكفروا بما آتيناهم من النعمة وليتمتعوا باجتماعهم على عبادة الأصنام ، وفي قراءة بسكون اللام أمر تهديد فسوف يعلمون عاقبة ذلك .

أم عندهم الغيب أي علمه فهم يكتبون ذلك حتى يمكنهم منازعة النبي صلى الله عليه وسلم في البعث وأمور الآخرة بزعمهم .

أم عندهم علم الغيب فهم يكتبونه للناس ويخبرونهم به ليس الأمر كذلك فإنه لا يعلم الغيب في السموات والأرض إلا الله .

اتخذوا إيمانهم ج ن ة سترا على أنفسهم وأموالهم فصدوا بها المؤمنين عن سبيل الله أي الجهاد فيهم بقتلهم وأخذ أموالهم فلهم عذاب مهين ذو إهانة .

اتخذ المنافقون أيمانهم الكاذبة وقاية لهم من القتل بسبب كفرهم ، ولمنع المسلمين عن قتالهم وأخذ أموالهم ، فبسبب ذلك صد وا أنفسهم وغيرهم عن سبيل الله وهو الإسلام ، فلهم عذاب م ذل في النار لاستكبارهم عن الإيمان بالله ورسوله وصد هم عن سبيله .

من دون الله معه وهي الأصنام قالوا ضلوا غابوا عنا فلا نراهم بل لم نكن تدعوا من قبل شيئا أنكروا عبادتهم إياها ثم أحضرت قال تعالى ( إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم ) أي وقودها كذلك أي مثل إضلال هؤلاء المكذبين يضل الله الكافرين .

ومن ثم فإنهن يصبحن أهدافا رئيسية.

اتخذوا أ ي مانهم ج ن ة سترة على أموالهم ودمائهم فصدوا بها عن سبيل الله أي عن الجهاد فيهم إنهم ساء ما كانوا يعملون .

إنما جعل المنافقون أيمانهم التي أقسموها سترة ووقاية لهم من المؤاخذة والعذاب ، ومنعوا أنفسهم ، ومنعوا الناس عن طريق الله المستقيم ، إنهم بئس ما كانوا يعملون ذلك لأنهم آمنوا في الظاهر ، ثم كفروا في الباطن ، فختم الله على قلوبهم بسبب كفرهم ، فهم لا يفهمون ما فيه صلاحهم .

اتخذوا إيمانهم ج ن ة سترا على أنفسهم وأموالهم فصدوا بها المؤمنين عن سبيل الله أي الجهاد فيهم بقتلهم وأخذ أموالهم فلهم عذاب مهين ذو إهانة .

اتخذ المنافقون أيمانهم الكاذبة وقاية لهم من القتل بسبب كفرهم ، ولمنع المسلمين عن قتالهم وأخذ أموالهم ، فبسبب ذلك صد وا أنفسهم وغيرهم عن سبيل الله وهو الإسلام ، فلهم عذاب م ذل في النار لاستكبارهم عن الإيمان بالله ورسوله وصد هم عن سبيله .

هكذا قال الرب لهذا الشعب. هكذا احبوا ان يجولوا. لم يمنعوا ارجلهم فالرب لم يقبلهم. الآن يذكر اثمهم ويعاقب خطاياهم.

فقالوا كذب. فاخبرنا. فقال بكذا وكذا كلمني قائلا هكذا قال الرب قد مسحتك ملكا على اسرائيل.

وهكذا، فالسنتان اﻷخيرتان لم تكونا عاديتين فقد شهدتا تغيرات كبيرة جدا في نفقات باء ١.

أربعة عشر إلى هذا الحد البعيد

جنات عدن إقامة مبتدأ خبره يدخلونها تجري من تحتها الأنهار لهم فيها ما يشاء ون كذلك الجزاء يجزي الله المتقين .

جنات عدن إقامة مبتدأ خبره يدخلونها تجري من تحتها الأنهار لهم فيها ما يشاء ون كذلك الجزاء يجزي الله المتقين .

اتخذوا أ ي مانهم ج ن ة سترة على أموالهم ودمائهم فصدوا بها عن سبيل الله أي عن الجهاد فيهم إنهم ساء ما كانوا يعملون .

إنما جعل المنافقون أيمانهم التي أقسموها سترة ووقاية لهم من المؤاخذة والعذاب ، ومنعوا أنفسهم ، ومنعوا الناس عن طريق الله المستقيم ، إنهم بئس ما كانوا يعملون ذلك لأنهم آمنوا في الظاهر ، ثم كفروا في الباطن ، فختم الله على قلوبهم بسبب كفرهم ، فهم لا يفهمون ما فيه صلاحهم .

فغ لبوا أي فرعون وقومه هنالك وانقلبوا صاغرين صاروا ذليلين .

فغ ل ب جميع السحرة في مكان اجتماعهم ، وانصرف فرعون وقومه أذلاء مقهورين مغلوبين .

وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا بفتح السين وضمها في الموضعين فأغشيناهم فهم لا يبصرون تمثيل أيضا لسد طرق الإيمان عليهم .

وجعلنا من أمام الكافرين سد ا ومن ورائهم سد ا ، فهم بمنزلة من س د طريقه من بين يديه ومن خلفه ، فأعمينا أبصارهم بسبب كفرهم واستكبارهم ، فهم لا يبصرون رشد ا ، ولا يهتدون . وكل من قابل دعوة الإسلام بالإعراض والعناد ، فهو حقيق بهذا العقاب .

ذلك التعس والإضلال بأنهم كرهوا ما أنزل الله من القرآن المشتمل على التكاليف فأحبط أعمالهم .

والذين كفروا فهلاك ا لهم ، وأذهب الله ثواب أعمالهم ذلك بسبب أنهم كرهوا كتاب الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ، فكذبوا به ، فأبطل أعمالهم لأنها كانت في طاعة الشيطان .

وبالتالـــي، ﻻ يمكن النظر فيهما في وقت واحد.

من دون الله معه وهي الأصنام قالوا ضلوا غابوا عنا فلا نراهم بل لم نكن تدعوا من قبل شيئا أنكروا عبادتهم إياها ثم أحضرت قال تعالى ( إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم ) أي وقودها كذلك أي مثل إضلال هؤلاء المكذبين يضل الله الكافرين .

هكذا قال الرب. ان كانوا سالمين وكثيرين هكذا فهكذا يجز ون فيعبر. اذللتك. لا اذل ك ثانية.

جنات عدن إقامة مبتدأ خبره يدخلونها تجري من تحتها الأنهار لهم فيها ما يشاء ون كذلك الجزاء يجزي الله المتقين .

كذلك كما صرف هؤلاء عن الإيمان حق ت كلمة رب ك على الذين فسقوا كفروا وهي ( لأملأن جهنم ) الآية ، أو هي أنهم لا يؤمنون .

كما كفر هؤلاء المشركون واستمر وا على شركهم ، حقت كلمة ربك وحكمه وقضاؤه على الذين خرجوا عن طاعة ربهم إلى معصيته وكفروا به أن هم لا يصدقون بوحدانية الله ، ولا بنبوة نبي ه محمد صلى الله عليه وسلم ، ولا يعملون بهديه .

ولذلك، فإنها تميل أكثر من نظيراتها من البلدان المتقدمة إلى إقامة روابط مع مؤسسات محلية.

ذلك أي سوء عملهم بأنهم آمنوا باللسان ثم كفروا بالقلب ، أي استمروا على كفرهم به فطبع ختم على قلوبهم بالكفر فهم لا يفقهون الإيمان .

إنما جعل المنافقون أيمانهم التي أقسموها سترة ووقاية لهم من المؤاخذة والعذاب ، ومنعوا أنفسهم ، ومنعوا الناس عن طريق الله المستقيم ، إنهم بئس ما كانوا يعملون ذلك لأنهم آمنوا في الظاهر ، ثم كفروا في الباطن ، فختم الله على قلوبهم بسبب كفرهم ، فهم لا يفهمون ما فيه صلاحهم .

وعلى هذا فهم لا يتخلون رسميا عن أي شيء.

فغ لبوا أي فرعون وقومه هنالك وانقلبوا صاغرين صاروا ذليلين .

فغ ل ب جميع السحرة في مكان اجتماعهم ، وانصرف فرعون وقومه أذلاء مقهورين مغلوبين .

جنات عدن إقامة مبتدأ خبره يدخلونها تجري من تحتها الأنهار لهم فيها ما يشاء ون كذلك الجزاء يجزي الله المتقين .

وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا بفتح السين وضمها في الموضعين فأغشيناهم فهم لا يبصرون تمثيل أيضا لسد طرق الإيمان عليهم .