قال موسى رب إني أخاف أن يكذ بون .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

جورف , انهم يخافون منا

فقط الذى يخافون.

يعيشون فى خوف

يخافون أي الملائكة حال من ضمير يستكبرون ربهم من فوقهم حال من هم أي عاليا عليهم بالقهر ويفعلون ما يؤمرون به .

يخاف الملائكة ربهم الذي هو فوقهم بالذات والقهر وكمال الصفات ، ويفعلون ما ي ؤ مرون به من طاعة الله . وفي الآية إثبات صفة العلو والفوقية لله على جميع خلقه ، كما يليق بجلاله وكماله .

لانهم يعرفون سمعتنا باننا لا نستسلم

فالعقود مقدسة، وتخشى الحكومات أن تخسر مصداقيتها لدى الأسواق المالية.

أفي قلوبهم مرض كفر أم ارتابوا أي شكوا في نبوته أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله في الحكم أي فيظلموا فيه لا بل أولئك هم الظالمون بالإعراض عنه .

ولهم علي ذنب بقتل القبطي منهم فأخاف أن يقتلون به .

أس ب ب الإعراض ما في قلوبهم من مرض النفاق ، أم شك وا في نبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، أم السبب خوفهم أن يكون حكم الله ورسوله جائر ا كلا إنهم لا يخافون جور ا ، بل السبب أنهم هم الظالمون الفجرة .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

أريد رؤيتهم ستراهم

لا تخافي، فهم غير مؤذين.

وتشير كل الدلائل إلى أنهم يخشون الإصلاحيين أكثر من خشيتهم لذوي التوجهات العنيفة.

قال موسى رب إني أخاف أن يكذ بون .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذ بون .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

ولهم علي ذنب بقتل القبطي منهم فأخاف أن يقتلون به .

ولهم علي ذنب بقتل القبطي منهم فأخاف أن يقتلون به .

ولهم علي ذنب بقتل القبطي منهم فأخاف أن يقتلون به .

ولهم علي ذنب بقتل القبطي منهم فأخاف أن يقتلون به .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذ بون .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذ بون .

إنهم كانوا لا يرجون يخافون حسابا لإنكارهم البعث .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

إنهم كانوا لا يخافون يوم الحساب فلم يعملوا له ، وكذ بوا بما جاءتهم به الرسل تكذيبا ، وكل شيء علمناه وكتبناه في اللوح المحفوظ ، فذوقوا أيها الكافرون جزاء أعمالكم ، فلن نزيدكم إلا عذاب ا فوق عذابكم .

قبيلة غائره

واخشى من نهمهم للعرب

انهم يحبون شمشون اكثر مما يخشونك

فجزعوا وخافوا وظنوا انهم نظروا روحا.

فقال لا تخف لان الذين معنا اكثر من الذين معهم.

وهم في الحقيقة يخشون أن يتسع نطاق هذه الأزمة المحتملة إلى حد هائل.

قال موسى رب إني أخاف أن يكذ بون .

كلا ردع عما أرادوه بل لا يخافون الآخرة أي عذابها .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذ بون .

قال موسى رب إني أخاف أن يكذبوني في الرسالة ، ويملأ صدري الغم لتكذيبهم إياي ، ولا ينطلق لساني بالدعوة فأرس ل جبريل بالوحي إلى أخي هارون ليعاونني . ولهم علي ذنب في قتل رجل منهم ، وهو القبطي ، فأخاف أن يقتلوني به .

بل يطمع كل واحد من هؤلاء المشركين أن ي نزل الله عليه كتاب ا من السماء منشور ا ، كما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم . ليس الأمر كما زعموا ، بل الحقيقة أنهم لا يخافون الآخرة ، ولا يصد قون بالبعث والجزاء .