إن تحذف الاله ، يحذف العقاب والثواب ايضا .

النجاح إذا يأتي ومعه المكافأة في هيئة عقاب فوري!

، بالنسبة لبعض أولاد المدارس هو عقاب و للآخرين هو مكافأة

لذا قلنا، حسن ا، اقترحوا لنا مكافأة واعطونا عقوبة. متفقون

كلا ردع عن الاغترار بكرم الله تعالى بل تكذبون أي كفار مكة بالدين بالجزاء على الأعمال .

ليس الأمر كما تقولون من أنكم في عبادتكم غير الله م ح قون ، بل تكذ بون بيوم الحساب والجزاء . وإن عليكم لملائكة رقباء كراما على الله كاتبين لما و ك لوا بإحصائه ، لا يفوتهم من أعمالكم وأسراركم شيء ، يعلمون ما تفعلون من خير أو شر .

فما يكذبك أيها الكافر بعد بعد ما ذكر من خلق الإنسان في أحسن صورة ثم رده إلى أرذل العمر الدال على القدرة على البعث بالدين بالجزاء المسبوق بالبعث والحساب ، أي ما يجعلك مكذبا بذلك ولا جاعل له .

أرأيت الذي ي كذ ب بالدين بالجزاء والحساب ، أي هل عرفته وإن لم تعرفه .

أي شيء يحملك أيها الإنسان على أن تكذ ب بالبعث والجزاء مع وضوح الأدلة على قدرة الله تعالى على ذلك

أرأيت حال ذلك الذي يكذ ب بالبعث والجزاء

لكن لمهمات القرن الواحد والعشرين، تلك الطريقة الميكانيكية ذات المكافأة والعقاب لا تنجح، غالبا لا تنجح وفي الغالب أيضا تضر.

الذين كفروا لهم عذاب شديد والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر كبير هذا بيان ما لموافقي الشيطان وما لمخالفيه .

الذين جحدوا أن الله هو وحده الإله الحق وجحدوا ما جاءت به رسله لهم عذاب شديد في الآخرة ، والذين صد قوا الله ورسوله وعملوا الصالحات لهم عفو من ربهم وتجاوز عن ذنوبهم بعد سترها عليهم ، ولهم أجر كبير ، وهو الجنة .

أعارض استخدام الموت عقوبة . وأعارض استخدامه مكافأة كذلك.

إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا من الإشراك وغيره وما أكرهتنا عليه من السحر تعلما وعملا لمعارضة موسى والله خير منك ثوابا إذا أطيع وأبقى منك عذابا إذا عصي .

إن ا آمنا بربنا وصد ق نا رسوله وعملنا بما جاء به ليعفو رب نا عن ذنوبنا ، وما أكرهتنا عليه م ن عمل السحر في معارضة موسى . والله خير لنا منك يا فرعون جزاء لمن أطاعه ، وأبقى عذاب ا لمن عصاه وخالف أمره .

الذين كفروا لهم عذاب شديد والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر كبير هذا بيان ما لموافقي الشيطان وما لمخالفيه .

الذين جحدوا أن الله هو وحده الإله الحق وجحدوا ما جاءت به رسله لهم عذاب شديد في الآخرة ، والذين صد قوا الله ورسوله وعملوا الصالحات لهم عفو من ربهم وتجاوز عن ذنوبهم بعد سترها عليهم ، ولهم أجر كبير ، وهو الجنة .

الذين كفروا لهم عذاب شديد والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر كبير هذا بيان ما لموافقي الشيطان وما لمخالفيه .

الذين جحدوا أن الله هو وحده الإله الحق وجحدوا ما جاءت به رسله لهم عذاب شديد في الآخرة ، والذين صد قوا الله ورسوله وعملوا الصالحات لهم عفو من ربهم وتجاوز عن ذنوبهم بعد سترها عليهم ، ولهم أجر كبير ، وهو الجنة .

الذين كفروا لهم عذاب شديد والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر كبير هذا بيان ما لموافقي الشيطان وما لمخالفيه .

أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا في الهمزتين في الثلاثة مواضع ما تقدم لمدينون مجزيون ومحاسبون أنكر ذلك أيضا .

الذين جحدوا أن الله هو وحده الإله الحق وجحدوا ما جاءت به رسله لهم عذاب شديد في الآخرة ، والذين صد قوا الله ورسوله وعملوا الصالحات لهم عفو من ربهم وتجاوز عن ذنوبهم بعد سترها عليهم ، ولهم أجر كبير ، وهو الجنة .

يقول كيف تصد ق بالبعث الذي هو في غاية الاستغراب أإذا متنا وتمزقنا وصرنا تراب ا وعظام ا ، ن بعث ون حاسب ون جازى بأعمالنا

الذين كفروا لهم عذاب شديد والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر كبير هذا بيان ما لموافقي الشيطان وما لمخالفيه .

الذين جحدوا أن الله هو وحده الإله الحق وجحدوا ما جاءت به رسله لهم عذاب شديد في الآخرة ، والذين صد قوا الله ورسوله وعملوا الصالحات لهم عفو من ربهم وتجاوز عن ذنوبهم بعد سترها عليهم ، ولهم أجر كبير ، وهو الجنة .

ومن ي ع ت د على مؤمن فيقتله عن عمد بغير حق فعاقبته جهنم ، خالد ا فيها مع سخط الله تعالى عليه وط ر د ه من رحمته ، إن جازاه على ذنبه وأعد الله له أشد العذاب بسبب ما ارتكبه من هذه الجناية العظيمة . ولكنه سبحانه يعفو ويتفضل على أهل الإيمان فلا يجازيهم بالخلود في جهنم .

والسارق والسارقة فاقطعوا يا ولاة الأمر أيديهما بمقتضى الشرع ، مجازاة لهما على أ خ ذهما أموال الناس بغير حق ، وعقوبة يمنع الله بها غيرهما أن يصنع مثل صنيعهما . والله عزيز في ملكه ، حكيم في أمره ونهيه .

وقدموا لهم مقابل اشتراكهم ثلاث درجات من المكافآت. مكافأة صغيرة، مكافأة متوسطة، مكافأة كبيرة.

الذين كفروا لهم عذاب شديد والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر كبير هذا بيان ما لموافقي الشيطان وما لمخالفيه .

الذين جحدوا أن الله هو وحده الإله الحق وجحدوا ما جاءت به رسله لهم عذاب شديد في الآخرة ، والذين صد قوا الله ورسوله وعملوا الصالحات لهم عفو من ربهم وتجاوز عن ذنوبهم بعد سترها عليهم ، ولهم أجر كبير ، وهو الجنة .

إنما توعدون ما مصدرية ، أي وعدهم بالبعث وغيره لصادق لوعد صادق .

الذين كفروا لهم عذاب شديد والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر كبير هذا بيان ما لموافقي الشيطان وما لمخالفيه .

وجزاء سيئة المسيء عقوبته بسيئة مثلها من غير زيادة ، فمن عفا عن المسيء ، وترك عقابه ، وأصلح الود بينه وبين المعفو عنه ابتغاء وجه الله ، فأ ج ر عفوه ذلك على الله . إن الله لا يحب الظالمين الذين يبدؤون بالعدوان على الناس ، ويسيئون إليهم .

الذين جحدوا أن الله هو وحده الإله الحق وجحدوا ما جاءت به رسله لهم عذاب شديد في الآخرة ، والذين صد قوا الله ورسوله وعملوا الصالحات لهم عفو من ربهم وتجاوز عن ذنوبهم بعد سترها عليهم ، ولهم أجر كبير ، وهو الجنة .

قي ما مستقيما حال ثانية مؤكدة لينذر يخوف بالكتاب الكافرين بأسا عذابا شديدا من لدنه من قبل الله ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا .

جعله الله كتاب ا مستقيم ا ، لا اختلاف فيه ولا تناقض لينذر الكافرين من عذاب شديد من عنده ، ويبشر المصدقين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات ، بأن لهم ثواب ا جزيلا هو الجنة ، يقيمون في هذا النعيم لا يفارقونه أبد ا .

ولكن حين يصبح بوسعك أن تلعب بأموال الآخرين، وحين تنتظر المكافأة السخية في حالة النجاح، وحين لا تتعرض للعقاب في حالة الفشل، فلابد وأن يحرضك كل ذلك على خوض المجازفات الهائلة على نحو يفتقد الشعور بالمسئولية.

ويستجيب الذين آمنوا وعملوا الصالحات يجيبهم إلى ما يسألون ويزيدهم من فضله والكافرون لهم عذاب شديد .

ويستجيب الذين آمنوا بالله ورسوله لربهم ل م ا دعاهم إليه وينقادون له ، ويزيدهم من فضله توفيق ا ومضاعفة في الأجر والثواب . والكافرون بالله ورسوله لهم يوم القيامة عذاب شديد موجع مؤلم .

وأن عذابي للعصاة هو العذاب الأليم المؤلم .

وأن عذابي للعصاة هو العذاب الأليم المؤلم .

أخبر أيها الرسول عبادي أني أنا الغفور للمؤمنين التائبين ، الرحيم بهم ، وأن عذابي هو العذاب المؤلم الموجع لغير التائبين . وأخبرهم أيها الرسول عن ضيوف إبراهيم من الملائكة الذين بش روه بالولد ، وبهلاك قوم لوط .

أخبر أيها الرسول عبادي أني أنا الغفور للمؤمنين التائبين ، الرحيم بهم ، وأن عذابي هو العذاب المؤلم الموجع لغير التائبين . وأخبرهم أيها الرسول عن ضيوف إبراهيم من الملائكة الذين بش روه بالولد ، وبهلاك قوم لوط .

ما لكم لا ترجون لله وقارا أي تأملون وقار الله إياكم بأن تؤمنوا .