وإن لك لأجرا غير ممنون مقطوع .

إلا لكن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون غير مقطوع ولا منقوص ولا ي م ن به عليه .

من يقبل نبيا باسم نبي فأجر نبي ياخذ. ومن يقبل بارا باسم بار فأجر بار ياخذ.

من يقبل نبيا باسم نبي فأجر نبي ياخذ. ومن يقبل بارا باسم بار فأجر بار ياخذ.

إن الذين يخشون ربهم يخافونه بالغيب في غيبتهم عن أعين الناس فيطيعونه سرا فيكون علانية أولى لهم مغفرة وأجر كبير أي الجنة .

إن الذين يخافون ربهم ، فيعبدونه ، ولا يعصونه وهم غائبون عن أعين الناس ، ويخشون العذاب في الآخرة قبل معاينته ، لهم عفو من الله عن ذنوبهم ، وثواب عظيم وهو الجنة .

ان بقي عمل احد قد بناه عليه فسيأخذ اجرة.

ان بقي عمل احد قد بناه عليه فسيأخذ اجرة.

ومن يد السيدة (ماريان) س تتسلم الجائزة

الذين كفروا لهم عذاب شديد والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر كبير هذا بيان ما لموافقي الشيطان وما لمخالفيه .

الذين جحدوا أن الله هو وحده الإله الحق وجحدوا ما جاءت به رسله لهم عذاب شديد في الآخرة ، والذين صد قوا الله ورسوله وعملوا الصالحات لهم عفو من ربهم وتجاوز عن ذنوبهم بعد سترها عليهم ، ولهم أجر كبير ، وهو الجنة .

من ذا الذي يقرض الله بإنفاق ماله في سبيل الله قرضا حسنا بأن ينفقه لله فيضاعفه وفي قراءة فيضعفه بالتشديد له من عشر إلى أكثر من سبعمائة كما ذكر في البقرة وله مع المضاعفة أجر كريم مقترن به رضا وإقبال .

من ذا الذي ينفق في سبيل الله محتسب ا من قلبه بلا م ن ولا أذى ، فيضاعف له ربه الأجر والثواب ، وله جزاء كريم ، وهو الجنة

وقال لهم الذين أوتوا العلم بما وعد الله في الآخرة ويلكم كلمة زجر ثواب الله في الآخرة بالجنة خير لمن آمن وعمل صالحا مما أوتي قارون في الدنيا ولا يلقاها أي الجنة المثاب بها إلا الصابرون على الطاعة وعن المعصية .

انظروا الى انفسكم لئلا نضي ع ما عملناه بل ننال اجرا تاما.

من جاء بالحسنة أي لا إله إلا الله يوم القيامة فله خير ثواب منها أي بسببها وليس للتفضيل إذ لا فعل خير منها وفي آية أخرى عشر أمثالها وهم الجاءون بها من فزع يومئذ بالإضافة وكسر الميم وفتحها وفزع منونا وفتح الميم آمنون .

إنما أموالكم وأولادكم فتنة لكم شاغلة عن أمور الآخرة والله عنده أجر عظيم فلا تفوتوه باشتغالكم بالأموال والأولاد .

من جاء بتوحيد الله والإيمان به وعبادته وحده ، والأعمال الصالحة يوم القيامة ، فله عند الله من الأجر العظيم ما هو خير منها وأفضل ، وهو الجنة ، وهم يوم الفزع الأكبر آمنون .

ما أموالكم ولا أولادكم إلا بلاء واختبار لكم . والله عنده ثواب عظيم لمن آثر طاعته على طاعة غيره ، وأد ى حق الله في ماله .

انظروا الى انفسكم لئلا نضي ع ما عملناه بل ننال اجرا تاما.

قل يا عباد الذين آمنوا اتقوا ربكم أي عذابه بأن تطيعوه للذين أحسنوا في هذه الدنيا بالطاعة حسنة هي الجنة وأرض الله واسعة فهاجروا إليها من بين الكفار ومشاهدة المنكرات إنما يوفى الصابرون على الطاعة وما يبتلون به أجرهم بغير حساب بغير مكيال ولا ميزان .

من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة قيل هي حياة الجنة وقيل في الدنيا بالقناعة أو الرزق الحلال ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون .

م ن عمل عملا صالح ا ذكر ا كان أم أنثى ، وهو مؤمن بالله ورسوله ، فلنحيينه في الدنيا حياة سعيدة مطمئنة ، ولو كان قليل المال ، ولنجزين هم في الآخرة ثوابهم بأحسن ما عملوا في الدنيا .

لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين لأنفسهم بإيمانهم .

لهم ما يشاؤون عند ربهم من أصناف اللذات المشتهيات ذلك جزاء م ن أطاع ربه حق الطاعة ، وعبده حق العبادة .

وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير طاعة كصلة وصدقة تجدوه أي ثوابه عند الله إن الله بما تعملون بصير فيجازيكم به .

واشتغلوا أيها المؤمنون بأداء الصلاة على وجهها الصحيح ، وإعطاء الزكاة المفروضة . واعلموا أن كل خير تقدمونه لأنفسكم تجدون ثوابه عند الله في الآخرة . إنه تعالى بصير بكل أعمالكم ، وسيجازيكم عليها .

إن المتصدتقين من أموالهم والمتصدقات ، وأنفقوا في سبيل الله نفقات طيبة بها نفوسهم ابتغاء وجه الله تعالى ، يضاعف لهم ثواب ذلك ، ولهم فوق ذلك ثواب جزيل ، وهو الجنة .

ليجزي فيها الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة ورزق كريم حسن في الجنة .

عالمين انكم من الرب ستأخذون جزاء الميراث. لانكم تخدمون الرب المسيح.

عالمين انكم من الرب ستأخذون جزاء الميراث. لانكم تخدمون الرب المسيح.

! مكافأة !

من جاء بالحسنة أي لا إله إلا الله يوم القيامة فله خير ثواب منها أي بسببها وليس للتفضيل إذ لا فعل خير منها وفي آية أخرى عشر أمثالها وهم الجاءون بها من فزع يومئذ بالإضافة وكسر الميم وفتحها وفزع منونا وفتح الميم آمنون .

من جاء بتوحيد الله والإيمان به وعبادته وحده ، والأعمال الصالحة يوم القيامة ، فله عند الله من الأجر العظيم ما هو خير منها وأفضل ، وهو الجنة ، وهم يوم الفزع الأكبر آمنون .

ورفعنا قيمة الجائزة. وواصلنا في رفع قيمة الجائزة.

أما صغار الموردين فهم يزودونك في الواقع بحوالي 80 من القيمة والإبداع لكنهم لا يحصلون إلا على 20 من العائد.

وما أسألكم عليه من أجر إن ما أجري إلا على رب العالمين .

إذ قال لهم أخوهم لوط ألا تخشون عذاب الله إني رسول من ربكم ، أمين على تبليغ رسالته إليكم ، فاحذروا عقاب الله على تكذيبكم رسوله ، واتبعوني فيما دعوتكم إليه ، وما أسألكم على دعوتي لهدايتكم أي أجر ، ما أجري إلا على رب العالمين .

اما نحن فبعدل لاننا ننال استحقاق ما فعلنا. واما هذا فلم يفعل شيئا ليس في محله.

اما نحن فبعدل لاننا ننال استحقاق ما فعلنا. واما هذا فلم يفعل شيئا ليس في محله.

وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى أي الجنة والإضافة للبيان وفي قراءة بنصب جزاء وتنوينه قال الفراء ونصبه على التفسير أي لجهة النسبة وسنقول له من أمرنا ي سرا أي نأمره بما سهل عليه .

من جاء بالحسنة أي لا إله إلا الله يوم القيامة فله خير ثواب منها أي بسببها وليس للتفضيل إذ لا فعل خير منها وفي آية أخرى عشر أمثالها وهم الجاءون بها من فزع يومئذ بالإضافة وكسر الميم وفتحها وفزع منونا وفتح الميم آمنون .

وأما م ن آمن منهم بربه فصد ق به ووح ده وعمل بطاعته فله الجنة ثواب ا من الله ، وسنحسن إليه ، ونلين له في القول ونيس ر له المعاملة .

من جاء بتوحيد الله والإيمان به وعبادته وحده ، والأعمال الصالحة يوم القيامة ، فله عند الله من الأجر العظيم ما هو خير منها وأفضل ، وهو الجنة ، وهم يوم الفزع الأكبر آمنون .

إلا لكن الذين صبروا على الضراء وعملوا الصالحات في النعماء أولئك لهم مغفرة وأجر كبير هو الجنة .