يا الله، يامعطي الحياة وآخذها

ووالد أي آدم وما ولد أي ذريته وما بمعنى من .

أقسم الله بهذا البلد الحرام ، وهو مكة ، وأنت أيها النبي مقيم في هذا البلد الحرام ، وأقسم بوالد البشرية وهو آدم عليه السلام وما تناسل منه من ولد ، لقد خلقنا الإنسان في شدة وعناء من مكابدة الدنيا .

استمع إلينا يا رع جون يا إله الحب وواهب الحياة

أأنتم تزرعونه تنبتونه أم نحن الزارعون .

أفرأيتم الحرث الذي تحرثونه هل أنتم ت نبتونه في الأرض بل نحن ن ق ر قراره وننبته في الأرض . لو نشاء لجعلنا ذلك الزرع هشيم ا ، لا ي نتفع به في مطعم ، فأصبحتم تتعجبون مما نزل بزرعكم ، وتقولون إنا لخاسرون معذ بون ، بل نحن محرومون من الرزق .

إنا أرسلناك يا محمد بالحق بالهدى بشيرا من أجاب إليه بالجنة ونذيرا من لم يجب إليه بالنار ولا ت سأل عن أصحاب الجحيم النار ، أي الكفار ما لهم لم يؤمنوا إنما عليك البلاغ ، وفي قراءة بجزم تسأل نهيا .

إنا أرسلناك أيها الرسول بالدين الحق المؤيد بالحجج والمعجزات ، فبل غه للناس مع تبشير المؤمنين بخيري الدنيا والآخرة ، وتخويف المعاندين بما ينتظرهم من عذاب الله ، ولست بعد البلاغ مسئولا عن كفر م ن كفر بك فإنهم يدخلون النار يوم القيامة ، ولا يخرجون منها .

هو يحيي ويميت وإليه ترجعون في الآخرة فيجازيكم بأعمالكم .

إن الله هو المحيي والمميت لا يتعذ ر عليه إحياء الناس بعد موتهم ، كما لا تعجزه إماتتهم إذا أراد ذلك ، وهم إليه راجعون بعد موتهم .

رع جون ، يا واهب الحياة و إله الحب تقبل هذا ليكون عربون امتنان و تفانى منى

أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الغالب الوهاب من النبو ة وغيرها فيعطونها من شاءوا .

أم هم يملكون خزائن فضل ربك العزيز في سلطانه ، الوهاب ما يشاء من رزقه وفضله لمن يشاء من خلقه

وما أرسلناك إلا مبشرا بالجنة ونذيرا مخوفا من النار .

هو الله الخالق البارىء المنشىء من العدم المصور له الأسماء الحسنى التسعة والتسعون الوارد بها الحديث ، والحسنى مؤنث الأحسن يسبح له ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم تقدم أولها .

وما أرسلناك أيها الرسول إلا مبشر ا للمؤمنين بالجنة ومنذر ا للكافرين بالنار .

هو الله سبحانه وتعالى الخالق المقدر للخلق ، البارئ المنشئ الموجد لهم على مقتضى حكمته ، المصو ر خلقه كيف يشاء ، له سبحانه الأسماء الحسنى والصفات العلى ، يسب ح له جميع ما في السموات والأرض ، وهو العزيز شديد الانتقام م ن أعدائه ، الحكيم في تدبيره أمور خلقه .

ولكنه أيضا تحدى إفتراض أخر أن كل متبرع يجب أن يملك مؤسسة أو جمعيه تحمل أسمه

أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الغالب الوهاب من النبو ة وغيرها فيعطونها من شاءوا .

أم هم يملكون خزائن فضل ربك العزيز في سلطانه ، الوهاب ما يشاء من رزقه وفضله لمن يشاء من خلقه

بشيرا صفة قرآنا ونذيرا فأعرض أكثرهم فهم لا يسمعون سماع قبول .

بشير ا بالثواب العاجل والآجل لمن آمن به وعمل بمقتضاه ، ونذير ا بالعقاب العاجل والآجل لمن كفر به ، فأعرض عنه أكثر الناس ، فهم لا يسمعون له سماع ق بول وإجابة .

وإن تول وا عن الإيمان فاعلموا أن الله مولاكم ناصركم ومتولي أموركم نعم المولى هو ونعم النصير أي الناصر لكم .

وإن أعرض هؤلاء المشركون عم ا دعوتموهم إليه أيها المؤمنون من الإيمان بالله ورسوله وترك قتالكم ، وأب و ا إلا الإصرار على الكفر وقتالكم ، فأيق نوا أن الله معينكم وناصركم عليهم . ن ع م المعين والناصر لكم ولأوليائه على أعدائكم .

من قضى بهذا على صور المتو جة التي تجارها رؤساء. متسببوها موقرو الارض.

قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لا يكون لأحد من بعدي أي سواي نحو ( فمن يهديه من بعد الله ) أي سوى الله إنك أنت الوهاب .

أ أي بأن لا تعبدوا إلا الله إنني لكم منه نذير بالعذاب إن كفرتم وبشير بالثواب إن آمنتم .

وإنزال القرآن وبيان أحكامه وتفصيلها وإحكامها لأجل أن لا تعبدوا إلا الله وحده لا شريك له . إنني لكم أيها الناس من عند الله نذير ينذركم عقابه ، وبشير يبش ركم بثوابه .

كل واحد كما ينوي بقلبه ليس عن حزن او اضطرار. لان المعطي المسرور يحبه الله.

له ملك السماوات والأرض يحيي بالإنشاء ويميت بعده وهو على كل شيء قدير .

ربنا لا ت زغ قلوبنا تملها عن الحق بابتغاء تأويله الذي لا يليق بنا كما أزغت قلوب أولئك بعد إذ هديتنا أرشدتنا إليه وهب لنا من ل دنك من عندك رحمة تثبيتا إنك أنت الوهاب .

له ملك السموات والأرض وما فيهما ، فهو المالك المتصرف في خلقه ، يحيي ويميت ، وهو على كل شيء قدير ، لا يتعذ ر عليه شيء أراده ، فما شاءه كان ، وما لم يشأ لم يكن .

ويقولون يا ربنا لا ت ص ر ف قلوبنا عن الإيمان بك بعد أن مننت علينا بالهداية لدينك ، وامنحنا من فضلك رحمة واسعة ، إنك أنت الوهاب كثير الفضل والعطاء ، تعطي م ن تشاء بغير حساب .

كل واحد كما ينوي بقلبه ليس عن حزن او اضطرار. لان المعطي المسرور يحبه الله.

وهذا يرمز لإفتراض أخر أن المتبرع والجمعيه هم في المنتصف بدلا من وضع المشكلة في المنتصف

والحقيقة أن التعليم المهني الحالي قد ي ـنظ ر إليه باعتباره وسيلة لتمكين الطبيب من العمل كخبير فني، غير أنه وسيلة أيضا لتعطيله باعتباره مانحا للرعاية.

قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لا يكون لأحد من بعدي أي سواي نحو ( فمن يهديه من بعد الله ) أي سوى الله إنك أنت الوهاب .

النظام، النظام، النظام

ربنا لا ت زغ قلوبنا تملها عن الحق بابتغاء تأويله الذي لا يليق بنا كما أزغت قلوب أولئك بعد إذ هديتنا أرشدتنا إليه وهب لنا من ل دنك من عندك رحمة تثبيتا إنك أنت الوهاب .

قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لا يكون لأحد من بعدي أي سواي نحو ( فمن يهديه من بعد الله ) أي سوى الله إنك أنت الوهاب .

قال رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لا يكون لأحد من بعدي أي سواي نحو ( فمن يهديه من بعد الله ) أي سوى الله إنك أنت الوهاب .

ويقولون يا ربنا لا ت ص ر ف قلوبنا عن الإيمان بك بعد أن مننت علينا بالهداية لدينك ، وامنحنا من فضلك رحمة واسعة ، إنك أنت الوهاب كثير الفضل والعطاء ، تعطي م ن تشاء بغير حساب .

فمفهوم المجتمع العالمي آخذ في التطور مع التحولات التي تشهدها العلاقات بين الشمال والجنوب، والتي كان أبرزها الابتعاد عن نموذج العلاقة بين طرف يمنح وطرف يتلقى.

ربنا لا ت زغ قلوبنا تملها عن الحق بابتغاء تأويله الذي لا يليق بنا كما أزغت قلوب أولئك بعد إذ هديتنا أرشدتنا إليه وهب لنا من ل دنك من عندك رحمة تثبيتا إنك أنت الوهاب .

ويقولون يا ربنا لا ت ص ر ف قلوبنا عن الإيمان بك بعد أن مننت علينا بالهداية لدينك ، وامنحنا من فضلك رحمة واسعة ، إنك أنت الوهاب كثير الفضل والعطاء ، تعطي م ن تشاء بغير حساب .