يمكننا هزيمة أي شيئ يرسلونه ضدنا إذا أردنا ذلك حقا

لو ان بريجتون يعتقد اننا يجب ان نرسل بعض الاسلحة ، فسنفعل

عندما يقول (تاتوم) أنه سيرسل المزيد سوف يفعل ذلك

كم سيستغرق من الوقت إذا قمنا بإرسالهم من خلال الدرجة الثالثة ل لينز

سألناه إن كان سيرسل بناته أيضا كما سيرسل أولاده.

الآن، كنا نتحدث عن ما أن ترسل قبل، لذلك نحن ارسلنا نومبيرفيلي.

إذا كان لابد من ذلك إذا أرسلها

فإن كنا نريد أن نوجه رسالة من هذا القبيل، لا بد لنا أن نبدأ بإظهار عزمنا الأكيد لهم.

إن أعطيناه مالا وتركناه يرحل سيأتى آخرون مثله

ربما يمكننى إرسال برقية لها

سيعيدوك إلى وطنك إن ق مت بذلك.

ان كنت ترسل اخانا معنا ننزل ونشتري لك طعاما.

إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظل ت بمعنى المضارع أي تظل ، أي تدوم أعناقهم لها خاضعين فيؤمنون ، ولما وصفت الأعناق بالخضوع الذي هو لأربابها جمعت الصفة جمع العقلاء .

إن نشأ ننزل على المكذبين من قومك من السماء معجزة مخو فة لهم تلجئهم إلى الإيمان ، فتصير أعناقهم خاضعة ذليلة ، ولكننا لم نشأ ذلك فإن الإيمان النافع هو الإيمان بالغيب اختيار ا .

أنا صببنا الماء من السحاب صبا .

فليتدبر الإنسان كيف خلق الله طعامه الذي هو قوام حياته أن ا صببنا الماء على الأرض ص ب ا ، ثم شققناها بما أخرجنا منها من نبات شتى ، فأنبتنا فيها حب ا ، وعنب ا وعلف ا للدواب ، وزيتون ا ونخلا وحدائق عظيمة الأشجار ، وثمار ا وكلأ ت ن ع مون بها أنتم وأنعامكم .

علينا ارسال الهدايا

دعيه يرحل

إذا طلب الناظر منا تعيين المزيد من المدرسين سنرسل إليه بعضهم من المدارس الأخرى .

إذا لم نفعل ذلك الآن، سوف يرسلونا مرة أخرى الى ضفاف نهر الدانوب الموحلة!

إذا تريد إرساله رسالة.

عندما أذهب إلى الحقل إجلبي الغداء قريبا

اسمعي,حتى لو أرسلتيني بعيدا فسأقوم...

إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظل ت بمعنى المضارع أي تظل ، أي تدوم أعناقهم لها خاضعين فيؤمنون ، ولما وصفت الأعناق بالخضوع الذي هو لأربابها جمعت الصفة جمع العقلاء .

وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي وفي قراءة بالياء وفتح الحاء إليهم لا ملائكة فاسألوا أهل الذكر العلماء بالتوراة والإنجيل إن كنتم لا تعلمون ذلك فإنهم يعلمونه ، وأنتم إلى تصديقهم أقرب من تصديق المؤمنين بمحمد .

إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظل ت بمعنى المضارع أي تظل ، أي تدوم أعناقهم لها خاضعين فيؤمنون ، ولما وصفت الأعناق بالخضوع الذي هو لأربابها جمعت الصفة جمع العقلاء .

إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظل ت بمعنى المضارع أي تظل ، أي تدوم أعناقهم لها خاضعين فيؤمنون ، ولما وصفت الأعناق بالخضوع الذي هو لأربابها جمعت الصفة جمع العقلاء .

إن نشأ ننزل على المكذبين من قومك من السماء معجزة مخو فة لهم تلجئهم إلى الإيمان ، فتصير أعناقهم خاضعة ذليلة ، ولكننا لم نشأ ذلك فإن الإيمان النافع هو الإيمان بالغيب اختيار ا .

وما أرسلنا قبلك أيها الرسول إلا رجالا من البشر نوحي إليهم ، ولم نرسل ملائكة ، فاسألوا يا كفار مكة أهل العلم بالكتب المنزلة السابقة ، إن كنتم تجهلون ذلك .

إن نشأ ننزل على المكذبين من قومك من السماء معجزة مخو فة لهم تلجئهم إلى الإيمان ، فتصير أعناقهم خاضعة ذليلة ، ولكننا لم نشأ ذلك فإن الإيمان النافع هو الإيمان بالغيب اختيار ا .

إن نشأ ننزل على المكذبين من قومك من السماء معجزة مخو فة لهم تلجئهم إلى الإيمان ، فتصير أعناقهم خاضعة ذليلة ، ولكننا لم نشأ ذلك فإن الإيمان النافع هو الإيمان بالغيب اختيار ا .

أأنتم أنزلتموه من المزن السحاب جمع مزنة أم نحن المنزلون .

أأنتم أنزلتموه من المزن السحاب جمع مزنة أم نحن المنزلون .

أفرأيتم الماء الذي تشربونه لتح ي وا به ، أأنتم أنزلتموه من السحاب إلى قرار الأرض ، أم نحن الذين أنزلناه رحمة بكم

أفرأيتم الماء الذي تشربونه لتح ي وا به ، أأنتم أنزلتموه من السحاب إلى قرار الأرض ، أم نحن الذين أنزلناه رحمة بكم

سنرسل جاسوس الى (لاثيا)

يجب أن نبعث للطبيب .

زودناهم بعناويننا الإلكترونية، مقترحين عليهم أن يكتبوا إلينا لنرسل لهم جزيئا مجانيا .

ولئن لام قسم أرسلنا ريحا مضرة على نبات فرأوه مصفرا لظلوا صاروا جواب القسم من بعده أي بعد إصفراره يكفرون يجحدون النعمة بالمطر .

ولئن أرسلنا على زروعهم ونباتهم ريح ا مفسدة ، فرأوا نباتهم قد فسد بتلك الريح ، فصار من بعد خضرته مصفر ا ، لمكثوا من بعد رؤيتهم له يكفرون بالله ويجحدون نعمه .

زودناهم بعناويننا الإلكترونية، مقترحين عليهم أن يكتبوا إلينا لنرسل لهم جزيئا مجانيا .

ان استمرينا الآن، سنظطر ان نحاكم . . امام قاضي مختار عشوائيا.

إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظل ت بمعنى المضارع أي تظل ، أي تدوم أعناقهم لها خاضعين فيؤمنون ، ولما وصفت الأعناق بالخضوع الذي هو لأربابها جمعت الصفة جمع العقلاء .

وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم لا ملائكة فاسألوا أهل الذكر العلماء بالتوراة والإنجيل إن كنتم لا تعلمون ذلك ، فإنهم يعلمونه وأنتم إلى تصديقهم أقرب من تصديق المؤمنين بمحمد صلى الله عليه وسلم .

إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظل ت بمعنى المضارع أي تظل ، أي تدوم أعناقهم لها خاضعين فيؤمنون ، ولما وصفت الأعناق بالخضوع الذي هو لأربابها جمعت الصفة جمع العقلاء .