و إذا كانوا موجودين حقا،

إذا لم يفهموا ي جلدوا . إن شاء الله

ذلك أن صناع القرار السياسي ي لع نون إذا ما قاموا بالتحفيز المالي وي لع نون إذا لم يقوموا بها.

ماذا لو كانوا شيوعيون

إذا الصغيرة ما فيه الكفاية كونها تساعد حتى عن طريق الرياح وكل ذلك لكن إذا بهم كبيرة بما يكفي، أنها ستسقط

أم لهم أي عندهم شركاء موافقون لهم في هذا القول يكفلون به لهم فإن كان كذلك فليأتوا بشركائهم الكافلين لهم به إن كانوا صادقين .

سل المشركين أيها الرسول أيهم بذلك الحكم كفيل وضامن بأن يكون له ذلك أم لهم آلهة تكف ل لهم ما يقولون ، وتعينهم على إدراك ما طلبوا ، فليأتوا بها إن كانوا صادقين في دعواهم

إذا لم تكن هناك صراعات، فإنهم يخترعون صراعات.

وأيضا يقولون إذا كانت الزاويا المتجاورة متطابقة

والواقع أن المشرعين سوف يلعنون إذا فعلوا ذلك وسوف يلعنون إذا لم يفعلوا.

ومنهم من يلمزك يعيبك في ق س م الصدقات فإن أ عطوا منها رضوا وإن لم ي ع طو ا منها إذا هم يسخطون .

ومن المنافقين م ن يعيبك في قسمة الصدقات ، فإن نالهم نصيب منها رضوا وسكتوا ، وإن لم يصبهم حظ منها سخطوا عليك وعابوك .

حسنا، ماذا لو كانا متوازيين

اجل , دائما , لو كن سيدات

وإذا قالوا إنهم راضون، أو راضون للغاية، فهذا يعني أنهم سعداء وليسوا تعساء.

ومنهم من يلمزك يعيبك في ق س م الصدقات فإن أ عطوا منها رضوا وإن لم ي ع طو ا منها إذا هم يسخطون .

ومن المنافقين م ن يعيبك في قسمة الصدقات ، فإن نالهم نصيب منها رضوا وسكتوا ، وإن لم يصبهم حظ منها سخطوا عليك وعابوك .

ومنهم من يلمزك يعيبك في ق س م الصدقات فإن أ عطوا منها رضوا وإن لم ي ع طو ا منها إذا هم يسخطون .

ومنهم من يلمزك يعيبك في ق س م الصدقات فإن أ عطوا منها رضوا وإن لم ي ع طو ا منها إذا هم يسخطون .

ومنهم من يلمزك يعيبك في ق س م الصدقات فإن أ عطوا منها رضوا وإن لم ي ع طو ا منها إذا هم يسخطون .

ومن المنافقين م ن يعيبك في قسمة الصدقات ، فإن نالهم نصيب منها رضوا وسكتوا ، وإن لم يصبهم حظ منها سخطوا عليك وعابوك .

ومن المنافقين م ن يعيبك في قسمة الصدقات ، فإن نالهم نصيب منها رضوا وسكتوا ، وإن لم يصبهم حظ منها سخطوا عليك وعابوك .

ومن المنافقين م ن يعيبك في قسمة الصدقات ، فإن نالهم نصيب منها رضوا وسكتوا ، وإن لم يصبهم حظ منها سخطوا عليك وعابوك .

إذا لم يفهموا ، ي ضربوا بعصا .

لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم أي جاؤوا لنصرهم ليولن الأدبار واستغني بجواب القسم المقدر عن جواب الشرط في المواضع الخمسة ثم لا ي نصرون أي اليهود .

لئن أ خرج اليهود من المدينة لا يخرج المنافقون معهم ، ولئن قوتلوا لا يقاتلون معهم كما و ع دوا ، ولئن قاتلوا معهم ليول ن الأدبار فرار ا منهزمين ، ثم لا ينصرهم الله ، بل يخذلهم ، وي ذ ل هم .

وهؤﻻء الجنود يبدون وكأنهم سينسحبون في الغد ولكن تصرفاتهم العملية تدل في نفس الوقت على أنهم سيبقون إلى اﻷبد.

ترشيح الرسائل إذا كان حجمها أكبر من

أظهر هذه البرامج إن كانت تعمل

إن كانت في قاعدة بيانات وتتفاعل معها

لو كان هذا جافا فالبقية كلها كذلك

إذا لم يكونوا هنا, إين ذهبو

إن تعذبهم أي من أقام على الكفر فيهم فإنهم عبادك وأنت مالكهم تتصرف فيهم كيف شئت لا اعتراض عليك وإن تغفر لهم أي لمن آمن منهم فإنك أنت العزيز الغالب على أمره الحكيم في صنعه .

إنك يا ألله إن تعذبهم فإنهم عبادك وأنت أعلم بأحوالهم ، تفعل بهم ما تشاء بعدلك ، وإن تغفر برحمتك لمن أتى منهم بأسباب المغفرة ، فإنك أنت العزيز الذي لا يغال ب ، الحكيم في تدبيره وأمره . وهذه الآية ثناء على الله تعالى بحكمته وعدله ، وكمال علمه .

وحتى إن لم تكن هذه الأدوات فع الة بشكل كامل، فإنها أفضل كثيرا من لا شيء.

إذا كانت كذلك، الكلمات عبارة عن مخيال يعبر عنه ويعلن.

لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم أي جاؤوا لنصرهم ليولن الأدبار واستغني بجواب القسم المقدر عن جواب الشرط في المواضع الخمسة ثم لا ي نصرون أي اليهود .

لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم أي جاؤوا لنصرهم ليولن الأدبار واستغني بجواب القسم المقدر عن جواب الشرط في المواضع الخمسة ثم لا ي نصرون أي اليهود .

لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم أي جاؤوا لنصرهم ليولن الأدبار واستغني بجواب القسم المقدر عن جواب الشرط في المواضع الخمسة ثم لا ي نصرون أي اليهود .

لئن أ خرج اليهود من المدينة لا يخرج المنافقون معهم ، ولئن قوتلوا لا يقاتلون معهم كما و ع دوا ، ولئن قاتلوا معهم ليول ن الأدبار فرار ا منهزمين ، ثم لا ينصرهم الله ، بل يخذلهم ، وي ذ ل هم .

لئن أ خرج اليهود من المدينة لا يخرج المنافقون معهم ، ولئن قوتلوا لا يقاتلون معهم كما و ع دوا ، ولئن قاتلوا معهم ليول ن الأدبار فرار ا منهزمين ، ثم لا ينصرهم الله ، بل يخذلهم ، وي ذ ل هم .

لئن أ خرج اليهود من المدينة لا يخرج المنافقون معهم ، ولئن قوتلوا لا يقاتلون معهم كما و ع دوا ، ولئن قاتلوا معهم ليول ن الأدبار فرار ا منهزمين ، ثم لا ينصرهم الله ، بل يخذلهم ، وي ذ ل هم .

ومنهم من يلمزك يعيبك في ق س م الصدقات فإن أ عطوا منها رضوا وإن لم ي ع طو ا منها إذا هم يسخطون .

ومن المنافقين م ن يعيبك في قسمة الصدقات ، فإن نالهم نصيب منها رضوا وسكتوا ، وإن لم يصبهم حظ منها سخطوا عليك وعابوك .

ومنهم من يلمزك يعيبك في ق س م الصدقات فإن أ عطوا منها رضوا وإن لم ي ع طو ا منها إذا هم يسخطون .