تمكن ماكجريجور من التهرب من العقاب على ما ارتكبه من احتيال.

وأنا ظننا أن مخففة من الثقيلة أي أنه لن نعجز الله في الأرض ولن نعجزه هربا لا نفوته كائنين في الأرض أو هاربين منها في السماء .

وأنا أيقنا أن الله قادر علينا ، وأننا في قبضته وسلطانه ، فلن نفوته إذا أراد بنا أمر ا أينما كنا ، ولن نستطيع أن ن ف ل ت م ن عقابه هرب ا إلى السماء ، إن أراد بنا سوء ا .

ولذلك من الجائز أن يفلت مرتكب الفعل عمليا من العقوبة عن طريق الزواج من ضحيته.

اهربي،اهربي...

ونزل فيمن أفلت يوم بدر ولا تحسبن يا محمد الذين كفروا سبقوا الله أي فأتوه إنهم لا يعجزون لا يفوتونه وفي قراءة بالتحتانية فالمفعول الأول محذوف أي أنفسهم وفي أخرى بفتح إن على تقدير اللام .

ولا يظنن الذين جحدوا آيات الله أنهم فاتوا ونج و ا ، وأن الله لا يقدر عليهم ، إنهم لن ي ف ل توا من عذاب الله .

إن ما توعدون من الساعة والعذاب لآت لا محالة وما أنتم بمعجزين فائتين عذابنا .

قال إنما يأتيكم به الله إن شاء تعجيله لكم فإن أمره إليه لا إلي وما أنتم بمعجزين بفائتين الله .

أولئك لم يكونوا معجزين الله في الأرض وما كان لهم من دون الله أي غيره من أولياء أنصار يمنعونهم من عذابه يضاعف لهم العذاب بإضلالهم غيرهم وما كانوا يستطيعون السمع للحق وما كانوا يبصرونـ ـه أي لفرط كراهتهم له كأنهم لم يستطيعوا ذلك .

إن الذي يوعدكم به ربكم أيها المشركون من العقاب على كفركم واقع بكم ، ولن ت عج زوا ربكم هرب ا ، فهو قادر على إعادتكم ، وإن صرتم تراب ا وعظام ا .

قال نوح لقومه إن الله وحده هو الذي يأتيكم بالعذاب إذا شاء ، ولستم بفائتيه إذا أراد أن يعذبكم لأنه سبحانه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء .

أولئك الكافرون لم يكونوا ليفوتوا الله في الدنيا هرب ا ، وما كان لهم م ن أنصار يمنعونهم من عقابه . يضاع ف لهم العذاب في جهنم لأنهم كانوا لا يستطيعون أن يسمعوا القرآن سماع منتفع ، أو يبصروا آيات الله في هذا الكون إبصار مهتد لاشتغالهم بالكفر الذي كانوا عليه مقيمين .

أم حسب الذين يعملون السيئات الشرك والمعاصي أن يسبقونا يفوتونا فلا ننتقم منهم ساء بئس ما الذي يحكمونـ ـه حكمهم هذا .

بل أظن الذين يعملون المعاصي م ن شرك وغيره أن يعجزونا ، فيفوتونا بأنفسهم فلا نقدر عليهم بئس حكمهم الذي يحكمون به .

لقد جئت لأساعدك علي الهرب

افلات

إفلاتQShortcut

! اهرب

ولم تحاولي أبدا الهروب منها مثلي

نهرب

قل أرأيتم أخبروني إن أتاكم عذابه أي الله بياتا ليلا أو نهارا ماذا أي شيء يستعجل منه أي العذاب المجرمون المشركون ، فيه وضع الظاهر موضع المضمر ، وجملة الاستفهام جواب الشرط كقولك إذا أتيتك ماذا تعطيني ، والمراد به التهويل أي ما أعظم ما استعجلوه .

قل أيها الرسول لهؤلاء المشركين أخبروني إن أتاكم عذاب الله ليلا أو نهار ا ، فأي شيء تستعجلون أيها المجرمون بنزول العذاب

سلاسل الهروب

نص الهروب

استجابة الهروب

للهرب

هروبه.

إنها تمثل الهروب

ل نهر ب!

الهروب

أن أهرب.

فرار

لا أزال أفكر في كيفية الهروب من هذا الفردوس

سيهرب توم.

الهروب من مكة

الوصول إلى سرعة الإفلات

الهروب من موسكو

سهربون لقد اختفوا

إستعجالهم للرحيل

الهروب منها مستحيل

كيف هربت

لا، لا يوجد.

لا تستطيع الهرب

وما أنتم يا مشركون بمعجزين الله هربا في الأرض فتفوتوه وما لكم من دون الله أي غيره من ولي ولا نصير يدفع عذابه عنكم .