اذن يجب ان تمنعهم من غرضهم

ورؤيتهم تجعل من الصعب علينا إنكار إنسانيتهم .

( كلا ) أي لا مانع من عذابهم ( سيكفرون ) أي الآلهة ( بعبادتهم ) أي ينفونها كما في آية أخرى ما كانوا إيانا يعبدون ( ويكونون عليهم ضدا ) أعوانا وأعداء .

ليس الأمر كما يزعمون ، لن تكون لهم الآلهة عز ا ، بل ستكفر هذه الآلهة في الآخرة بعبادتهم لها ، وتكون عليهم أعوان ا في خصومتهم وتكذيبهم بخلاف ما ظنوه فيها .

بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه أي القرآن ولم يتدبروه ولما لم يأتهم تأويله عاقبة ما فيه من الوعيد كذلك التكذيب كذ ب الذين من قبلهم رسلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين بتكذيب الرسل أي آخر أمرهم من الهلاك فكذلك ن هلك هؤلاء .

وإن يكذبوك إلى آخره فيه تسليه للنبي صلى الله عليه وسلم فقد كذبت قبلهم قوم نوح تأنيث قوم باعتبار المعنى وعاد قوم هود وثمود قوم صالح .

لكني لا أحاول أن أمنع عليهم حقيقة كونهم آدميين.

( كلا ) أي لا مانع من عذابهم ( سيكفرون ) أي الآلهة ( بعبادتهم ) أي ينفونها كما في آية أخرى ما كانوا إيانا يعبدون ( ويكونون عليهم ضدا ) أعوانا وأعداء .

يعرفون نعمة الله أي يقر ون بأنها من عنده ثم ينكرونها بإشراكهم وأكثرهم الكافرون .

ليس الأمر كما يزعمون ، لن تكون لهم الآلهة عز ا ، بل ستكفر هذه الآلهة في الآخرة بعبادتهم لها ، وتكون عليهم أعوان ا في خصومتهم وتكذيبهم بخلاف ما ظنوه فيها .

يعرف هؤلاء المشركون نعمة الله عليهم بإرسال محمد صلى الله عليه وسلم إليهم ، ثم يجحدون نبوته ، وأكثر قومه الجاحدون لنبوته ، لا المقرون بها .

ألم تكن آياتي من القرآن تتلي عليكم ت خو ف ون بها فكنتم بها تكذبون .

يقال لهم ألم تكن آيات القرآن تتلى عليكم في الدنيا ، فكنتم بها تكذبون

ارفض

امنع

ننكر.

والذين كذبوا بآياتنا يمسهم العذاب بما كانوا يفسقون يخرجون عن الطاعة .

( كلا ) أي لا مانع من عذابهم ( سيكفرون ) أي الآلهة ( بعبادتهم ) أي ينفونها كما في آية أخرى ما كانوا إيانا يعبدون ( ويكونون عليهم ضدا ) أعوانا وأعداء .

( كلا ) أي لا مانع من عذابهم ( سيكفرون ) أي الآلهة ( بعبادتهم ) أي ينفونها كما في آية أخرى ما كانوا إيانا يعبدون ( ويكونون عليهم ضدا ) أعوانا وأعداء .

ثم يقال لهم هذا أي العذاب الذي كنتم به تكذبون .

إن ما كل من الأحزاب إلا كذب الرسل لأنهم إذا كذبوا واحدا منهم فقد كذبوا جميعهم لأن دعوتهم واحدة ، وهي دعوة التوحيد فحق وجب عقاب .

ثم يقال لهم هذا أي العذاب الذي كنتم به تكذبون .

إن الذين كفروا كأبي جهل وأبي لهب ونحوهما سواء عليهم أأنذرتهم بتحقيق الهمزتين وإبدال الثانية ألفا وتسهيلها وإدخال ألف بين المسهلة والأخرى وتركه أم لم تنذرهم لا يؤمنون لعلم الله منهم ذلك فلا تطمع في إيمانهم ، والإنذار إعلام مع تخويف .

والذين كذ بوا بآياتنا من القرآن والمعجزات فأولئك يصيبهم العذاب يوم القيامة ، بسبب كفرهم وخروجهم عن طاعة الله تعالى .

ليس الأمر كما يزعمون ، لن تكون لهم الآلهة عز ا ، بل ستكفر هذه الآلهة في الآخرة بعبادتهم لها ، وتكون عليهم أعوان ا في خصومتهم وتكذيبهم بخلاف ما ظنوه فيها .

ليس الأمر كما يزعمون ، لن تكون لهم الآلهة عز ا ، بل ستكفر هذه الآلهة في الآخرة بعبادتهم لها ، وتكون عليهم أعوان ا في خصومتهم وتكذيبهم بخلاف ما ظنوه فيها .

إن الذين جحدوا ما أ نزل إليك من ربك استكبار ا وطغيان ا ، لن يقع منهم الإيمان ، سواء أخو فتهم وحذرتهم من عذاب الله ، أم تركت ذلك لإصرارهم على باطلهم .

اثنتين سألت منك فلا تمنعهما عني قبل ان اموت.

لا تستطيع الرفض اذا ما أراد شخص التشبيك معك،

يعرفون نعمة الله أي يقر ون بأنها من عنده ثم ينكرونها بإشراكهم وأكثرهم الكافرون .

يعرف هؤلاء المشركون نعمة الله عليهم بإرسال محمد صلى الله عليه وسلم إليهم ، ثم يجحدون نبوته ، وأكثر قومه الجاحدون لنبوته ، لا المقرون بها .

يعرفون نعمة الله أي يقر ون بأنها من عنده ثم ينكرونها بإشراكهم وأكثرهم الكافرون .

يعرف هؤلاء المشركون نعمة الله عليهم بإرسال محمد صلى الله عليه وسلم إليهم ، ثم يجحدون نبوته ، وأكثر قومه الجاحدون لنبوته ، لا المقرون بها .

( كلا ) أي لا مانع من عذابهم ( سيكفرون ) أي الآلهة ( بعبادتهم ) أي ينفونها كما في آية أخرى ما كانوا إيانا يعبدون ( ويكونون عليهم ضدا ) أعوانا وأعداء .

ليس الأمر كما يزعمون ، لن تكون لهم الآلهة عز ا ، بل ستكفر هذه الآلهة في الآخرة بعبادتهم لها ، وتكون عليهم أعوان ا في خصومتهم وتكذيبهم بخلاف ما ظنوه فيها .

وإذا حشر الناس كانوا أي الأصنام لهم لعابديهم أعداء وكانوا بعبادتهم بعبادة عابديهم كافرين جاحدين .

يعرفون نعمة الله أي يقر ون بأنها من عنده ثم ينكرونها بإشراكهم وأكثرهم الكافرون .

يعرفون نعمة الله أي يقر ون بأنها من عنده ثم ينكرونها بإشراكهم وأكثرهم الكافرون .

انطلقوا إلى ما كنتم به من العذاب تكذبون .

ثم يقال لهم هذا أي العذاب الذي كنتم به تكذبون .

ألم تكن آياتي من القرآن تتلي عليكم ت خو ف ون بها فكنتم بها تكذبون .

والذين كذبوا بآياتنا يمسهم العذاب بما كانوا يفسقون يخرجون عن الطاعة .

بل كذ بوا بالساعة القيامة وأعتدنا لمن كذ ب بالساعة سعيرا نارا مسعرة أي مشتدة .

إن الله لعن الكافرين أبعدهم وأعد لهم سعيرا نارا شديدة يدخلونها .

وإذا ح شر الناس يوم القيامة للحساب والجزاء كانت الآلهة التي يدعونها في الدنيا لهم أعداء ، تلعنهم وتتبرأ منهم ، وتنكر علمها بعبادتهم إياها .