Translation of "ذنوبه" to English language:


  Dictionary Arabic-English

  Examples (External sources, not reviewed)

يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
This is what you had been promised , ( will be said ) to every penitent who remembered ( his duty ) ,
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
Who feared Ar Rahman in secret , and came with a penitent heart
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
This is what you are promised for every repenting , careful person .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
Who fears the Most Gracious without seeing , and came with a heart that inclines .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
' This is that you were promised it is for every mindful penitent . '
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
Whosoever fears the All merciful in the Unseen , and comes with a penitent heart
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
This is that which ye were promised for every oft returning heedful one .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
That feareth the Compassionate in the unseen and cometh to Him with a heart penitent
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
( It will be said ) This is what you were promised , ( it is ) for those oft returning ( to Allah ) in sincere repentance , and those who preserve their covenant with Allah ( by obeying Him in all what He has ordered , and worship none but Allah Alone , i.e. follow Allah 's Religion , Islamic Monotheism ) .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
Who feared the Most Beneficent ( Allah ) in the Ghaib ( unseen ) ( i.e. in this worldly life before seeing and meeting Him ) , and brought a heart turned in repentance ( to Him and absolutely free from each and every kind of polytheism ) ,
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
This is what you were promised for every careful penitent .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
Who inwardly feared the Most Gracious , and came with a repentant heart .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
it will be said This is what you were promised , a promise made to everyone who turned much ( to Allah ) and was watchful of his conduct ,
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
to everyone who feared the Merciful One though He is beyond the reach of perception , to everyone who has come with a heart ever wont to turn ( to Him ) .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
( And it is said ) This is that which ye were promised . ( It is ) for every penitent and heedful one ,
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
Who feareth the Beneficent in secret and cometh with a contrite heart .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
This is what you were promised . It is for every penitent and dutiful servant
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
who fears the All beneficent in secret and comes with a penitent heart .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
( It shall be said to them ) ' This is that you were promised . It is for every heeding penitent .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
Whosoever fears the Merciful in the Unseen , and comes with a contrite heart .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
It will be said , This is what you were promised for every returner to Allah and keeper of His covenant
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
Who feared the Most Merciful unseen and came with a heart returning in repentance .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
( and they will be told ) , This is what you were promised . It is for everyone who turned in repentance to God , kept his promise ,
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
feared the Beneficent God in secret , and turned to Him with a repenting heart .
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
This is what you were promised , ( it is ) for every one who turns frequently ( to Allah ) , keeps ( His limits )
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
Who fears the Beneficent Allah in secret and comes with a penitent heart
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
This is what you were promised this is for everyone who often turned to God and kept Him in mind ,
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
who fears the Compassionate One , though He is unseen , and comes to Him with a penitent heart
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
( A voice will say ) This is what was promised for you , for every one who turned ( to Allah ) in sincere repentance , who kept ( His Law ) ,
يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .
Who feared ( Allah ) Most Gracious Unseen , and brought a heart turned in devotion ( to Him )
اني يوم معاقبتي اسرائيل على ذنوبه اعاقب مذابح بيت ايل فتقطع قرون المذبح وتسقط الى الارض.
For in the day that I visit the transgressions of Israel on him, I will also visit the altars of Bethel and the horns of the altar will be cut off, and fall to the ground.
اني يوم معاقبتي اسرائيل على ذنوبه اعاقب مذابح بيت ايل فتقطع قرون المذبح وتسقط الى الارض.
That in the day that I shall visit the transgressions of Israel upon him I will also visit the altars of Bethel and the horns of the altar shall be cut off, and fall to the ground.
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
Whosoever repents and does the right , will have turned back to God by way of repentance
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
And whoever repents and does good deeds so he has inclined towards Allah with repentance as was required .
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
and whosoever repents , and does righteousness , he truly turns to God in repentance .
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
And whosoever repenteth and worketh righteously , then verily he repenteth toward Allah with a true repentance .
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
And whosoever repents and does righteous good deeds , then verily , he repents towards Allah with true repentance .
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
Whoever repents and acts righteously has inclined towards God with repentance .
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
In fact , the one who repents and does righteous deeds , returns to Allah as one ightly should .
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
And whosoever repenteth and doeth good , he verily repenteth toward Allah with true repentance
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
And whoever repents and acts righteously indeed turns to Allah with due penitence ) .
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
He who repents and does good works truly turns to Allah in repentance ,
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
And he who repents and does righteousness does indeed turn to Allah with accepted repentance .
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
Those who repent and act righteously have truly returned to God ,
ومن تاب من ذنوبه غير من ذكر وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا أي يرجع إليه رجوعا فيجازيه خيرا .
And whoever repents and does good , he surely turns to Allah a ( goodly ) turning .