وما أكثر الناس أي أهل مكة ولو حرصت على إيمانهم بمؤمنين .

وما أكثر المشركين من قومك أيها الرسول بمصد قيك ولا متبعيك ، ولو ح ر ص ت على إيمانهم ، فلا تحزن على ذلك .

له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما من المخلوقات وما تحت الثرى هو التراب الندي ، والمراد الأرضون السبع لأنها تحته .

له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الأرض ، خ ل ق ا وم ل ك ا وتدبير ا .

له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما من المخلوقات وما تحت الثرى هو التراب الندي ، والمراد الأرضون السبع لأنها تحته .

له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الأرض ، خ ل ق ا وم ل ك ا وتدبير ا .

يعلم ما يلج يدخل في الأرض كماء وغيره وما يخرج منها كنبات وغيره وما ينزل من السماء من رزق وغيره وما يعرج يصعد فيها من عمل وغيره وهو الرحيم بأوليائه الغفور لهم .

يعلم كل ما يدخل في الأرض من قطرات الماء ، وما يخرج منها من النبات والمعادن والمياه ، وما ينزل من السماء من الأمطار والملائكة والكتب ، وما يصعد إليها من الملائكة وأفعال الخلق . وهو الرحيم بعباده فلا يعاجل عصاتهم بالعقوبة ، الغفور لذنوب التائبين إليه المتوكلين عليه .

وما أكثر الناس أي أهل مكة ولو حرصت على إيمانهم بمؤمنين .

وما أكثر المشركين من قومك أيها الرسول بمصد قيك ولا متبعيك ، ولو ح ر ص ت على إيمانهم ، فلا تحزن على ذلك .

يعلم ما في السماوات والأرض ويعلم ما تسرون وما تعلنون والله عليم بذات الصدور بما فيها من الأسرار والمعتقدات .

يعلم سبحانه وتعالى كل ما في السموات والأرض ، ويعلم ما تخفونه أيها الناس فيما بينكم وما تظهرونه . والله عليم بما تضمره الصدور وما تخفيه النفوس .

اخيرا ايها الاخوة كل ما هو حق كل ما هو جليل كل ما هو عادل كل ما هو طاهر كل ما هو مسر كل ما صيته حسن ان كانت فضيلة وان كان مدح ففي هذه افتكروا.

وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم تخفيه وما يعلنون بألسنتهم .

وإن ربك ل يعلم ما تخفيه صدور خلقه وما يظهرونه .

فادعوا الله اعبدوه مخلصين له الدين من الشرك ولو كره الكافرون إخلاصكم منه .

فأخلصوا أيها المؤمنون لله وحده العبادة والدعاء ، وخالفوا المشركين في مسلكهم ، ولو أغضبهم ذلك ، فلا تبالوا بهم .

فلا يحزنك قولهم لك لست مرسلا وغير ذلك إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون من ذلك وغيره فنجازيهم عليه .

فلا ي ح ز نك أيها الرسول كفرهم بالله وتكذيبهم لك واستهزاؤهم بك إنا نعلم ما يخفون ، وما يظهرون ، وسنجازيهم على ذلك .

ويحق يثبت ويظهر الله الحق بكلماته بمواعيده ولو كره المجرمون .

ويثب ت الله الحق الذي جئتكم به من عنده في عليه على باطلكم بكلماته وأمره ، ولو كره المجرمون أصحاب المعاصي م ن آل فرعون .

لا شئ مطلقا رجاء .

لا شيء على الإطلاق

مهما كان ينظر بعناية انها قالت انها يمكن ان نرى شيئا ولكنها تنمو بشكل كثيف ، لامعة ،

وما لا تبصرون منها ، أي بكل مخلوق .

يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم أي ما قد موا وما خل فوا وما عملوا وما هم عاملون بعد وإلى الله ترجع الأمور .

أي دليل على الإطلاق

! لم يعد هناك أي انضباط !

لا أكاذيب مطلقا ،

يعلم ما يلج يدخل في الأرض كماء وغيره وما يخرج منها كنبات وغيره وما ينزل من السماء من رزق وغيره وما يعرج يصعد فيها من عمل وغيره وهو الرحيم بأوليائه الغفور لهم .

يعلم كل ما يدخل في الأرض من قطرات الماء ، وما يخرج منها من النبات والمعادن والمياه ، وما ينزل من السماء من الأمطار والملائكة والكتب ، وما يصعد إليها من الملائكة وأفعال الخلق . وهو الرحيم بعباده فلا يعاجل عصاتهم بالعقوبة ، الغفور لذنوب التائبين إليه المتوكلين عليه .

ولله ما في السماوات وما في الأرض كرره تأكيدا لتقرير موجب التقوى وكفى بالله وكيلا شهيدا بأن ما فيهما له .

ولله ملك ما في هذا الكون من الكائنات ، وكفى به سبحانه قائم ا بشؤون خلقه حافظ ا لها .

وانا لست في الواقع ايا كان

ما ترونه هنا هو نتيجة الإختبارات السمعية لم يتعلموا أي شيء ونتائج الإختبار المرئي لم يتعلموا أي شيء

صراط الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض ملكا وخلقا وعبيدا ألا إلى الله تصير الأمور ترجع .

ما ترونه هنا هو نتيجة الإختبارات السمعية لم يتعلموا أي شيء ونتائج الإختبار المرئي

له ما في السماوات وما في الأرض ملكا وخلقا وعبيدا وهو العلي على خلقه العظيم الكبير .

سبح لله ما في السماوات وما في الأرض أي ننزهه فاللام مزيدة وفي الإتيان بما تغليب للأكثر وهو العزيز الحكيم في ملكه وصنعه .

سبح لله ما في السماوات وما في الأرض أي نزهه فاللام مزيدة وجيء بما دون من تغليبا للأكثر وهو العزيز في ملكه الحكيم في صنعه .

ولله ما في السماوات وما في الأرض كرره تأكيدا لتقرير موجب التقوى وكفى بالله وكيلا شهيدا بأن ما فيهما له .

لله وحده ما في السماوات وما في الأرض ، وهو العلي بذاته وقدره وقهره ، العظيم الذي له العظمة والكبرياء .

نز ه الله عن كل ما لا يليق به كل ما في السموات وما في الأرض ، وهو العزيز الذي لا يغال ب ، الحكيم في ق د ره وتدبيره وصنعه وتشريعه ، يضع الأمور في مواضعها .

نز ه الله عن كل ما لا يليق به كل ما في السموات وما في الأرض ، وهو العزيز الذي لا يغال ب ، الحكيم في أقواله وأفعاله .

ولله ملك ما في هذا الكون من الكائنات ، وكفى به سبحانه قائم ا بشؤون خلقه حافظ ا لها .