الحقيقة .. ستظهر يوما ما

و أخيرا,كشف لي حقيقة المسألة.

والذي أوحينا إليك من الكتاب القرآن هو الحق مصدقا لما بين يديه تقدمه من الكتب إن الله بعباده لخبير بصير عالم بالبواطن والظواهر .

والذي أنزلناه إليك أيها الرسول من القرآن هو الحق المصد ق للكتب التي أنزلها الله على رسله قبلك . إن الله لخبير بشؤون عباده ، بصير بأعمالهم ، وسيجازيهم عليها .

هذه هي الحقيقة المؤلمة التي كشفت عنها مأساة كاترينا.

بل آتيناهم بالحق بالصدق وإنهم لكذبون في نفيه وهو .

بل أتينا هؤلاء المنكرين بالحق فيما أرسلنا به محمد ا صلى الله عليه وسلم ، وإنهم ل كاذبون في شركهم وإنكارهم البعث .

الله الذي أنزل الكتاب القرآن بالحق متعلق بأنزل والميزان العدل وما يدريك يعلمك لعل الساعة أي إتيانها قريب ولعل معلق للفعل عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين .

الله الذي أنزل القرآن وسائر الكتب المنزلة بالصدق ، وأنزل الميزان وهو العدل ليحكم بين الناس بالإنصاف . وأي شيء يدريك وي ع لمك لعل الساعة التي تقوم فيها القيامة قريب

قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتابا هو القرآن أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه أي تقدمه كالتوراة يهدي إلى الحق الإسلام وإلى طريق مستقيم أي طريقه .

قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتاب ا أنزل من بعد موسى ، مصدق ا لما قبله من كتب الله التي أنزلها على رسله ، يهدي إلى الحق والصواب ، وإلى طريق صحيح مستقيم .

ذلك العذاب الذي استحقوه بسبب أن الله تعالى نز ل كتبه على رسله مشتملة على الحق المبين ، فكفروا به . وإن الذين اختلفوا في الكتاب فأمنوا ببعضه وكفروا ببعضه ، لفي منازعة ومفارقة بعيدة عن الرشد والصواب .

والذي أوحينا إليك من الكتاب القرآن هو الحق مصدقا لما بين يديه تقدمه من الكتب إن الله بعباده لخبير بصير عالم بالبواطن والظواهر .

والذي أنزلناه إليك أيها الرسول من القرآن هو الحق المصد ق للكتب التي أنزلها الله على رسله قبلك . إن الله لخبير بشؤون عباده ، بصير بأعمالهم ، وسيجازيهم عليها .

إنا أنزلنا إليك يا محمد الكتاب بالحق متعلق بأنزل فاعبد الله مخلصا له الدين من الشرك أي موحدا له .

إنا أنزلنا إليك أيها الرسول القرآن يأمر بالحق والعدل ، فاعبد الله وحده ، وأخلص له جميع دينك .

قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتابا هو القرآن أنزل من بعد موسى مصدقا لما بين يديه أي تقدمه كالتوراة يهدي إلى الحق الإسلام وإلى طريق مستقيم أي طريقه .

قالوا يا قومنا إنا سمعنا كتاب ا أنزل من بعد موسى ، مصدق ا لما قبله من كتب الله التي أنزلها على رسله ، يهدي إلى الحق والصواب ، وإلى طريق صحيح مستقيم .

وبالحق أنزلناه أي القرآن وبالحق المشتمل عليه نزل كما أنزل لم يعتره تبديل وما أرسلناك يا محمد إلا مبشرا من آمن بالجنة ونذيرا من كفر بالنار .

وبالحق أنزلنا هذا القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم لأم ر العباد ونهيهم وثوابهم وعقابهم ، وبالصدق والعدل والحفظ من التغيير والتبديل نزل . وما أرسلناك أيها الرسول إلا مبشر ا بالجنة لمن أطاع ، ومخوف ا بالنار لمن عصى وكفر .

إنا أنزلنا إليك يا محمد الكتاب بالحق متعلق بأنزل فاعبد الله مخلصا له الدين من الشرك أي موحدا له .

والذي أوحينا إليك من الكتاب القرآن هو الحق مصدقا لما بين يديه تقدمه من الكتب إن الله بعباده لخبير بصير عالم بالبواطن والظواهر .

إنا أنزلنا إليك أيها الرسول القرآن يأمر بالحق والعدل ، فاعبد الله وحده ، وأخلص له جميع دينك .

والذي أنزلناه إليك أيها الرسول من القرآن هو الحق المصد ق للكتب التي أنزلها الله على رسله قبلك . إن الله لخبير بشؤون عباده ، بصير بأعمالهم ، وسيجازيهم عليها .

إنا أنزلنا إليك يا محمد الكتاب بالحق متعلق بأنزل فاعبد الله مخلصا له الدين من الشرك أي موحدا له .

إنا أنزلنا إليك يا محمد الكتاب بالحق متعلق بأنزل فاعبد الله مخلصا له الدين من الشرك أي موحدا له .

إنا أنزلنا إليك أيها الرسول القرآن يأمر بالحق والعدل ، فاعبد الله وحده ، وأخلص له جميع دينك .

إنا أنزلنا إليك أيها الرسول القرآن يأمر بالحق والعدل ، فاعبد الله وحده ، وأخلص له جميع دينك .

ذلك العذاب الذي استحقوه بسبب أن الله تعالى نز ل كتبه على رسله مشتملة على الحق المبين ، فكفروا به . وإن الذين اختلفوا في الكتاب فأمنوا ببعضه وكفروا ببعضه ، لفي منازعة ومفارقة بعيدة عن الرشد والصواب .

والذي أوحينا إليك من الكتاب القرآن هو الحق مصدقا لما بين يديه تقدمه من الكتب إن الله بعباده لخبير بصير عالم بالبواطن والظواهر .

والذي أنزلناه إليك أيها الرسول من القرآن هو الحق المصد ق للكتب التي أنزلها الله على رسله قبلك . إن الله لخبير بشؤون عباده ، بصير بأعمالهم ، وسيجازيهم عليها .

وبالحق أنزلناه أي القرآن وبالحق المشتمل عليه نزل كما أنزل لم يعتره تبديل وما أرسلناك يا محمد إلا مبشرا من آمن بالجنة ونذيرا من كفر بالنار .

وبالحق أنزلنا هذا القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم لأم ر العباد ونهيهم وثوابهم وعقابهم ، وبالصدق والعدل والحفظ من التغيير والتبديل نزل . وما أرسلناك أيها الرسول إلا مبشر ا بالجنة لمن أطاع ، ومخوف ا بالنار لمن عصى وكفر .

هل من الممكن أن يحدث أمر كهذا في العالم الرقمي، حيث تنطلق شرارة من المعلومات المضللة فتشعل حريقا هائلا وتعيث فسادا قبل أن تتكشف الحقيقة

إنا قد أوحي إلينا أن العذاب على م ن كذب ما جئنا له وتولى أعرض عنه ، فأتياه وقالا جميع ما ذكر .

لان غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس واثمهم الذين يحجزون الحق بالاثم.

لان غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس واثمهم الذين يحجزون الحق بالاثم.

تبارك تعالى الذي نز ل الفرقان القرآن لأنه فرق بين الحق والباطل على عبده محمد ليكون للعالمين الإنس والجن دون الملائكة نذيرا مخو فا من عذاب الله .

إنا أنزلنا عليك الكتاب للناس بالحق متعلق بأنزل فمن اهتدى فلنفسه اهتداؤه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنت عليهم بوكيل فتجبرهم على الهدى .

ع ظ م ت بركات الله ، وكثرت خيراته ، وكملت أوصافه سبحانه وتعالى الذي نز ل القرآن الفارق بين الحق والباطل على عبده محمد صلى الله عليه وسلم ليكون رسولا للإنس والجن ، مخو ف ا لهم من عذاب الله .

والذي أوحينا إليك من الكتاب القرآن هو الحق مصدقا لما بين يديه تقدمه من الكتب إن الله بعباده لخبير بصير عالم بالبواطن والظواهر .

ربنا آمنا بما أنزلت من الإنجيل وات بعنا الرسول عيسى فاكتبنا مع الشاهدين لك بالوحدانية ولرسولك بالصدق .

والذي أنزلناه إليك أيها الرسول من القرآن هو الحق المصد ق للكتب التي أنزلها الله على رسله قبلك . إن الله لخبير بشؤون عباده ، بصير بأعمالهم ، وسيجازيهم عليها .

ربنا صد قنا بما أنزلت من الإنجيل ، واتبعنا رسولك عيسى عليه السلام ، فاجعلنا ممن شهدوا لك بالوحدانية ولأنبيائك بالرسالة ، وهم أمة محمد صلى الله عليه وسلم الذين يشهدون للرسل بأنهم بل غوا أممهم .

واما من يفعل الحق فيقبل الى النور لكي تظهر اعماله انها بالله معمولة