فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفو ا غفورا .

فهؤلاء الضعفاء هم الذين ي رجى لهم من الله تعالى العفو لعلمه تعالى بحقيقة أمرهم . وكان الله عفو ا غفور ا .

اللهم أمنحنا جميعا نعمة الرحمة.

ولولا فضل الله عليكم ورحمته بالستر في ذلك وأن الله تواب بقبوله التوبة في ذلك وغيره حكيم فيما حكم به في ذلك وغيره ليبين الحق في ذلك وعاجل بالعقوبة من يستحقها .

ولولا تفض ل الله عليكم ورحمته أيها المؤمنون بهذا التشريع للأزواج والزوجات ، لأحل بالكاذب من المتلاعنين ما دعا به على نفسه ، وأن الله تواب لمن تاب م ن عباده ، حكيم في شرعه وتدبيره .

فلنتقدم بثقة الى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونا في حينه

ولولا فضل الله عليكم أيها العصبة ورحمته وأن الله رؤوف رحيم بكم لعاجلكم بالعقوبة .

ولولا ف ض ل الله على م ن وقع في حديث الإفك ورحمته بهم ، وأن الله يرحم عباده المؤمنين رحمة واسعة في عاجلهم وآجلهم ، لما بي ن هذه الأحكام والمواعظ ، ول عاجل م ن خالف أمره بالعقوبة .

يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم .

إلا لكن أبقيناه رحمة من ربك إن فضله كان عليك كبيرا عظيما حيث أنزله عليك وأعطاك المقام المحمود وغير ذلك من الفضائل .

إن الله يختص م ن خلقه م ن يشاء بالنبوة والهداية إلى أكمل الشرائع ، والله ذو الفضل العظيم .

لكن الله رحمك ، فأثبت ذلك في قلبك ، إن فضله كان عليك عظيم ا فقد أعطاك هذا القرآن العظيم ، والمقام المحمود ، وغير ذلك مما لم يؤته أحد ا من العالمين .

الى تيموثاوس الابن الحبيب. نعمة ورحمة وسلام من الله الآب والمسيح يسوع ربنا

يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم .

قل بفضل الله الإسلام وبرحمته القرآن فبذلك الفضل والرحمة فليفرحوا هو خير مما يجمعون من الدنيا بالياء والتاء .

يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم .

يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم .

إن الله يختص م ن خلقه م ن يشاء بالنبوة والهداية إلى أكمل الشرائع ، والله ذو الفضل العظيم .

قل أيها الرسول لجميع الناس بفضل الله وبرحمته ، وهو ما جاءهم من الله من الهدى ودين الحق وهو الإسلام ، فبذلك فليفرحوا فإن الإسلام الذي دعاهم الله إليه ، والقرآن الذي أنزله على محمد صلى الله عليه وسلم ، خير مما يجمعون من حطام الدنيا وما فيها من الزهرة الفانية الذاهبة .

إن الله يختص م ن خلقه م ن يشاء بالنبوة والهداية إلى أكمل الشرائع ، والله ذو الفضل العظيم .

إن الله يختص م ن خلقه م ن يشاء بالنبوة والهداية إلى أكمل الشرائع ، والله ذو الفضل العظيم .

فلنتقدم بثقة الى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونا في حينه

ولولا فضل الله عليكم ورحمته بالستر في ذلك وأن الله تواب بقبوله التوبة في ذلك وغيره حكيم فيما حكم به في ذلك وغيره ليبين الحق في ذلك وعاجل بالعقوبة من يستحقها .

ولولا فضل الله عليكم أيها العصبة ورحمته وأن الله رؤوف رحيم بكم لعاجلكم بالعقوبة .

ولولا فضل الله عليكم أيها العصبة ورحمته وأن الله رؤوف رحيم بكم لعاجلكم بالعقوبة .

ولولا تفض ل الله عليكم ورحمته أيها المؤمنون بهذا التشريع للأزواج والزوجات ، لأحل بالكاذب من المتلاعنين ما دعا به على نفسه ، وأن الله تواب لمن تاب م ن عباده ، حكيم في شرعه وتدبيره .

ولولا ف ض ل الله على م ن وقع في حديث الإفك ورحمته بهم ، وأن الله يرحم عباده المؤمنين رحمة واسعة في عاجلهم وآجلهم ، لما بي ن هذه الأحكام والمواعظ ، ول عاجل م ن خالف أمره بالعقوبة .

ولولا ف ض ل الله على م ن وقع في حديث الإفك ورحمته بهم ، وأن الله يرحم عباده المؤمنين رحمة واسعة في عاجلهم وآجلهم ، لما بي ن هذه الأحكام والمواعظ ، ول عاجل م ن خالف أمره بالعقوبة .

إلا لكن أبقيناه رحمة من ربك إن فضله كان عليك كبيرا عظيما حيث أنزله عليك وأعطاك المقام المحمود وغير ذلك من الفضائل .

إلا لكن أبقيناه رحمة من ربك إن فضله كان عليك كبيرا عظيما حيث أنزله عليك وأعطاك المقام المحمود وغير ذلك من الفضائل .

لكن الله رحمك ، فأثبت ذلك في قلبك ، إن فضله كان عليك عظيم ا فقد أعطاك هذا القرآن العظيم ، والمقام المحمود ، وغير ذلك مما لم يؤته أحد ا من العالمين .

لكن الله رحمك ، فأثبت ذلك في قلبك ، إن فضله كان عليك عظيم ا فقد أعطاك هذا القرآن العظيم ، والمقام المحمود ، وغير ذلك مما لم يؤته أحد ا من العالمين .

ثم توليتم أعرضتم من بعد ذلك الميثاق عن الطاعة فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكم بالتوبة أو تأخير العذاب لكنتم من الخاسرين الهالكين .

ثم خالفتم وعصيتم مرة أخرى ، بعد أ خ ذ الميثاق ور ف ع الجبل كشأنكم دائم ا . فلولا ف ض ل الله عليكم ورحمته بالتوبة ، والتجاوز عن خطاياكم ، لصرتم من الخاسرين في الدنيا والآخرة .

الى تيموثاوس الابن الحبيب. نعمة ورحمة وسلام من الله الآب والمسيح يسوع ربنا

ولولا فضل الله عليكم ورحمته بالستر في ذلك وأن الله تواب بقبوله التوبة في ذلك وغيره حكيم فيما حكم به في ذلك وغيره ليبين الحق في ذلك وعاجل بالعقوبة من يستحقها .

ولولا فضل الله عليكم أيها العصبة ورحمته وأن الله رؤوف رحيم بكم لعاجلكم بالعقوبة .

فسبح بحمد ربك أي متلبسا بحمده واستغفره إنه كان توابا وكان صلى الله عليه وسلم بعد نزول هذه السورة يكثر من قول سبحان الله وبحمده ، أستغفر الله وأتوب إليه ، وعلم بها أنه قد أقترب أجله وكان فتح مكة في رمضان سنة ثمان وتوفي صلى الله عليه وسلم في ربيع الأول سنة عشر .

ولولا تفض ل الله عليكم ورحمته أيها المؤمنون بهذا التشريع للأزواج والزوجات ، لأحل بالكاذب من المتلاعنين ما دعا به على نفسه ، وأن الله تواب لمن تاب م ن عباده ، حكيم في شرعه وتدبيره .

ولولا ف ض ل الله على م ن وقع في حديث الإفك ورحمته بهم ، وأن الله يرحم عباده المؤمنين رحمة واسعة في عاجلهم وآجلهم ، لما بي ن هذه الأحكام والمواعظ ، ول عاجل م ن خالف أمره بالعقوبة .

إذا وقع ذلك فتهيأ للقاء ربك بالإكثار من التسبيح بحمده والإكثار من استغفاره ، إنه كان تواب ا على المسبحين والمستغفرين ، يتوب عليهم ويرحمهم ويقبل توبتهم .

الى تيموثاوس الابن الصريح في الايمان نعمة ورحمة وسلام من الله ابينا والمسيح يسوع ربنا

ولولا فضل الله عليكم أيها العصبة ورحمته وأن الله رؤوف رحيم بكم لعاجلكم بالعقوبة .

ولولا ف ض ل الله على م ن وقع في حديث الإفك ورحمته بهم ، وأن الله يرحم عباده المؤمنين رحمة واسعة في عاجلهم وآجلهم ، لما بي ن هذه الأحكام والمواعظ ، ول عاجل م ن خالف أمره بالعقوبة .

الى تيموثاوس الابن الصريح في الايمان نعمة ورحمة وسلام من الله ابينا والمسيح يسوع ربنا