و القوانين التى يحكمون بها

كيف بإمكاننا أن نحكم غيرنا عندما لا نستطيع أن نحكم أنفسنا

فالمدبرات أمرا الملائكة تدبر أمر الدنيا ، أي تنزل بتدبيره ، وجواب هذه الأقسام محذوف ، أي لتبعثن يا كفار مكة وهو عامل في .

لكن من يقوم بحكم البلاد ... الشعب

ما هو القانون الذي ينبغي أن يحكم

الآن يستطيع الاشتراكيون أن يحكموا بلا حدود، لذا فهم وحدهم المسؤولون عن تحسين الإدارة. وهذا هو منبع الشكوك التي تحوم حول مستقبل فرنسا، إن لم يكن مستقبل أوروبا بالكامل.

الآن يستطيع الاشتراكيون أن يحكموا بلا حدود، لذا فهم وحدهم المسؤولون عن تحسين الإدارة.

عزيزي بيلاطس البنطى يقال أن من يحكم أورشاليم يمكن أن يحكم أي مكان ، حتى روما

المجد لنا.

الحب سيسود

موقوفة في ٣٠ أيلول سبتمبر ١٩٩٤

الملوك بعد الأن, سنحكم انفسنا

سيكون صعبا جدا ... الحكم هنا

تتحكم هذه القواعد بالعلاقة المتبادلة بين المركبات والمشاة.

ولكن في بعض الأحيان قد يسود العقل.

فلي عم اﻻخﻻص كل مكان!

إنهما لن يستمرا.

كان الأمر مفتوحا وواضحا

اتركوا الشرق الأوسط يحكم نفسه

القانون القانون لا يحكم و لكن الرجال هم من يحكمون

أنا لا أعلم كيف أحكم.

سوف نثابر، ولسوف تكون الغلبة للديمقراطية.

و لكن يمكنك أن تسود و تجعل نفسك مقدسا

في العراق وغيرها، حين قال بوش إن الغلبة ستكون للحرية ، فقد فسر الكثيرون قوله بمعنى إن الغلبة ستكون لأميركا .

ولسوف ننتصر مــرة أخــرى.

طاوعني في هذا الأمر

وبدﻻ من ذلك، يبدو أن النهج السائد هو نهج تدريجي وغير رسمي.

تؤثر في الطريقة التي نشعر ونفكر فيها عن أنفسنا هناك أدلة على أنها تؤثر.

وفي ظل هذه الظروف لابد وأن تكون الغلبة للحس العملي البرجماتي.

موزمبيق انتشار الدراجة التاكسي في كيوليمان.

وبرغم انتخابه ديمقراطيا فإنه اختار أن يحكم بطريقة غير ديمقراطية.

هل يمكنه أن يحكم فى سلام أنا لا اعرف

ولا نستطيع أن نفوز إلا إذا عملنا بشكل مسؤول وجماعي.

و ستكافأى على ذلك إننى أعرف ذلك

وهذا يعني تغيير الحوافز والقواعد التي تحكم القطاع المالي.

وإذا أعيد انتخابه، فإن هذا الرجل الجديد هو الذي سيحكم.

ويجب أن تحكم المبادئ الديمقراطية جميع المناقشات الدستورية والعملية السياسية برمتها.

قواعد القانون الرومانى يجب ان تسود

حكمتها ستسود حصلت على رسالتك، عجوز

ولا شك أننا نذكر كيف رأينا اليسار يحكم من دون دراما.

لا أحد ي ع رف بأن ك هنا. بقدر ما العالم ي ذ هب ، أنت ميتة.

والمشتركون في هذه العمليات مسؤولون عما حققته من نتائج.

ولن يسود السلم الدائم إﻻ عن طريق النمو اﻻقتصادي والتنمية اﻻجتماعية.

ويحدونا اﻷمل في أن تسود على هذه العملية اﻹرادة السياسية البناءة والتفاؤل الواقعي.

وأما فيما يتعلق ببناء السلام والاستقرار والقدرة على الحكم فهي شروط أساسية مسبقة للتنمية.