ألم يجعل أي جعل كيدهم في هدم الكعبة في تضليل خسارة وهلاك .

وما أضلنا عن الهدى إلا المجرمون أي الشياطين أو أو لونا الذين اقتدينا بهم .

ألم يجعل ما دب روه من شر في إبطال وتضييع

قالوا معترفين بخطئهم ، وهم يتنازعون في جهنم مع م ن أضلوهم ، تالله إننا كنا في الدنيا في ضلال واضح لا خفاء فيه إذ نسويكم برب العالمين المستحق للعبادة وحده . وما أوقعنا في هذا المصير السي ئ إلا المجرمون الذين دعونا إلى عبادة غير الله فاتبعناهم .

الذين كفروا من أهل مكة وصد وا غيرهم عن سبيل الله أي الإيمان أضل أحبط أعمالهم كإطعام الطعام وصلة الأرحام ، فلا يرون لها في الآخرة ثوابا ويجزون بها في الدنيا من فضله تعالى .

الذين جحدوا أن الله هو الإله الحق وحده لا شريك له ، وصدوا الناس عن دينه ، أ ذ ه ب الله أعمالهم ، وأبطلها ، وأشقاهم بسببها .

ومن المؤكد أن بعض هذه المعلومات قد تسلك سبلا منحرفة...

ألم يجعل أي جعل كيدهم في هدم الكعبة في تضليل خسارة وهلاك .

ألم يجعل أي جعل كيدهم في هدم الكعبة في تضليل خسارة وهلاك .

ألم يجعل أي جعل كيدهم في هدم الكعبة في تضليل خسارة وهلاك .

ألم يجعل ما دب روه من شر في إبطال وتضييع

ألم يجعل ما دب روه من شر في إبطال وتضييع

ألم يجعل ما دب روه من شر في إبطال وتضييع

زاغ الاشرار من الرحم ضل وا من البطن متكلمين كذبا .

زاغ الاشرار من الرحم ضل وا من البطن متكلمين كذبا .

ما ضل صاحبكم محمد عليه الصلاة والسلام عن طريق الهداية وما غوى ما لابس الغي وهو جهل من اعتقاد فاسد .

ما ضل صاحبكم محمد عليه الصلاة والسلام عن طريق الهداية وما غوى ما لابس الغي وهو جهل من اعتقاد فاسد .

أقسم الله تعالى بالنجوم إذا غابت ، ما حاد محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق الهداية والحق ، وما خرج عن الرشاد ، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد ، وليس نطقه صادر ا عن هوى نفسه . ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم .

أقسم الله تعالى بالنجوم إذا غابت ، ما حاد محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق الهداية والحق ، وما خرج عن الرشاد ، بل هو في غاية الاستقامة والاعتدال والسداد ، وليس نطقه صادر ا عن هوى نفسه . ما القرآن وما السنة إلا وحي من الله إلى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم .

وألقوا إلى الله يومئذ السلم أي استسلموا لحكمه وضل غاب عنهم ما كانوا يفترون من أن آلهتهم تشفع لهم .

وأظهر المشركون الاستسلام والخضوع لله يوم القيامة ، وغاب عنهم ما كانوا يختلقونه من الأكاذيب ، وأن آلهتهم تشفع لهم .

ونزل لما دعا اليهود معاذا وحذيفة وعمارا إلى دينهم ود ت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم لأن إثم إضلالهم عليهم والمؤمنون لا يطيعونهم فيه وما يشعرون بذلك .

تمن ت جماعة من اليهود والنصارى لو يضلونكم أيها المسلمون عن الإسلام ، وما يضلون إلا أنفسهم وأتباعهم ، وما يدرون ذلك ولا يعلمونه .

والشعراء يتبعهم الغاوون في شعرهم فيقولن به ويرونه عنهم فهم مذمومون .

والشعراء يتبعهم الغاوون في شعرهم فيقولن به ويرونه عنهم فهم مذمومون .

ولكن الشباب هذه الأيام يضلوا لأتفه الاسباب

وضل غاب عنهم ما كانوا يدعون يعبدون من قبل في الدنيا من الأصنام وظنوا أيقنوا ما لهم من محيص مهرب من العذاب والنفي في الموضعين معلق عن العمل وجملة النفي سدت مسد المفعولين .

وذهب عن هؤلاء المشركين شركاؤهم الذين كانوا يعبدونهم من دون الله ، فلم ينفعوهم ، وأيقنوا أن لا ملجأ لهم من عذاب الله ، ولا محيد عنه .

قل يا أهل الكتاب اليهود والنصارى لا تغلوا لا تجاوزوا الحد في دينكم غلو ا غير الحق بأن تضعوا عيسى أو ترفعوه فوق حقه ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل بغلوهم وهم أسلاف هم وأضلوا كثيرا من الناس وضل وا عن سواء السبيل عن طريق الحق والسواء في الأصل الوسط .

قل أيها الرسول للنصارى لا تتجاوزوا الحق فيما تعتقدونه من أمر المسيح ، ولا تتبعوا أهواءكم ، كما ات بع اليهود أهواءهم في أمر الدين ، فوقعوا في الضلال ، وحملوا كثير ا من الناس على الكفر بالله ، وخرجوا عن طريق الاستقامة الى طريق الغ واية والضلال .

قل يا أهل الكتاب اليهود والنصارى لا تغلوا لا تجاوزوا الحد في دينكم غلو ا غير الحق بأن تضعوا عيسى أو ترفعوه فوق حقه ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل بغلوهم وهم أسلاف هم وأضلوا كثيرا من الناس وضل وا عن سواء السبيل عن طريق الحق والسواء في الأصل الوسط .

قل أيها الرسول للنصارى لا تتجاوزوا الحق فيما تعتقدونه من أمر المسيح ، ولا تتبعوا أهواءكم ، كما ات بع اليهود أهواءهم في أمر الدين ، فوقعوا في الضلال ، وحملوا كثير ا من الناس على الكفر بالله ، وخرجوا عن طريق الاستقامة الى طريق الغ واية والضلال .

قال اهبطا أي آدم وحواء بما اشمتلنا عليه من ذريتكما منها من الجنة جميعا بعضكم بعض الذرية لبعض عدو من ظلم بعضهم بعضا فإما فيه إدغام نون إن الشرطية في ما المزيدة يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي القرآن فلا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة .

قال الله تعالى لآدم وحواء اهبطا من الجنة إلى الأرض جميع ا مع إبليس ، فأنتما وهو أعداء ، فإن يأتكم مني هدى وبيان فمن اتبع هداي وبياني وعمل بهما فإنه يرشد في الدنيا ، ويهتدي ، ولا يشقى في الآخرة بعقاب الله .

فما لكم أيها المؤمنون في شأن المنافقين إذ اختلفتم فرقتين فرقة تقول بقتالهم وأخرى لا تقول بذلك والله تعالى قد أوقعهم في الكفر والضلال بسبب سوء أعمالهم . أتودون هداية من صرف الله تعالى قلبه عن دينه ومن خذله الله عن دينه ، واتباع ما أمره به ، فلا طريق له إلى الهدى .

أليس الله بكاف عبده أي النبي ، بلى ويخو فونك الخطاب له بالذين من دونه أي الأصنام ، أن تقتله أو تخبله ومن يضلل الله فما له من هاد .

أليس الله بكاف عبده محمد ا وعيد المشركين وكيدهم من أن ينالوه بسوء بلى إنه سيكفيه في أمر دينه ودنياه ، ويدفع عنه م ن أراده بسوء ، ويخو فونك أيها الرسول بآلهتهم التي زعموا أنها ستؤذيك . ومن يخذله الله فيضله عن طريق الحق ، فما له م ن هاد يهديه إليه .

قل إن ضللت عن الحق فإنما أضل على نفسي أي إثم ضلالي عليها وإن اهتديت فيما يوحي إلي ربي من القرآن والحكمة إنه سميع للدعاء قريب .

قل إن م ل ت عن الحق فإثم ضلالي على نفسي ، وإن استقمت عليه فبوحي الله الذي يوحيه إلي ، إن ربي سميع لما أقول لكم ، قريب ممن دعاه وسأله .

قال فبما أغويتني أي بإغوائك لي والياء للقسم وجوابه لأقعدن لهم أي لبني آدم صراطك المستقيم أي على الطريق الموصل إليك .

قال إبليس لعنه الله فبسبب ما أضللتني لأجتهدن في إغواء بني آدم عن طريقك القويم ، ولأصد ن هم عن الإسلام الذي فطرتهم عليه .

ويوم القيامة يحشر الله المشركين وما كانوا يعبدونه من دونه ، فيقول لهؤلاء المعبودين أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء عن طريق الحق ، وأمرتموهم بعبادتكم ، أم هم ضلوا السبيل ، فعبدوكم م ن تلقاء أنفسهم

لا يمل قلبك الى طرقها ولا تشرد في مسالكها.

لا يمل قلبك الى طرقها ولا تشرد في مسالكها.

قل إن ضللت عن الحق فإنما أضل على نفسي أي إثم ضلالي عليها وإن اهتديت فيما يوحي إلي ربي من القرآن والحكمة إنه سميع للدعاء قريب .