بئس الامة نحن.

نحن في ورطة كبيرة اذا لم نفعل شيأ الآن

ولكن النجاح ليس قدرا محتما على الرغم من ذلك.

ق تل الخراصون لعن الكذابون أصحاب القول المختلف .

ل ع ن الكذابون الظانون غير الحق ، الذين هم في ل ـج ة من الكفر والضلالة غافلون متمادون .

نحن الأجيال الشابة نحتاج إلى التسامح في هذا العالم نشعر بأن مصيرنا هو الفشل حتى قبل ولادتنا

بكل جدية مصيري قد تقرر، قد تقرر!

وما نحن بمعذبين .

وقالوا ما هذا الذي نحن عليه إلا دين الأولين وعاداتهم ، وما نحن بمعذبين على ما نفعل مما ح ذ ر تنا منه من العذاب .

جميعنا منكوبين هل تسمعون

إلا من هو صال الجحيم في علم الله تعالى .

فإنكم أيها المشركون بالله وما تعبدون من دون الله من آلهة ، ما أنتم بمضل ين أحد ا إلا م ن قد ر الله عز وجل عليه أن ي ص ل ى الجحيم لكفره وظلمه .

والواقع أننا ما لم نبدأ في مناقشة الاقتصاد في إطار فكر كينز، فإننا بهذا نحكم على أنفسنا بالخضوع لسلسلة من الأزمات وفترات الركود.

منكوبين ..

منكوبين .. منكوبين

ساحرات لقد ضعنا !

نحن ملعونون!

ولقد تساءل فلاح أوكراني كيف ينتظرون منا أن نساهم في فناء اقتصاد اشتراكي، في حين يحكمون علينا جميعا بالجوع .

فهو يقودنا إلى استنتاج مفاده أن الحرب أمر حتمي لا مفر منه، وأن البشرية محكوم عليها بالهلاك، وأننا مسيرون بفعل قوى لا يمكننا التحكم فيها.

فنحن محكوم علينا بالهلاك لأن عددا أكثر مما ينبغي من البشر سوف يستهلكون كما أكبر مما ينبغي من الموارد.

فنحن محكوم علينا بالفشل وذلك لإننا لم نتلق أى تعليم

ونعتقد أيضا أن الجهود المنعزلة التي ﻻ تأخذ جميع هذه العناصر في الحسبان مآلها الفشل.

في حين سيفلت الآخر. الأمر الذي يقود إلى خسارة الثقوب البطيئة للطاقتها وكتلتها. اذا ما كان ذلك صحيحا، اذا نستطيع القول أنه حتى الثقوب السوداء تهلك وتنتهي بالنهاية.

لقد أخبرتك أن فكرتك محكومة بالفشل , إنها مهذبة وشريفة

أوباما وفشل إعادة الضبط

أهذه نهاية الرأسمالية

لقد لقت حتفها

قد تقول بأن ما يدعون إليه لن يرى النور ابدا وأننا محكومون بالسقوط إلى الغرائز البدائية التي لدينا.

إذا لم يكن هناك إصلاح سياسي، سيكون مصير البلاد إلى الفشل.

إن هؤلاء م ت ب ر هالك ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون .

إن هؤلاء المقيمين على هذه الأصنام م ه ل ك ما هم فيه من الشرك ، ومدم ر وباطل ما كانوا يعملون من عبادتهم لتلك الأصنام ، التي لا تدفع عنهم عذاب الله إذا نزل بهم .

وإلى أن نتوصل إلى فهم أفضل لهذه المشاكل فربما كان لزاما علينا أن نتعايش مع عالم من القيود التنظيمية التي إما تتجاوز أهدافها أو تقصر عنها.

كان مصيرها هذه الحملة العسكرية.

محاولتك معها كانت فاشلة منذ البداية

محكوم عليكم بالهلاك جميعا

والواقع أننا ما لم نبدأ في مناقشة الاقتصاد في إطار فكر كينز، فإننا بهذا نحكم على أنفسنا بالخضوع لسلسلة من الأزمات وفترات الركود. وإذا لم نفعل فإن الأزمة التالية سوف تطبق علينا في وقت أسرع كثيرا مما كنا نتصور.

إسمع ، أولئك الذين يعانون من أجل الآخرين محكوم عليهم بالمعانة إلى الأبد

أولئك الذين يسوقون لهذه الدعاية، متجهون إلى النجاح، وغيرهم، محكوم عليهم بالفشل.

فمصيرها إذن هو اﻹخفاق.

ومحاولة هذه البلدان آيلة ﻻ محالة للفشل.

! بدون المحصول, سنهلك, بأي حال

من الممكن أن تصاب بخيبة أمل إن أخفقت، لكن سيكون مآلك الفشل إن لم تحاول.

لقد حق القول وجب على أكثرهم بالعذاب فهم لا يؤمنون أي الأكثر .

لقد وجب العذاب على أكثر هؤلاء الكافرين ، بعد أن ع ر ض عليهم الحق فرفضوه ، فهم لا يصدقون بالله ولا برسوله ، ولا يعملون بشرعه .

لديه حمل فى عقله عرف انه لم يكن محكوما عليه ما ظنه حكم عليه