فقال أنا ربكم الأعلى لا رب فوقي .

فجمع أهل مملكته وناداهم ، فقال أنا ربكم الذي لا رب فوقه ، فانتقم الله منه بالعذاب في الدنيا والآخرة ، وجعله عبرة ونكالا لأمثاله من المتمردين . إن في فرعون وما نزل به من العذاب لموعظة لمن يتعظ وينزجر .

فسبح نزه باسم زائدة ربك العظيم الله .

فسبح باسم ربك العظيم تقدم .

فسبح نزه باسم الباء زائدة ربك العظيم سبحانه .

فقال أنا ربكم الأعلى لا رب فوقي .

فنز ه أيها النبي ربك العظيم كامل الأسماء والصفات ، كثير الإحسان والخيرات .

إن هذا الذي قصصناه عليك أيها الرسول لهو حق اليقين الذي لا مرية فيه ، فسب ح باسم ربك العظيم ، ونز هه عما يقول الظالمون والجاحدون ، تعالى الله عما يقولون علو ا كبير ا .

إنا ل نعلم أن م نكم م ن يكذ ب بهذا القرآن مع وضوح آياته ، وإن التكذيب به لندامة عظيمة على الكافرين به حين يرون عذابهم ويرون نعيم المؤمنين به ، وإنه لحق ثابت ويقين لا شك فيه . فنز ه الله سبحانه عما لا يليق بجلاله ، واذكره باسمه العظيم .

فجمع أهل مملكته وناداهم ، فقال أنا ربكم الذي لا رب فوقه ، فانتقم الله منه بالعذاب في الدنيا والآخرة ، وجعله عبرة ونكالا لأمثاله من المتمردين . إن في فرعون وما نزل به من العذاب لموعظة لمن يتعظ وينزجر .

سبح اسم ربك أي نزه ربك عما لا يليق به واسم زائد الأعلى صفة لربك .

فقال أنا ربكم الأعلى لا رب فوقي .

ن ز ه اسم ربك الأعلى عن الشريك والنقائص تنزيه ا يليق بعظمته سبحانه ، الذي خلق المخلوقات ، فأتقن خلقها ، وأحسنه ، والذي قد ر جميع المقدرات ، فهدى كل خلق إلى ما يناسبه ، والذي أنبت الكلأ الأخضر ، فجعله بعد ذلك هشيم ا جاف ا متغير ا .

فجمع أهل مملكته وناداهم ، فقال أنا ربكم الذي لا رب فوقه ، فانتقم الله منه بالعذاب في الدنيا والآخرة ، وجعله عبرة ونكالا لأمثاله من المتمردين . إن في فرعون وما نزل به من العذاب لموعظة لمن يتعظ وينزجر .

لقد رأى فيها من آيات ربه الكبرى العظام ، أي بعضها فرأى من عجائب الملكوت رفرفا أخضر سد أفق السماء وجبريل له ستمائة جناح .

فقال أنا ربكم الأعلى لا رب فوقي .

إلا لكن فعل ذلك ابتغاء وجه ربه الأعلى أي طلب ثواب الله .

فسبح نزه باسم زائدة ربك العظيم الله .

فسبح باسم ربك العظيم تقدم .

فجمع أهل مملكته وناداهم ، فقال أنا ربكم الذي لا رب فوقه ، فانتقم الله منه بالعذاب في الدنيا والآخرة ، وجعله عبرة ونكالا لأمثاله من المتمردين . إن في فرعون وما نزل به من العذاب لموعظة لمن يتعظ وينزجر .

وسي زحز ح عنها شديد التقوى ، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير . وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا ، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه ، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به .

فنز ه أيها النبي ربك العظيم كامل الأسماء والصفات ، كثير الإحسان والخيرات .

إن هذا الذي قصصناه عليك أيها الرسول لهو حق اليقين الذي لا مرية فيه ، فسب ح باسم ربك العظيم ، ونز هه عما يقول الظالمون والجاحدون ، تعالى الله عما يقولون علو ا كبير ا .

فضلا مصدر بمعنى تفضلا منصوب بتفضل مقدرا من ربك ذلك هو الفوز العظيم .

فضلا مصدر بمعنى تفضلا منصوب بتفضل مقدرا من ربك ذلك هو الفوز العظيم .

فسبح نزه باسم زائدة ربك العظيم الله .

فسبح باسم ربك العظيم تقدم .

فسبح نزه باسم الباء زائدة ربك العظيم سبحانه .

فنز ه أيها النبي ربك العظيم كامل الأسماء والصفات ، كثير الإحسان والخيرات .

إن هذا الذي قصصناه عليك أيها الرسول لهو حق اليقين الذي لا مرية فيه ، فسب ح باسم ربك العظيم ، ونز هه عما يقول الظالمون والجاحدون ، تعالى الله عما يقولون علو ا كبير ا .

إنا ل نعلم أن م نكم م ن يكذ ب بهذا القرآن مع وضوح آياته ، وإن التكذيب به لندامة عظيمة على الكافرين به حين يرون عذابهم ويرون نعيم المؤمنين به ، وإنه لحق ثابت ويقين لا شك فيه . فنز ه الله سبحانه عما لا يليق بجلاله ، واذكره باسمه العظيم .

أما عن سيدنا الأعلى والمتحكم بأمرنا فلم يظهر له أثر

فضلا مصدر بمعنى تفضلا منصوب بتفضل مقدرا من ربك ذلك هو الفوز العظيم .

فسبح نزه باسم زائدة ربك العظيم الله .

فسبح باسم ربك العظيم تقدم .

فنز ه أيها النبي ربك العظيم كامل الأسماء والصفات ، كثير الإحسان والخيرات .

إن هذا الذي قصصناه عليك أيها الرسول لهو حق اليقين الذي لا مرية فيه ، فسب ح باسم ربك العظيم ، ونز هه عما يقول الظالمون والجاحدون ، تعالى الله عما يقولون علو ا كبير ا .

فضلا مصدر بمعنى تفضلا منصوب بتفضل مقدرا من ربك ذلك هو الفوز العظيم .

الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم استئناف جملة ثناء مشتمل على عرش الرحمن في مقابلة عرش بلقيس وبينهما بون عظيم .

فضلا مصدر بمعنى تفضلا منصوب بتفضل مقدرا من ربك ذلك هو الفوز العظيم .

حس ن لهم الشيطان ذلك لئلا يسجدوا لله الذي ي خرج المخبوء المستور في السموات والأرض من المطر والنبات وغير ذلك ، ويعلم ما ت سر ون وما تظهرون . الله الذي لا معبود يستحق العبادة سواه ، رب العرش العظيم .

قل من رب السماوات السبع ورب العرش العظيم الكرسي .

قل م ن رب السموات السبع ورب العرش العظيم ، الذي هو أعظم المخلوقات وأعلاها

ويبقى وجه ربك ذاته ذو الجلال العظمة والإكرام للمؤمنين بأنعمه عليهم .

كل م ن على وجه الأرض م ن الخلق هالك ، ويبقى وجه ربك ذو العظمة والكبرياء والفضل والجود . وفي الآية إثبات صفة الوجه لله تعالى بما يليق به سبحانه ، دون تشبيه ولا تكييف .