خالدين فيها أي اللعنة والنار المدلول بها عليها لا يخفف عنهم العذاب طرفة عين ولا هم ينظرون يمهلون لتوبة أو معذرة .

دائمين في اللعنة والنار ، لا يخفف عنهم العذاب ، ولا هم يمهلون بمعذرة يعتذرون بها .

المدة ١ هذه المعاهدة غير محددة المدة وتظل سارية إلى ما ﻻ نهاية له.

هو الى القبور يقاد وعلى المدفن يسهر.

وسي رت الجبال ذهب بها عن أماكنها فكانت سرابا هباء ، أي مثله في خفة سيرها .

ونسفت الجبال بعد ثبوتها ، فكانت كالسراب .

يومئذ تعرضون للحساب لا تخفى بالتاء والياء منكم خافية من السرائر .

بقيته تدفن بالموتان وارامله لا تبكي.

بقيته تدفن بالموتان وارامله لا تبكي.

ماكثين فيه أبدا هو الجنة .

جعله الله كتاب ا مستقيم ا ، لا اختلاف فيه ولا تناقض لينذر الكافرين من عذاب شديد من عنده ، ويبشر المصدقين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات ، بأن لهم ثواب ا جزيلا هو الجنة ، يقيمون في هذا النعيم لا يفارقونه أبد ا .

لو اردتم اى شئ, فانا بالخارج

يومئذ تعرضون للحساب لا تخفى بالتاء والياء منكم خافية من السرائر .

وتغلق صمامات الإقفال بعد الملء وتظل مغلقة أثناء النقل.

لابثين حال مقدرة ، أي مقد را لبثهم فيها أحقابا دهورا لا نهاية لها جمع حقب بضم أوله .

ماكثين فيه أبدا هو الجنة .

جعله الله كتاب ا مستقيم ا ، لا اختلاف فيه ولا تناقض لينذر الكافرين من عذاب شديد من عنده ، ويبشر المصدقين بالله ورسوله الذين يعملون الأعمال الصالحات ، بأن لهم ثواب ا جزيلا هو الجنة ، يقيمون في هذا النعيم لا يفارقونه أبد ا .

ولكن كل الأرواح إلى فناء

للذين أحسنوا بالإيمان الحسنى الجنة وزيادة هي النظر إليه تعالى كما في حديث مسلم ولا يرهق يغشى وجوههم قتر سواد ولا ذلة كآبة أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون .

للمؤمنين الذين أحسنوا عبادة الله فأطاعوه فيما أمر ونهى ، الجنة ، وزيادة عليها ، وهي النظر إلى وجه الله تعالى في الجنة ، والمغفرة والرضوان ، ولا يغشى وجوههم غبار ولا ذلة ، كما يلحق أهل النار . هؤلاء المتصفون بهذه الصفات هم أصحاب الجنة ماكثون فيها أبد ا .

والذين كذبوا بآياتنا واستكبروا تكبروا عنها فلم يؤمنوا بها أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون .

والكفار الذين كذ بوا بالدلائل على توحيد الله ، واستعل وا عن اتباعها ، أولئك أصحاب النار ماكثين فيها ، لا يخرجون منها أبد ا .

لا ي ف ت ر يخفف عنهم وهم فيه مبلسون ساكتون سكوت يأس .

إن الذين اكتسبوا الذنوب بكفرهم ، في عذاب جهنم ماكثون ، لا يخفف عنهم ، وهم فيه آيسون من رحمة الله ، وما ظلم نا هؤلاء المجرمين بالعذاب ، ولكن كانوا هم الظالمين أنفسهم بشركهم وجحودهم أن الله هو الإله الحق وحده لا شريك له ، وترك اتباعهم لرسل ربهم .

كورت أندرسون والذي لن يذكر اسمه على ما أعتقد

يومئذ تعرضون للحساب لا تخفى بالتاء والياء منكم خافية من السرائر .

إلا امرأته قدرنا إنها لمن الغابرين الباقين في العذاب لكفرها .

قالوا إن الله أرسلنا لإهلاك قوم لوط المشركين الضالين إلا لوط ا وأهله المؤمنين به ، فلن نهلكهم وسننجيهم أجمعين ، لكن زوجته الكافرة قضينا بأمر الله بإهلاكها مع الباقين في العذاب .

نحن س ن تأك د هو سوف ل ن ي ب قى

وستظل اجراءات التصنيف كما هي بالرغم من أن اﻷمم المتحدة هي التي ستتولى تطبيقها اﻵن.

على هشيمه تستقر جميع طيور السماء وجميع حيوان البر تكون على قضبانه.

خالدين فيها أي اللعنة والنار المدلول بها عليها لا يخفف عنهم العذاب طرفة عين ولا هم ينظرون يمهلون لتوبة أو معذرة .

دائمين في اللعنة والنار ، لا يخفف عنهم العذاب ، ولا هم يمهلون بمعذرة يعتذرون بها .

هل أبقى متخفيا هنا في الفندق،

ولا يجوز إجبار أي شخص تعسفا أو بصورة غير مشروعة على البقاء في إقليم أو مكان معين أو منطقة معينة.

والذين كفروا وكذبوا بآياتنا كتبنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ماكثون أبدا لا يفنون ولا يخرجون .

والذين كفروا وكذبوا بآياتنا كتبنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون ماكثون أبدا لا يفنون ولا يخرجون .

والذين كذبوا بآياتنا واستكبروا تكبروا عنها فلم يؤمنوا بها أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون .

إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا على الطاعة فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون .

والذين جحدوا وكذبوا بآياتنا المتلوة ودلائل توحيدنا ، أولئك الذين يلازمون النار ، هم فيها خالدون ، لا يخرجون منها .

والذين جحدوا وكذبوا بآياتنا المتلوة ودلائل توحيدنا ، أولئك الذين يلازمون النار ، هم فيها خالدون ، لا يخرجون منها .

والكفار الذين كذ بوا بالدلائل على توحيد الله ، واستعل وا عن اتباعها ، أولئك أصحاب النار ماكثين فيها ، لا يخرجون منها أبد ا .

إن الذين قالوا ربنا الله ، ثم استقاموا على الإيمان به ، فلا خوف عليهم من فزع يوم القيامة وأهواله ، ولا هم يحزنون على ما خل فوا وراءهم بعد مماتهم من حظوظ الدنيا .

لان المستقيمين يسكنون الارض والكاملين يبقون فيها.

ومن ي ع ت د على مؤمن فيقتله عن عمد بغير حق فعاقبته جهنم ، خالد ا فيها مع سخط الله تعالى عليه وط ر د ه من رحمته ، إن جازاه على ذنبه وأعد الله له أشد العذاب بسبب ما ارتكبه من هذه الجناية العظيمة . ولكنه سبحانه يعفو ويتفضل على أهل الإيمان فلا يجازيهم بالخلود في جهنم .