نحن سعداء معه.

لانه فيه سر ان يحل كل الملء.

لقد إنبسطت منه للغاية

لانه فيه سر ان يحل كل الملء.

إرجعي إلى ربك يقال لها ذلك عند الموت ، أي إرجعي إلى أمره وإرادته راضية بالثواب مرضية عند الله بعملك ، أي جامعة بين الوصفين وهما حالان ويقال لها في القيامة

يا أيتها النفس المطمئنة إلى ذ كر الله والإيمان به ، وبما أعد ه من النعيم للمؤمنين ، ارجعي إلى ربك راضية بإكرام الله لك ، والله سبحانه قد رضي عنك ، فادخلي في عداد عباد الله الصالحين ، وادخلي معهم جنتي .

إرجعي إلى ربك يقال لها ذلك عند الموت ، أي إرجعي إلى أمره وإرادته راضية بالثواب مرضية عند الله بعملك ، أي جامعة بين الوصفين وهما حالان ويقال لها في القيامة

يا أيتها النفس المطمئنة إلى ذ كر الله والإيمان به ، وبما أعد ه من النعيم للمؤمنين ، ارجعي إلى ربك راضية بإكرام الله لك ، والله سبحانه قد رضي عنك ، فادخلي في عداد عباد الله الصالحين ، وادخلي معهم جنتي .

إرجعي إلى ربك يقال لها ذلك عند الموت ، أي إرجعي إلى أمره وإرادته راضية بالثواب مرضية عند الله بعملك ، أي جامعة بين الوصفين وهما حالان ويقال لها في القيامة

يا أيتها النفس المطمئنة إلى ذ كر الله والإيمان به ، وبما أعد ه من النعيم للمؤمنين ، ارجعي إلى ربك راضية بإكرام الله لك ، والله سبحانه قد رضي عنك ، فادخلي في عداد عباد الله الصالحين ، وادخلي معهم جنتي .

ولسوف يرضى بما ي عطاه من الثواب في الجنة والآية تشمل من فعل مثل فعله رضي الله تعالى عنه فيبعده عن النار ويثاب .

وسي زحز ح عنها شديد التقوى ، الذي يبذل ماله ابتغاء المزيد من الخير . وليس إنفاقه ذاك مكافأة لمن أسدى إليه معروفا ، لكنه يبتغي بذلك وجه ربه الأعلى ورضاه ، ولسوف يعطيه الله في الجنة ما يرضى به .

قل له أن هيرودس لم يسر بأدائه

هل ثا نريد أن نراه سألت مارثا فجأة ، بدا وكان لمريم سعيد بذلك.

جزاؤهم عند ربهم جنات عدن إقامة تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم بطاعته ورضوا عنه بثوابه ذلك لمن خشي ربه خاف عقابه فانتهى عن معصيته تعالى .

جزاؤهم عند ربهم يوم القيامة جنات إقامة واستقرار في منتهى الحسن ، تجري من تحت قصورها الأنهار ، خالدين فيها أبد ا ، رضي الله عنهم فقبل أعمالهم الصالحة ، ورضوا عنه بما أعد لهم من أنواع الكرامات ، ذلك الجزاء الحسن لمن خاف الله واجتنب معاصيه .

إرجعي إلى ربك يقال لها ذلك عند الموت ، أي إرجعي إلى أمره وإرادته راضية بالثواب مرضية عند الله بعملك ، أي جامعة بين الوصفين وهما حالان ويقال لها في القيامة

إرجعي إلى ربك يقال لها ذلك عند الموت ، أي إرجعي إلى أمره وإرادته راضية بالثواب مرضية عند الله بعملك ، أي جامعة بين الوصفين وهما حالان ويقال لها في القيامة

يا أيتها النفس المطمئنة إلى ذ كر الله والإيمان به ، وبما أعد ه من النعيم للمؤمنين ، ارجعي إلى ربك راضية بإكرام الله لك ، والله سبحانه قد رضي عنك ، فادخلي في عداد عباد الله الصالحين ، وادخلي معهم جنتي .

يا أيتها النفس المطمئنة إلى ذ كر الله والإيمان به ، وبما أعد ه من النعيم للمؤمنين ، ارجعي إلى ربك راضية بإكرام الله لك ، والله سبحانه قد رضي عنك ، فادخلي في عداد عباد الله الصالحين ، وادخلي معهم جنتي .

جزاؤهم عند ربهم جنات عدن إقامة تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم بطاعته ورضوا عنه بثوابه ذلك لمن خشي ربه خاف عقابه فانتهى عن معصيته تعالى .

جزاؤهم عند ربهم يوم القيامة جنات إقامة واستقرار في منتهى الحسن ، تجري من تحت قصورها الأنهار ، خالدين فيها أبد ا ، رضي الله عنهم فقبل أعمالهم الصالحة ، ورضوا عنه بما أعد لهم من أنواع الكرامات ، ذلك الجزاء الحسن لمن خاف الله واجتنب معاصيه .

ان شاء ان يحاجه لا يجيبه عن واحد من الف.

إرجعي إلى ربك يقال لها ذلك عند الموت ، أي إرجعي إلى أمره وإرادته راضية بالثواب مرضية عند الله بعملك ، أي جامعة بين الوصفين وهما حالان ويقال لها في القيامة

يا أيتها النفس المطمئنة إلى ذ كر الله والإيمان به ، وبما أعد ه من النعيم للمؤمنين ، ارجعي إلى ربك راضية بإكرام الله لك ، والله سبحانه قد رضي عنك ، فادخلي في عداد عباد الله الصالحين ، وادخلي معهم جنتي .

يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ما عملوا وما هم عاملون ولا يشفعون إلا لمن ارتضى تعالى أن يشفع له وهم من خشيته تعالى مشفقون خائفون .

وما من أعمال الملائكة عمل سابق أو لاحق إلا يعلمه الله سبحانه وتعالى ، ويحصيه عليهم ، ولا يتقدمون بالشفاعة إلا لمن ارتضى الله شفاعتهم له ، وهم من خوف الله حذرون من مخالفة أمره ونهيه .

جزاؤهم عند ربهم جنات عدن إقامة تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم بطاعته ورضوا عنه بثوابه ذلك لمن خشي ربه خاف عقابه فانتهى عن معصيته تعالى .

جزاؤهم عند ربهم يوم القيامة جنات إقامة واستقرار في منتهى الحسن ، تجري من تحت قصورها الأنهار ، خالدين فيها أبد ا ، رضي الله عنهم فقبل أعمالهم الصالحة ، ورضوا عنه بما أعد لهم من أنواع الكرامات ، ذلك الجزاء الحسن لمن خاف الله واجتنب معاصيه .

إرجعي إلى ربك يقال لها ذلك عند الموت ، أي إرجعي إلى أمره وإرادته راضية بالثواب مرضية عند الله بعملك ، أي جامعة بين الوصفين وهما حالان ويقال لها في القيامة

يا أيتها النفس المطمئنة إلى ذ كر الله والإيمان به ، وبما أعد ه من النعيم للمؤمنين ، ارجعي إلى ربك راضية بإكرام الله لك ، والله سبحانه قد رضي عنك ، فادخلي في عداد عباد الله الصالحين ، وادخلي معهم جنتي .

وميكال ابنة شاول احبت داود فاخبروا شاول فحسن الامر في عينيه.

اعتقد بأنه يرحب برجلين قويين للأنظمام معه

فخرج حيرام من صور ليرى المدن التي اعطاه اياها سليمان فلم تحسن في عينيه.

أنا سعيد جدا حقا، سعيد جدا

أنا مسرور جدا خصوصا من أجل الآنسة (كوبيليك)

يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ما عملوا وما هم عاملون ولا يشفعون إلا لمن ارتضى تعالى أن يشفع له وهم من خشيته تعالى مشفقون خائفون .

وما من أعمال الملائكة عمل سابق أو لاحق إلا يعلمه الله سبحانه وتعالى ، ويحصيه عليهم ، ولا يتقدمون بالشفاعة إلا لمن ارتضى الله شفاعتهم له ، وهم من خوف الله حذرون من مخالفة أمره ونهيه .

وكان يأمر أهله أي قومه بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا أصله مرضوو قبلت الواوان ياءين والضمة كسرة .

وكان يأمر أهله بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ، وكان عند ربه عز وجل مرضي ا عنه .

وميكال ابنة شاول احبت داود فاخبروا شاول فحسن الامر في عينيه.

بالنسبة لها، كان هو صديق هو لم يلاحظ ذلك، وإلا كان سوف يسعده ذلك.

إلا من ارتضى من رسول فإنه مع إطلاعه على ما شاء منه معجزة له يسلك يجعل ويسير من بين يديه أي الرسول ومن خلفه رصدا ملائكة يحفظونه حتى يبلغه في جملة الوحي .

يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ما عملوا وما هم عاملون ولا يشفعون إلا لمن ارتضى تعالى أن يشفع له وهم من خشيته تعالى مشفقون خائفون .

وما من أعمال الملائكة عمل سابق أو لاحق إلا يعلمه الله سبحانه وتعالى ، ويحصيه عليهم ، ولا يتقدمون بالشفاعة إلا لمن ارتضى الله شفاعتهم له ، وهم من خوف الله حذرون من مخالفة أمره ونهيه .