وجعلنا لكم فيها معايش بالياء من الثمار والحبوب و جعلنا لكم من لستم له برازقين من العبيد والدواب والأنعام فإنما يرزقهم الله .

وجعلنا لكم فيها ما به تعيشون من الح ر ث ، ومن الماشية ، ومن أنواع المكاسب وغيرها ، وخلقنا لكم من الذرية والخدم والدواب ما تنتفعون به ، وليس رزقهم عليكم ، وإنما هو على الله رب العالمين تفضلا منه وتكرم ا .

رزقا للعباد مفعول له وأحيينا به بلدة ميتا يستوي فيه المذكر والمؤنث كذلك أي مثل هذا الإحياء الخروج من القبور فكيف تنكرونه والاستفهام للتقرير والمعنى أنهم نظروا وعلموا ما ذكر .

أنبتنا ذلك رزق ا للعباد يقتاتون به حسب حاجاتهم ، وأحيينا بهذا الماء الذي أنزلناه من السماء بلدة قد أجدبت وقحطت ، فلا زرع فيها ولا نبات ، كما أحيينا بذلك الماء الأرض الميتة نخرجكم يوم القيامة أحياء بعد الموت .

الله يبسط الرزق يوسعه لمن يشاء ويقدر يضيقه لمن يشاء وفرحوا أي أهل مكة فرح بطر بالحياة الدنيا أي بما نالوه فيها وما الحياة الدنيا في جنب حياة الآخرة إلا متاع شيء قليل يتمتع به ويذهب .

رزقا للعباد مفعول له وأحيينا به بلدة ميتا يستوي فيه المذكر والمؤنث كذلك أي مثل هذا الإحياء الخروج من القبور فكيف تنكرونه والاستفهام للتقرير والمعنى أنهم نظروا وعلموا ما ذكر .

الله وحده يوس ع الرزق لمن يشاء من عباده ، ويضي ق على م ن يشاء منهم ، وفرح الكفار بالس عة في الحياة الدنيا ، وما هذه الحياة الدنيا بالنسبة للآخرة إلا شيء قليل يتمتع به ، س رعان ما يزول .

أنبتنا ذلك رزق ا للعباد يقتاتون به حسب حاجاتهم ، وأحيينا بهذا الماء الذي أنزلناه من السماء بلدة قد أجدبت وقحطت ، فلا زرع فيها ولا نبات ، كما أحيينا بذلك الماء الأرض الميتة نخرجكم يوم القيامة أحياء بعد الموت .

أولئك لهم في الجنة رزق معلوم بكرة وعشيا .

أولئك المخلصون لهم في الجنة رزق معلوم لا ينقطع .

الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم هل من شركائكم ممن أشركتم بالله من يفعل من ذلكم من شيء لا سبحانه وتعالى عما يشركون به .

الله وحده هو الذي خلقكم أيها الناس ثم رزقكم في هذه الحياة ، ثم يميتكم بانتهاء آجالكم ، ثم يبعثكم من القبور أحياء للحساب والجزاء ، هل من شركائكم م ن يفعل من ذلكم من شيء تنز ه الله وتقد س عن شرك هؤلاء المشركين به .

أولئك لهم في الجنة رزق معلوم بكرة وعشيا .

أولئك لهم في الجنة رزق معلوم بكرة وعشيا .

أولئك المخلصون لهم في الجنة رزق معلوم لا ينقطع .

أولئك المخلصون لهم في الجنة رزق معلوم لا ينقطع .

وكأين كم من دابة لا تحمل رزقها لضعفها الله يرزقها وإياكم أيها المهاجرون وإن لم يكن معكم زاد ولا نفقة وهو السميع لأقوالكم العليم بضمائركم .

وكم من دابة لا تد خر غذاءها لغد ، كما يفعل ابن آدم ، فالله سبحانه وتعالى يرزقها كما يرزقكم ، وهو السميع لأقوالكم ، العليم بأفعالكم وخطرات قلوبكم .

وجعل سبحانه في الأرض جبالا ثوابت من فوقها ، وبارك فيها فجعلها دائمة الخير لأهلها ، وقد ر فيها أرزاق أهلها من الغذاء ، وما يصلحهم من المعاش في تمام أربعة أيام يومان خلق فيهما الأرض ، ويومان جعل فيها رواسي وقدر فيها أقواتها ، سواء للسائلين أي لمن أراد السؤال عن ذلك ليعلمه .

الله يبسط الرزق يوسعه لمن يشاء ويقدر يضيقه لمن يشاء وفرحوا أي أهل مكة فرح بطر بالحياة الدنيا أي بما نالوه فيها وما الحياة الدنيا في جنب حياة الآخرة إلا متاع شيء قليل يتمتع به ويذهب .

الله وحده يوس ع الرزق لمن يشاء من عباده ، ويضي ق على م ن يشاء منهم ، وفرح الكفار بالس عة في الحياة الدنيا ، وما هذه الحياة الدنيا بالنسبة للآخرة إلا شيء قليل يتمتع به ، س رعان ما يزول .

أولئك لهم في الجنة رزق معلوم بكرة وعشيا .

متاعا متعة أو تمتيعا كما تقدم في السورة قبلها لكم ولأنعامكم تقدم فيها أيضا .

أولئك المخلصون لهم في الجنة رزق معلوم لا ينقطع .

فليتدبر الإنسان كيف خلق الله طعامه الذي هو قوام حياته أن ا صببنا الماء على الأرض ص ب ا ، ثم شققناها بما أخرجنا منها من نبات شتى ، فأنبتنا فيها حب ا ، وعنب ا وعلف ا للدواب ، وزيتون ا ونخلا وحدائق عظيمة الأشجار ، وثمار ا وكلأ ت ن ع مون بها أنتم وأنعامكم .

ليس من أجل الصحة، البقاء، المعيشة أو الدفاع عن الذات.

أم ن هذا الذي يرزقكم إن أمسك الرحمن رزقه أي المطر عنكم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله ، أي فمن يرزقكم ، أي لا رازق لكم غيره بل لجوا تمادوا في عتو تكبر ونفور تباعد عن الحق .

أم ن هذا الذي يرزقكم إن أمسك الرحمن رزقه أي المطر عنكم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله ، أي فمن يرزقكم ، أي لا رازق لكم غيره بل لجوا تمادوا في عتو تكبر ونفور تباعد عن الحق .

إن هذا لرزقنا ما له من نفاد أي انقطاع والجملة حال من رزقنا أو خبر ثان لإن ، أي دائما أو دائم .

هذا النعيم هو ما توعدون به أيها المتقون يوم القيامة ، إنه ل رزقنا لكم ، ليس له فناء ولا انقطاع .

الله يبسط الرزق يوسعه لمن يشاء ويقدر يضيقه لمن يشاء وفرحوا أي أهل مكة فرح بطر بالحياة الدنيا أي بما نالوه فيها وما الحياة الدنيا في جنب حياة الآخرة إلا متاع شيء قليل يتمتع به ويذهب .

ح س ن للذين جحدوا وحدانية الله الحياة الدنيا وما فيها من الشهوات والملذات ، وهم يستهزئون بالمؤمنين . وهؤلاء الذين يخشون ربهم فوق جميع الكفار يوم القيامة حيث يدخلهم الله أعلى درجات الجنة ، وينزل الكافرين أسفل دركات النار . والله يرزق م ن يشاء م ن خلقه بغير حساب .

الله وحده يوس ع الرزق لمن يشاء من عباده ، ويضي ق على م ن يشاء منهم ، وفرح الكفار بالس عة في الحياة الدنيا ، وما هذه الحياة الدنيا بالنسبة للآخرة إلا شيء قليل يتمتع به ، س رعان ما يزول .

فالحفاظ على حدود المجموعة وشرف الأسرة وتوفير الاحتياجات اليومية كل ذلك يقع على كاهل المرأة وهذا يعني بالنسبة لها في أغلب الأحيان الامتثال للمعايير التقليدية التي تمليها السلطة الأبوية.

متاعا مفعول له لمقدر ، أي فعل ذلك متعة أو مصدر أي تمتيعا لكم ولأنعامكم جمع نعم وهي الإبل والبقر والغنم .

فالذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة من الذنوب ورزق كريم هو الجنة .

إذ أن غاباتنا وغﻻفنا الجوي ونظمنا اﻻيكولوجية البحرية ومواردنا البشرية تسهم إسهاما جوهريا في حفظ الحياة على كوكبنا بل في تحسين موازينها.

الله يبسط الرزق يوسعه لمن يشاء من عباده امتحانا ويقدر يضيق له بعد البسط أي لمن يشاء ابتلاءه إن الله بكل شيء عليم ومنه محل البسط والتضييق .

وكأين كم من دابة لا تحمل رزقها لضعفها الله يرزقها وإياكم أيها المهاجرون وإن لم يكن معكم زاد ولا نفقة وهو السميع لأقوالكم العليم بضمائركم .

أم ن هذا الذي يرزقكم إن أمسك الرحمن رزقه أي المطر عنكم وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله ، أي فمن يرزقكم ، أي لا رازق لكم غيره بل لجوا تمادوا في عتو تكبر ونفور تباعد عن الحق .

الله سبحانه وتعالى يوسع الرزق لمن يشاء من خلقه ، ويضيق على آخرين منهم لعلمه بما يصلح عباده ، إن الله بكل شيء من أحوالكم وأموركم عليم ، لا يخفى عليه شيء .

وكم من دابة لا تد خر غذاءها لغد ، كما يفعل ابن آدم ، فالله سبحانه وتعالى يرزقها كما يرزقكم ، وهو السميع لأقوالكم ، العليم بأفعالكم وخطرات قلوبكم .

وأمر أهلك بالصلاة واصطبر اصبر عليها لا نسألك نكلفك رزقا لنفسك ولا لغيرك نحن نرزقك والعاقبة الجنة للتقوى لأهلها .

و أ م ر أيها النبي أهلك بالصلاة ، واصطبر على أدائها ، لا نسألك مالا ، نحن نرزقك ونعطيك . والعاقبة الصالحة في الدنيا والآخرة لأهل التقوى .

توفير المعيشة والتعليم والتوجيه للقاصر، ذكرا كان أم أنثى