وما يلقاها أي يؤتى الخصلة التي هي أحسن إلا الذين صبروا وما ي لقاها إلا ذو حظ ثواب عظيم .

ومن المسلم به أن هذا أمر غير كاف، ولكنه إيجابي.

وما يلقاها أي يؤتى الخصلة التي هي أحسن إلا الذين صبروا وما ي لقاها إلا ذو حظ ثواب عظيم .

وما يلقاها أي يؤتى الخصلة التي هي أحسن إلا الذين صبروا وما ي لقاها إلا ذو حظ ثواب عظيم .

اعتبر أنه من المسلم به

ويحدد هذا الإذن الكميات المسموح بها.

والسبب وراء اعتبارك إياه مسلما.

أمنيتك محققه حتى قبل أن تسأل

الألتماس مقبول

فأنى موافق

طلبك ممنوح.

لقد منحتك طلبك

يعتقدون أن كل ما هو جديد أفضل مما هو قديم.

وينبغي إذن أن يتم ذلك.

وأضاف أنه حينما يمنح اللجوء لشخص ما، يمنح اللجوء لفرد من أسرته يكون أقرب المقربين اليه.

نستطيع أن نتعامل مع وجودها كشيء مسلم به.

صديقي رأى هذا أمرا مسل ما به

قال فإنك من المنظرين .

قال الله له فإنك ممن أخ ر ت هلاكهم إلى اليوم الذي يموت فيه كل الخلق بعد النفخة الأولى ، لا إلى يوم البعث ، وإنما أ جيب إلى ذلك استدراج ا له وإمهالا وفتنة للثقلين .

ولو فرضنا بأن هذا الشاهد مريض

أحد الأشياء التي كان يفكر بها هي شئ يأخذها معظمنا كأمر مسل م به، لكن خلال أيامه لم يكن مسل م به.

إلا رحمة منا ومتاعا إلى حين أي لا ينجيهم إلا رحمتنا لهم وتمتيعنا إياهم بلذاتهم إلى انقضاء آجالهم .

إلا أن نرحمهم فننجيهم ونمتعهم إلى أجل لعلهم يرجعون ويستدركون ما فر طوا فيه .

ولهذه المنحة صفة عامة إذ إنها تمنح عن كل طفل.

أنت آخذها من المسلمات , لست واع حولها

والآن أصبح من واجب الجهات التنظيمية أن تضمن عدم حصول أي شخص على مثل هذه الرخصة أبدا .

لقد اخذنى رغما عنى

نحن نأخذ نعمه كأمر مفروغ منه و نعتقد بأن هذه النعم جزء من الحياة و أننا سنظل نحصل عليها

إنه من الصعب جدا أن نعرف، بالمناسبة، ما هو بالنسبة لك أمرا مسلما به.

قال قد أوتيت س ؤلك يا موسى منا عليك .

قال قد أوتيت س ؤلك يا موسى منا عليك .

قال فإنك من المنظرين .

قال فإنك من المنظرين .

قال الله قد أعطيتك كل ما سألت يا موسى .

قال الله قد أعطيتك كل ما سألت يا موسى .

قال الله له فإنك ممن أخ ر ت هلاكهم إلى اليوم الذي يموت فيه كل الخلق بعد النفخة الأولى ، لا إلى يوم البعث ، وإنما أ جيب إلى ذلك استدراج ا له وإمهالا وفتنة للثقلين .

قال الله له فإنك من المؤخ رين إلى يوم الوقت المعلوم ، وهو يوم النفخة الأولى عندما تموت الخلائق .

وما يلقاها أي يؤتى الخصلة التي هي أحسن إلا الذين صبروا وما ي لقاها إلا ذو حظ ثواب عظيم .

لم يحدث من قبل أن كان لدينا هذا المستوى من الت رف للتعامل معه كشيء مضمون لأنه حالي ا رخيص الث من.

أحساسك، متى منحته هل ستسحبه أبدا

لا يمكن أن تعتبر الذكرى أمرا مسلما به.

من ي صرف بالبناء للمفعول أي العذاب وللفاعل أي الله والعائد محذوف عنه يومئذ فقد رحمه تعالى أي أراد له الخير وذلك الفوز المبين النج اة الظاهرة .

من يصرف الله عنه ذلك العذاب الشديد فقد رحمه ، وذلك الصرف هو الظفر البين بالنجاة من العذاب العظيم .

م م ن وح.

لكم ذلك.