هو هدى هاد من الضلالة وبشرى للمؤمنين المصدقين به بالجنة .

وهي آيات ترشد إلى طريق الفوز في الدنيا والآخرة ، وتبشر بحسن الثواب للمؤمنين الذين ص د قوا بها ، واهتد و ا بهديها ، الذين يقيمون الصلوات الخمس كاملة الأركان ، مستوفية الشروط ، ويؤدون الزكاة المفروضة لمستحقيها ، وهم يوقنون بالحياة الآخرة ، وما فيها م ن ثواب وعقاب .

هو هدى هاد من الضلالة وبشرى للمؤمنين المصدقين به بالجنة .

هو هدى هاد من الضلالة وبشرى للمؤمنين المصدقين به بالجنة .

هو هدى هاد من الضلالة وبشرى للمؤمنين المصدقين به بالجنة .

هو هدى هاد من الضلالة وبشرى للمؤمنين المصدقين به بالجنة .

وهي آيات ترشد إلى طريق الفوز في الدنيا والآخرة ، وتبشر بحسن الثواب للمؤمنين الذين ص د قوا بها ، واهتد و ا بهديها ، الذين يقيمون الصلوات الخمس كاملة الأركان ، مستوفية الشروط ، ويؤدون الزكاة المفروضة لمستحقيها ، وهم يوقنون بالحياة الآخرة ، وما فيها م ن ثواب وعقاب .

وهي آيات ترشد إلى طريق الفوز في الدنيا والآخرة ، وتبشر بحسن الثواب للمؤمنين الذين ص د قوا بها ، واهتد و ا بهديها ، الذين يقيمون الصلوات الخمس كاملة الأركان ، مستوفية الشروط ، ويؤدون الزكاة المفروضة لمستحقيها ، وهم يوقنون بالحياة الآخرة ، وما فيها م ن ثواب وعقاب .

وهي آيات ترشد إلى طريق الفوز في الدنيا والآخرة ، وتبشر بحسن الثواب للمؤمنين الذين ص د قوا بها ، واهتد و ا بهديها ، الذين يقيمون الصلوات الخمس كاملة الأركان ، مستوفية الشروط ، ويؤدون الزكاة المفروضة لمستحقيها ، وهم يوقنون بالحياة الآخرة ، وما فيها م ن ثواب وعقاب .

وهي آيات ترشد إلى طريق الفوز في الدنيا والآخرة ، وتبشر بحسن الثواب للمؤمنين الذين ص د قوا بها ، واهتد و ا بهديها ، الذين يقيمون الصلوات الخمس كاملة الأركان ، مستوفية الشروط ، ويؤدون الزكاة المفروضة لمستحقيها ، وهم يوقنون بالحياة الآخرة ، وما فيها م ن ثواب وعقاب .

فبشرهم أخبرهم بعذاب أليم مؤلم .

قال أبشرتموني بالولد على أن مسني الكبر حال أي مع مسه إياي فبم فبأي شيء تبشرون استفهام تعجب .

قال إبراهيم متعجب ا أبش رتموني بالولد ، وأنا كبير وزوجتي كذلك ، فبأي أعجوبة تبش رونني

والذين اجتنبوا الطاغوت الأوثان أن يعبدوها وأنابوا أقبلوا إلى الله لهم البشرى بالجنة فبشر عباد .

فبشرناه بغلام حليم أي ذي حلم كثير .

فأجبنا له دعوته ، وبش رناه بغلام حليم ، أي يكون حليم ا في كبره ، وهو إسماعيل .

والذين اجتنبوا الطاغوت الأوثان أن يعبدوها وأنابوا أقبلوا إلى الله لهم البشرى بالجنة فبشر عباد .

والذين اجتنبوا الطاغوت الأوثان أن يعبدوها وأنابوا أقبلوا إلى الله لهم البشرى بالجنة فبشر عباد .

ما اجمل على الجبال قدمي المبشر المخبر بالسلام المبشر بالخير المخبر بالخلاص القائل لصهيون قد ملك الهك.

فبشرناه بغلام حليم أي ذي حلم كثير .

فأجبنا له دعوته ، وبش رناه بغلام حليم ، أي يكون حليم ا في كبره ، وهو إسماعيل .

نعطيكم أنباء طيبة عن مزيد من الحرية والديمقراطية والتشاور.

بالتاكيد يجب على الاقل ان تحملى لى اخبار جيدة

وما أرسلناك إلا مبشرا بالجنة ونذيرا مخوفا من النار .

وما أرسلناك أيها الرسول إلا مبشر ا للمؤمنين بالجنة ومنذر ا للكافرين بالنار .

والذين اجتنبوا الطاغوت الأوثان أن يعبدوها وأنابوا أقبلوا إلى الله لهم البشرى بالجنة فبشر عباد .

وما أرسلناك إلا مبشرا بالجنة ونذيرا مخوفا من النار .

بش ر أخبر يا محمد المنافقين بأن لهم عذابا أليما مؤلما هو عذاب النار .

وبش ر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا هو الجنة .

إنا أرسلناك شاهدا على أمتك في القيامة ومبشرا لهم في الدنيا ونذيرا منذرا مخ وفا فيها من عمل سوءا بالنار .

وبشرناه بإسحاق استدل بذلك على أن الذبح غيره نبيا حال مقدرة أي يوجد مقدرا نبوته من الصالحين .

وما أرسلناك أيها الرسول إلا مبشر ا للمؤمنين بالجنة ومنذر ا للكافرين بالنار .

بش ر أيها الرسول المنافقين وهم الذين يظهرون الإيمان ويبطنون الكفر بأن لهم عذاب ا موجع ا .

وب ش ر أيها النبي أهل الإيمان بأن لهم من الله ثواب ا عظيم ا ، وهو روضات الجنات .

إنا أرسلناك أيها الرسول شاهد ا على أمتك بالبلاغ ، مبين ا لهم ما أرسلناك به إليهم ، ومبشر ا لمن أطاعك بالجنة ، ونذير ا لمن عصاك بالعقاب العاجل والآجل لتؤمنوا بالله ورسوله ، وتنصروا الله بنصر دينه ، وتعظموه ، وتسبحوه أول النهار وآخره .

وبش رنا إبراهيم بولده إسحاق نبي ا من الصالحين جزاء له على صبره ورضاه بأمر ربه ، وطاعته له .

قالوا لا توجل لا تخف إنا رسل ربك نبشرك بغلام عليم ذي علم كثير هو إسحاق كما ذكرنا في سورة هود .

قالوا بشرناك بالحق بالصدق فلا تكن من القانطين الآيسين .

وبشرناه بإسحاق استدل بذلك على أن الذبح غيره نبيا حال مقدرة أي يوجد مقدرا نبوته من الصالحين .

فأوجس أضمر في نفسه منهم خيفة قالوا لا تخف إنا رسل ربك وبشروه بغلام عليم ذي علم كثير وهو إسحاق كما ذكر في هود .

وما أرسلناك إلا مبشرا بالجنة ونذيرا مخوفا من النار .

أ أي بأن لا تعبدوا إلا الله إنني لكم منه نذير بالعذاب إن كفرتم وبشير بالثواب إن آمنتم .

قالوا لا توجل لا تخف إنا رسل ربك نبشرك بغلام عليم ذي علم كثير هو إسحاق كما ذكرنا في سورة هود .

وبش ر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا هو الجنة .

قالت الملائكة له لا تفزع إن ا جئنا نبشرك بولد كثير العلم بالدين ، هو إسحاق .