روبن الفاعل

فع ال لما يريد لا يعجزه شيء .

فع ال لما يريد لا يعجزه شيء .

فع ال لما يريد لا يعجزه شيء .

فع ال لما يريد لا يعجزه شيء .

إن انتقام ربك من أعدائه وعذابه لهم ل عظيم شديد ، إنه هو ي بدئ الخلق ثم يعيده ، وهو الغفور لمن تاب ، كثير المودة والمحبة لأوليائه ، صاحب العرش المجيد الذي بلغ المنتهى في الفضل والكرم ، ف ع ال لما يريد ، لا يمتنع عليه شيء يريده .

إن انتقام ربك من أعدائه وعذابه لهم ل عظيم شديد ، إنه هو ي بدئ الخلق ثم يعيده ، وهو الغفور لمن تاب ، كثير المودة والمحبة لأوليائه ، صاحب العرش المجيد الذي بلغ المنتهى في الفضل والكرم ، ف ع ال لما يريد ، لا يمتنع عليه شيء يريده .

إن انتقام ربك من أعدائه وعذابه لهم ل عظيم شديد ، إنه هو ي بدئ الخلق ثم يعيده ، وهو الغفور لمن تاب ، كثير المودة والمحبة لأوليائه ، صاحب العرش المجيد الذي بلغ المنتهى في الفضل والكرم ، ف ع ال لما يريد ، لا يمتنع عليه شيء يريده .

إن انتقام ربك من أعدائه وعذابه لهم ل عظيم شديد ، إنه هو ي بدئ الخلق ثم يعيده ، وهو الغفور لمن تاب ، كثير المودة والمحبة لأوليائه ، صاحب العرش المجيد الذي بلغ المنتهى في الفضل والكرم ، ف ع ال لما يريد ، لا يمتنع عليه شيء يريده .

فع ال لما يريد لا يعجزه شيء .

إن انتقام ربك من أعدائه وعذابه لهم ل عظيم شديد ، إنه هو ي بدئ الخلق ثم يعيده ، وهو الغفور لمن تاب ، كثير المودة والمحبة لأوليائه ، صاحب العرش المجيد الذي بلغ المنتهى في الفضل والكرم ، ف ع ال لما يريد ، لا يمتنع عليه شيء يريده .

فع ال لما يريد لا يعجزه شيء .

إن انتقام ربك من أعدائه وعذابه لهم ل عظيم شديد ، إنه هو ي بدئ الخلق ثم يعيده ، وهو الغفور لمن تاب ، كثير المودة والمحبة لأوليائه ، صاحب العرش المجيد الذي بلغ المنتهى في الفضل والكرم ، ف ع ال لما يريد ، لا يمتنع عليه شيء يريده .

فع ال لما يريد لا يعجزه شيء .

إن انتقام ربك من أعدائه وعذابه لهم ل عظيم شديد ، إنه هو ي بدئ الخلق ثم يعيده ، وهو الغفور لمن تاب ، كثير المودة والمحبة لأوليائه ، صاحب العرش المجيد الذي بلغ المنتهى في الفضل والكرم ، ف ع ال لما يريد ، لا يمتنع عليه شيء يريده .

أ فمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون أي المؤمنون والفاسقون .

أفمن كان مطيع ا لله ورسوله مصدق ا بوعده ووعيده ، مثل من كفر بالله ورسله وكذب باليوم الآخر لا يستوون عند الله .

قالوا بعد رجوعهم ورؤيتهم ما فعل من فعل هذا بآلهتنا إنه لمن الظالمين فيه .

ورجع القوم ، ورأوا أصنامهم محطمة مهانة ، فسأل بعضهم بعض ا م ن فعل هذا بآلهتنا إنه لظالم في اجترائه على الآلهة المستحقة للتعظيم والتوقير .

أ فمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون أي المؤمنون والفاسقون .

وقال قرينه الملك الموكل به هذا ما أي الذي لدي عتيد حاضر فيقال لمالك .

أفمن كان مطيع ا لله ورسوله مصدق ا بوعده ووعيده ، مثل من كفر بالله ورسله وكذب باليوم الآخر لا يستوون عند الله .

وقال الم ل ك الكاتب الشهيد عليه هذا ما عندي من ديوان عمله ، وهو لدي م ع د محفوظ حاضر .

الفاعل الشر يصغى الى شفة الاثم والكاذب يأذن للسان فساد.

الذي فيه احتمل المشقات حتى القيود كمذنب. لكن كلمة الله لا تقي د.

وفي سبيل تحقيق هذه الغاية فهي تفضل التأكيد على جوهرها ، وبالتالي مقاومة تشديدساركوزي على سجله كإنسان فاعل .

احبوا الرب يا جميع اتقيائه. الرب حافظ الامانة ومجاز بكثرة العامل بالكبرياء .

ويوم يعض الظالم المشرك عقبة بن أبي معيط كان نطق بالشهادتين ثم رجع إرضاء لأبي بن خلف على يديه ندما وتحسرا في يوم القيامة يقول يا للتنبيه ليتني اتخذت مع الرسول محمد سبيلا طريقا إلى الهدى .

وباركنا عليه بكثير ذريته وعلى إسحاق ولده بجعلنا أكثر الأنبياء من نسله ومن ذريتهما محسن مؤمن وظالم لنفسه كافر مبين بي ن الكفر .

قال ساكتا عن فعله بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم عن فاعله إن كانوا ينطقون فيه تقديم جواب الشرط وفيها قبله تعرض لهم بأن الصنم المعلوم عجزه عن الفعل لا يكون إلها .

وأنزلنا عليهما البركة . وم ن ذريتهما من هو مطيع لربه ، محسن لنفسه ، وم ن هو ظالم لها ظلم ا بي ن ا بكفره ومعصيته .

وتم لإبراهيم ما أراد من إظهار سفههم على مرأى منهم . فقال محتج ا عليهم معر ض ا بغباوتهم بل الذي كس رها هذا الصنم الكبير ، فاسألوا آلهتكم المزعومة عن ذلك ، إن كانت تتكلم أو ت حير جواب ا .

فآتاهم الله ثواب الدنيا النصر والغنيمة وحسن ثواب الآخرة أي الجنة التفضل فوق الاستحقاق والله يحب المحسنين .

ومن ي سلم وجهه إلى الله أي يقبل على طاعته وهو محسن موحد فقد استمسك بالعروة الوثقى بالطرف الأوثق الذي لا يخاف انقطاعه وإلى الله عاقبة الأمور مرجعها .

فأعطى الله أولئك الصابرين جزاءهم في الدنيا بالنصر على أعدائهم ، وبالتمكين لهم في الأرض ، وبالجزاء الحسن العظيم في الآخرة ، وهو جنات النعيم . والله يحب كل م ن أحسن عبادته لربه ومعاملته لخلقه .

ومن ي خ لص عبادته لله وقصده إلى ربه تعالى ، وهو محسن في أقواله ، متقن لأعماله ، فقد أخذ بأوثق سبب موصل إلى رضوان الله وجنته . وإلى الله وحده تصير كل الأمور ، فيجازي المحسن على إحسانه ، والمسيء على إساءته .

فلا يتألم احدكم كقاتل او سارق او فاعل شر او متداخل في امور غيره.

وما يستوي الأعمى والبصير و لا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وهو المحسن ولا المسيء فيه زيادة لا قليلا ما يتذكرون يتعظون بالياء والتاء ، أي تذكرهم قليل جدا .

وما يستوي الأعمى والبصير و لا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وهو المحسن ولا المسيء فيه زيادة لا قليلا ما يتذكرون يتعظون بالياء والتاء ، أي تذكرهم قليل جدا .

خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض أي مدة دوامهما في الدنيا إلا غير ما شاء ربك من الزيادة على مدتهما مما لا منتهى له والمعنى خالدين فيها أبدا إن ربك فعال لما يريد .

ومن ي سلم وجهه إلى الله أي يقبل على طاعته وهو محسن موحد فقد استمسك بالعروة الوثقى بالطرف الأوثق الذي لا يخاف انقطاعه وإلى الله عاقبة الأمور مرجعها .

ويوم يعض الظالم المشرك عقبة بن أبي معيط كان نطق بالشهادتين ثم رجع إرضاء لأبي بن خلف على يديه ندما وتحسرا في يوم القيامة يقول يا للتنبيه ليتني اتخذت مع الرسول محمد سبيلا طريقا إلى الهدى .

ومن ي خ لص عبادته لله وقصده إلى ربه تعالى ، وهو محسن في أقواله ، متقن لأعماله ، فقد أخذ بأوثق سبب موصل إلى رضوان الله وجنته . وإلى الله وحده تصير كل الأمور ، فيجازي المحسن على إحسانه ، والمسيء على إساءته .

فان الختان ينفع ان عملت بالناموس. ولكن ان كنت متعديا الناموس فقد صار ختانك غرلة.

لانه ان كان احد سامعا للكلمة وليس عاملا فذاك يشبه رجلا ناظرا وجه خلقته في مرآة.