كنت لتحبه لو التقيت به , بالاضافة الى أنه...

بالإضافة , أني لا أستطيع النوم بسبب التفكير فيه

بالإضافه ان هذا ليس توريطآ فهى اطلقت النار عليه .

بالإضافة إلى أن أمه لا تريدني أن أتزوجه

بجانب لو كنت قد قتله أم لا ، فقد جرمت نفسك

بجانب ، فقد كان متسخ بشدة بعدما قمنا بإخراجه

انت لا تملك اى شىء ضد الملك الا كرهك له

إنـهموالـيإلىالملكة، وبالإضافة إلى ذلك، أحب ـه

إلى جانب ذلك ... المهدئة أعطيناه ليست قوية مثل المورفين.

بالإضافة إذا قامت (فيينا) بإحضاره فيجب أن يكون لا بأس في ذلك

بجانب أن كل من يبحث عن إله سوف يجده في أي مكان يريده.

الى جانب ذلك ، لم يكن أحد لحثه على. وقد ترك كل ما له من تلقاء نفسه.

إنما تعبدون من دون الله أي غيره أوثانا وتخلقون إفكا تقولون كذبا إن الأوثان شركاء الله إن الذين تعبدون من دون الله لا يملكون لكم رزقا لا يقدرون أن يرزقوكم فابتغوا عند الله الرزق اطلبوه منه واعبدوه واشكروا له إليه ترجعون .

ومع ذلك , أخبرته بشئ خاص جدا ولكنه أفشى السر

ولا تجعلوا مع الله إلها آخر إني لكم منه نذير مبين يقدر قبل ففروا قل لهم .

ولا تجعلوا مع الله معبود ا آخر ، إني لكم من الله نذير بي ن الإنذار .

أليس الله بكاف عبده أي النبي ، بلى ويخو فونك الخطاب له بالذين من دونه أي الأصنام ، أن تقتله أو تخبله ومن يضلل الله فما له من هاد .

أليس الله بكاف عبده محمد ا وعيد المشركين وكيدهم من أن ينالوه بسوء بلى إنه سيكفيه في أمر دينه ودنياه ، ويدفع عنه م ن أراده بسوء ، ويخو فونك أيها الرسول بآلهتهم التي زعموا أنها ستؤذيك . ومن يخذله الله فيضله عن طريق الحق ، فما له م ن هاد يهديه إليه .

من دونه فكيدوني احتالوا في هلاكي جميعا أنتم وأوثانكم ثم لا ت نظرون تمهلون .

ولم تكن بالتاء والياء له فئة جماعة ينصرونه من دون الله عند هلاكها وما كان منتصرا عن هلاكها بنفسه .

إن الله يعلم ما بمعنى الذي يدعون يعبدون بالياء والتاء من دونه غيره من شيء وهو العزيز في ملكه الحكيم في صنعه .

والذين تدعون من دونه لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون فكيف أبالي بهم .

ولم تكن بالتاء والياء له فئة جماعة ينصرونه من دون الله عند هلاكها وما كان منتصرا عن هلاكها بنفسه .

من دونه فكيدوني احتالوا في هلاكي جميعا أنتم وأوثانكم ثم لا ت نظرون تمهلون .

الذي جعل مع الله إلها آخر مبتدأ ض من معنى الشرط خبره فألقياه في العذاب الشديد تفسيره مثل ما تقدم .

ولم تكن له جماعة ممن افتخر بهم يمنعونه م ن عقاب الله النازل به ، وما كان ممتنع ا بنفسه وقوته .

إن الله يعلم ما يشركون به من الأنداد ، وأنها ليست بشيء في الحقيقة ، بل هي مجرد أسماء س م وها ، لا تنفع ولا تضر . وهو العزيز في انتقامه ممن كفر به ، الحكيم في تدبيره وصنعه .

والذين تدعون أنتم أيها المشركون م ن غير الله من الآلهة لا يستطيعون نصركم ، ولا يقدرون على نصرة أنفسهم .

ولم تكن له جماعة ممن افتخر بهم يمنعونه م ن عقاب الله النازل به ، وما كان ممتنع ا بنفسه وقوته .

يدعو يعبد من دون الله من الصنم ما لا يضره إن لم يعبده وما لا ينفعه إن عبده ذلك الدعاء هو الضلال البعيد عن الحق .

والذين تدعون من دونه لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون فكيف أبالي بهم .

إن ما يدعون يعبد المشركون من دونه أي الله ، أي غيره إلا إناثا أصناما مؤنثة كاللات والعزى ومناة وإن ما يدعون يعبدون بعبادتها إلا شيطانا مريدا خارجا عن الطاعة لطاعتهم له فيها وهو إبليس .

ولم تكن بالتاء والياء له فئة جماعة ينصرونه من دون الله عند هلاكها وما كان منتصرا عن هلاكها بنفسه .

إن الله يعلم ما بمعنى الذي يدعون يعبدون بالياء والتاء من دونه غيره من شيء وهو العزيز في ملكه الحكيم في صنعه .

والذين تدعون أنتم أيها المشركون م ن غير الله من الآلهة لا يستطيعون نصركم ، ولا يقدرون على نصرة أنفسهم .

ما يعبد المشركون من دون الله تعالى إلا أوثان ا لا تنفع ولا تضر ، وما يعبدون إلا شيطان ا متمرد ا على الله ، بلغ في الفساد والإفساد حد ا كبير ا .

ولم تكن له جماعة ممن افتخر بهم يمنعونه م ن عقاب الله النازل به ، وما كان ممتنع ا بنفسه وقوته .

إن الله يعلم ما يشركون به من الأنداد ، وأنها ليست بشيء في الحقيقة ، بل هي مجرد أسماء س م وها ، لا تنفع ولا تضر . وهو العزيز في انتقامه ممن كفر به ، الحكيم في تدبيره وصنعه .

والذين تدعون من دونه لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون فكيف أبالي بهم .

من دونه فكيدوني احتالوا في هلاكي جميعا أنتم وأوثانكم ثم لا ت نظرون تمهلون .

من دونه فكيدوني احتالوا في هلاكي جميعا أنتم وأوثانكم ثم لا ت نظرون تمهلون .

ولم تكن بالتاء والياء له فئة جماعة ينصرونه من دون الله عند هلاكها وما كان منتصرا عن هلاكها بنفسه .

إن الله يعلم ما بمعنى الذي يدعون يعبدون بالياء والتاء من دونه غيره من شيء وهو العزيز في ملكه الحكيم في صنعه .

والذين تدعون أنتم أيها المشركون م ن غير الله من الآلهة لا يستطيعون نصركم ، ولا يقدرون على نصرة أنفسهم .

ولم تكن له جماعة ممن افتخر بهم يمنعونه م ن عقاب الله النازل به ، وما كان ممتنع ا بنفسه وقوته .