انا مذنب جدا.

إنه الجنون، بحق الجحيم!

أنا غاضب كالجحيم

بالتأكيد أعياهم دوار البحر كالجحيم

هذا يقودنى للجنون كالجحيم

هذه البروفات صعبة كالجحيم

أن منظرها مضحك جدا

إن جهنم كانت مرصادا راصدة أو مرصدة .

هذا الرجل جشع كالجحيم لا يكتفى أبدا

شعرت وكأنني في الجحيم

اطبع هذا بالصحيفة وسيقتلك بالتأكيد

هذه الاشياء هي سامة كما الجحيم ، بالمناسبة.

ونسوق المجرمين بكفرهم إلى جهنم وردا جمع وارد بمعنى ماش عطشان .

وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا وقودا وأنا وأنهم وأنه في اثني عشر موضعا هي وأنه تعالى وأنا منا المسلمون وما بينهما بكسر الهمزة استئنافا وبفتحها بما يوجه به .

وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا وقودا وأنا وأنهم وأنه في اثني عشر موضعا هي وأنه تعالى وأنا منا المسلمون وما بينهما بكسر الهمزة استئنافا وبفتحها بما يوجه به .

يوم نجمع المتقين إلى ربهم الرحيم بهم وفود ا مكرمين . ونسوق الكافرين بالله سوق ا شديد ا إلى النار مشاة ع طاش ا .

وأنا منا الخاضعون لله بالطاعة ، ومنا الجائرون الظالمون الذين حادوا عن طريق الحق ، فمن أسلم وخضع لله بالطاعة ، فأولئك الذين قصدوا طريق الحق والصواب ، واجتهدوا في اختياره فهداهم الله إليه ، وأما الجائرون عن طريق الإسلام فكانوا و قود ا لجهنم .

وأنا منا الخاضعون لله بالطاعة ، ومنا الجائرون الظالمون الذين حادوا عن طريق الحق ، فمن أسلم وخضع لله بالطاعة ، فأولئك الذين قصدوا طريق الحق والصواب ، واجتهدوا في اختياره فهداهم الله إليه ، وأما الجائرون عن طريق الإسلام فكانوا و قود ا لجهنم .

وبالنسبه لمباراتك اذهب للجحيم بها

أنا واثق للغاية ان الامر ليس مزحة

لقد كان بحق الجحيم ، ذاك الموضع كان الجحيم بعينه.

لم اجدها بعد الامر جحيم بوجود النساء و جحيم بدونهن

إنها ساءت بئست م ستقرا وم قاما هي أي موضع استقرار وإقامة .

والذين هم مع اجتهادهم في العبادة يخافون الله فيدعونه أن ينجيهم من عذاب جهنم ، إن عذابها يلازم صاحبه . إن جهنم شر قرار وإقامة .

كيف لهم أن يعرفوا بحق الجحيم رأيي جيد تماما كرأيهم!

أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون من الشرك والمعاصي .

وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا وقودا وأنا وأنهم وأنه في اثني عشر موضعا هي وأنه تعالى وأنا منا المسلمون وما بينهما بكسر الهمزة استئنافا وبفتحها بما يوجه به .

وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا وقودا وأنا وأنهم وأنه في اثني عشر موضعا هي وأنه تعالى وأنا منا المسلمون وما بينهما بكسر الهمزة استئنافا وبفتحها بما يوجه به .

عليها تسعة عشر ملكا خزنتها قال بعض الكفار وكان قويا شديد البأس أنا أكفيكم سبعة عشر واكفوني أنتم اثنين قال تعالى

وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا وقودا وأنا وأنهم وأنه في اثني عشر موضعا هي وأنه تعالى وأنا منا المسلمون وما بينهما بكسر الهمزة استئنافا وبفتحها بما يوجه به .

وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا وقودا وأنا وأنهم وأنه في اثني عشر موضعا هي وأنه تعالى وأنا منا المسلمون وما بينهما بكسر الهمزة استئنافا وبفتحها بما يوجه به .

أولئك مقر هم نار جهنم في الآخرة جزاء بما كانوا يكسبون في دنياهم من الآثام والخطايا .

وأنا منا الخاضعون لله بالطاعة ، ومنا الجائرون الظالمون الذين حادوا عن طريق الحق ، فمن أسلم وخضع لله بالطاعة ، فأولئك الذين قصدوا طريق الحق والصواب ، واجتهدوا في اختياره فهداهم الله إليه ، وأما الجائرون عن طريق الإسلام فكانوا و قود ا لجهنم .

وأنا منا الخاضعون لله بالطاعة ، ومنا الجائرون الظالمون الذين حادوا عن طريق الحق ، فمن أسلم وخضع لله بالطاعة ، فأولئك الذين قصدوا طريق الحق والصواب ، واجتهدوا في اختياره فهداهم الله إليه ، وأما الجائرون عن طريق الإسلام فكانوا و قود ا لجهنم .

سأدخله جهنم كي يصلى حر ها ويحترق بنارها وما أعلمك أي شيء جهنم لا تبقي لحم ا ولا تترك عظم ا إلا أحرقته ، مغي رة للبشرة ، مسو دة للجلود ، محرقة لها ، يلي أمرها ويتسلط على أهلها بالعذاب تسعة عشر ملك ا من الزبانية الأشداء .

وأنا منا الخاضعون لله بالطاعة ، ومنا الجائرون الظالمون الذين حادوا عن طريق الحق ، فمن أسلم وخضع لله بالطاعة ، فأولئك الذين قصدوا طريق الحق والصواب ، واجتهدوا في اختياره فهداهم الله إليه ، وأما الجائرون عن طريق الإسلام فكانوا و قود ا لجهنم .

وأنا منا الخاضعون لله بالطاعة ، ومنا الجائرون الظالمون الذين حادوا عن طريق الحق ، فمن أسلم وخضع لله بالطاعة ، فأولئك الذين قصدوا طريق الحق والصواب ، واجتهدوا في اختياره فهداهم الله إليه ، وأما الجائرون عن طريق الإسلام فكانوا و قود ا لجهنم .

آلو ، آلــ

إنسي الأمر!

يا للجحيم! يا للجحيم !

تب ا!

ونسوق المجرمين بكفرهم إلى جهنم وردا جمع وارد بمعنى ماش عطشان .

وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا وقودا وأنا وأنهم وأنه في اثني عشر موضعا هي وأنه تعالى وأنا منا المسلمون وما بينهما بكسر الهمزة استئنافا وبفتحها بما يوجه به .

يوم نجمع المتقين إلى ربهم الرحيم بهم وفود ا مكرمين . ونسوق الكافرين بالله سوق ا شديد ا إلى النار مشاة ع طاش ا .

وأنا منا الخاضعون لله بالطاعة ، ومنا الجائرون الظالمون الذين حادوا عن طريق الحق ، فمن أسلم وخضع لله بالطاعة ، فأولئك الذين قصدوا طريق الحق والصواب ، واجتهدوا في اختياره فهداهم الله إليه ، وأما الجائرون عن طريق الإسلام فكانوا و قود ا لجهنم .