يشتاق أن يتنفس حر

ولكن ... . فى بعض الأحيان يصيبنى هذا الحنين القوى.

القلب الذي يتوق إلى الماضي صعب المنال

و القلب الذي يتوق إلى الحاضر صعب المنال

و القلب الذي يتوق إلى المستقبل صعب المنال

بل إنها أحدثت استقطابا عميقا في مجتمع شديد التوق إلى الشمول والإدماج.

إن البشرية تتوق إلى عالم سلمي وعادل ينعم بالرخاء.

ولكن ماهو الشيء الذي عادة ما يشغلهم والذي يتضمن أيضا السعي للمعرفة.

انه توق عاطفي مؤلم وموجع لأوقات لم تحدث أبدا.

وهي ترنو الى التبادل التجاري والعودة الى حراثة اﻷرض.

كان يبحث، ويتقص ى، متشوق ا للحصول على الموافقة والقبول الذي قد لا يأتي أبد ا.

ان الناس لديهم هذا التوق إلى أن تكون جزءا من واحد العام مرة أخرى.

شوق هادي سيزداد أكثر عندما يشاهدك بغلالة الزفاف

ذلك أن أي طرف من الأطراف لا يرغب في الدخول في حرب، وهو السبب الذي يجعل التوصل إلى تسوية ما أمرا واردا .

على الرغم من أن هذه الرؤية الساذجة اجتاحت بعيدا الفيزياء الحديثة، فالطموح الشعري للكمال ما يزال باقيا.

في أي أرض يتحدثون بلسان يملئ روحك بالشوق

سوف يتولى الأمين العام الجديد منصبه وقد أصبح العالم متلهفا على التوصل إلى حلول للمشاكل المزمنة التي يعاني منها.

ولكن التوق إلى السلم الم شاهد اليوم في تلك المنطقة يفوق أي شيء شوهد في الماضي.

إن إيمانهم هو الذي أحضرهم إلى هنا ، يا هيوجو إنهم يشتاقون للسلام على الأرض

وتشكل خيبة الأمل في السياسة وأهل السياسة أيضا عنصرا أساسيا في حنينا إلى زعماء مرسلين من ق ـب ل العناية الإلهية.

إن الاشتياق الإنساني للسلام غير محدود، ومع ذلك تعوزه في بعض الأحيان الكلمات والصور المناسبة.

لكن الأهم، أنه تكلم عن شوق أعمق عن شيء أكثر تعقيدا من السحر

ووجود الغاية الشوق لفعل ما نقوم به في خدمة شئ أكبر من أنفسنا.

والحقيقة أن هذا الحنين إلى الرجال أو النساء الذين أرسلتهم العناية الإلهية إلى عصرنا العالمي يرجع إلى ثلاثة عوامل على الأقل.

عبر أصواتهم المشوبة بالحاجة، والمفعمة بالتوق واللهفة، يدعوني مرضاي لولوج تاريخ حياتهم.

إن الحكومات الرديئة تسعى دوما إلى تحقيق طفرات فورية في شعبيتها، بصرف النظر عن التكاليف في المستقبل.

إن توق المرأة القوي إلى السلام يمك نها من أداء دور هام في الترويج لعمليات السلام.

يوجد اليوم في الشرق اﻷوسط احساس بالتوق الى السلم، ربما يفوق اﻻحساس به في أي وقت مضى.

وإذا نظرنا حولنا فسوف نجد العديد من المنظمات من هذا القبيل، تنتظر من يحررها، ويتوق العاملون بها إلى التنفس بحرية.

في النهاية، لم يأخذ بوتن سوى ما تركه له التاريخ ليس الأفكار ولا المبادئ، بل مجرد زمرة من المتلهفين إلى إحكام قبضتهم على السلطة.

في النهاية، لم يأخذ بوتن سوى ما تركه له التاريخ ليس الأفكار ولا المبادئ، بل مجرد زمرة من المتلهفين إلى إحكام قبضتهم على السلطة. كان لينين و تروتسكي في حاجة إلى الحزب لتحويل إيديولوجياتهما إلى واقع حقيق أما بوتن و ميدفيديف فيبتكران إيديولوجية الهدف منها ترسيخ حزبهما.

والفلبين مثل سائر الناس تتوق إلى إحﻻل سلم حقيقي ومتين في جنوب افريقيا.

وثمة تشوق شديد اليوم إلى السلم في الشرق اﻷوسط، يفوق أي تشوق عرفناه في الماضي.

الناس يتوقون ليقيسوا البعد الكلي لمقدراتهم للقضايا التي يهتمون بها كثيرا

ت رى هل ينتقل هذا التوق الشديد إلى خارج بلاد النيل، كما انتقل من تونس إلى القاهرة إن هذا السؤال يقض مضجع أنظمة سلطوية عربية أخرى.

لقد ق ت ل روتبيرج لأن توقه إلى السلام أصم أذنيه، ولم يسمع صوت القتل الذي كان ينتظره في كمين .

إن لعب دور الشريك الأخرق قد يشكل بالنسبة لروسيا أفضل آمالها في التعويض عن حنينها إلى الاستقلال عن حقائق العالم المعاصر.

وعليه فإننا حيث تكون لﻷمر أهمية بالغة وحيث يكون بمقدورنا أن نحدث أكبر اﻷثر في التغيير سنقف بصبر وثبات في صف هذا التطلع.

مما يبدو أن ذلك المزيج الغريب قد اختمر في إطار جهد يرمي إلى التوفيق بين متناقضين أي بين الحنين الحالي إلى الديمقراطية وبين ماضي روسيا الاستبدادي.

ورغم تغير الكثير من الأمور في عالمنا على مدى الأعوام الستين الماضية، هناك شيء واحد ظل ثابتا ولم يتغير ألا وهو توق البشرية إلى السلام والكرامة والحرية.

)أ( جميع اﻷفغان الذين قابلتهم البعثة أعربوا باﻹجماع عن توقهم العميق للسلم، وأدانوا القتال الجاري، وطالبوا بوقفه فورا.

والواقع أن وكالة ناسا تقاوم التغيير كمنظومة، ولكنها من الداخل تحتوي على الآلاف من الأشخاص المتلهفين إلى التجريب والتعلم من النجاحات والإخفاقات على السواء.

ولكن من الخطأ أن ننظر إلى هذا التقدير العام لستالين باعتباره حنينا حقيقيا لكافة جوانب النظام الذي أسسه ستالين .

وكان المعنى واضحا للجميع آنذاك حيث أن وايمار روسيا ، مثل وايمار ألمانيا ترمز إلى جمهورية ضعيفة ت ـه ـاج م من الداخل بواسطة القوميين الذين يتوقون إلى إعادة الأساليب الاستبدادية.

الحقيقة أن الفتنة التي خلفها عصر ماو غرست في قطاع عريض من الناس تقديرا عميقا للاستقرار، وتوقا إلى العمل بلا تدخلات في حياتهم.