الذي هم فيه مختلفون فالمؤمنون يثبتونه والكافرون ينكرونه .

عن أي شيء يسأل بعض كفار قريش بعضا يتساءلون عن الخبر العظيم الشأن ، وهو القرآن العظيم الذي ينبئ عن البعث الذي شك فيه كفار قريش وكذ بوا به .

فأقبلوا إليه يزفون أي يسرعون المشي فقالوا له نحن نعبدها وأنت تكسرها .

فأقبلوا إليه ي ع د ون مسرعين غاضبين .

بعدئذ خطرت على بال الفتاة فكرة.

فعقروها عقرها بعضهم برضاهم فأصبحوا نادمين على عقرها .

فنحروا الناقة ، فأصبحوا متحسرين على ما فعلوا ل م ا أيقنوا بالعذاب ، فلم ينفعهم ندمهم .

فمن ثم الاول ايضا لم يكرس بلا دم

على اي شيء قر ت قواعدها او من وضع حجر زاويتها

وإذا أي لو ثبتوا لآتيناهم من لد نا من عندنا أجرا عظيما هو الجنة .

من ثم ايها الملك اغريباس لم اكن معاندا للرؤيا السماوية

فأخذتهم الرجفة الزلزلة الشديدة من الأرض والصيحة من السماء فأصبحوا في دارهم جاثمين باركين على الركب مي تين .

فأخذتهم الرجفة الزلزلة الشديدة من الأرض والصيحة من السماء فأصبحوا في دارهم جاثمين باركين على الركب مي تين .

فأخذ ت الذين كفروا الزلزلة الشديدة التي خلعت قلوبهم ، فأصبحوا في بلدهم هالكين ، لاصقين بالأرض على ر ك بهم ووجوههم ، لم ي ف ل ت منهم أحد .

فأخذ ت الذين كفروا الزلزلة الشديدة التي خلعت قلوبهم ، فأصبحوا في بلدهم هالكين ، لاصقين بالأرض على ر ك بهم ووجوههم ، لم ي ف ل ت منهم أحد .

من ثم وعد بقسم انه مهما طلبت يعطيها.

على اي شيء قر ت قواعدها او من وضع حجر زاويتها

من ثم وعد بقسم انه مهما طلبت يعطيها.

فعصى فرعون الرسول فأخذناه أخذا وبيلا شديدا .

ولما كنت ذاهبا في ذلك الى دمشق بسلطان ووصية من رؤساء الكهنة

ونفخ في الصور النفخة الأولى فصعق مات من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله من الحور والوالدان وغيرهما ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم أي جميع الخلائق الموتى قيام ينظرون ينتظرون ما يفعل بهم .

ون ف خ في القرن فمات كل م ن في السموات والأرض ، إلا م ن شاء الله عدم موته ، ثم نفخ الم ل ك فيه نفخة ثانية مؤذن ا بإحياء جميع الخلائق للحساب أمام ربهم ، فإذا هم قيام من قبورهم ينظرون ماذا يفعل الله بهم

فأخذتهم الرجفة الزلزلة الشديدة فأصبحوا في دارهم جاثمين باركين على الركب مي تين .

قال أوسطهم خيرهم ألم أقل لكم لولا هلا تسبحون الله تائبين .

فأخذ ت قوم شعيب الزلزلة الشديدة ، فأصبحوا في دارهم صرعى ميتين .

ولما كنت ذاهبا في ذلك الى دمشق بسلطان ووصية من رؤساء الكهنة

والذي خلق الأزواج كلها وجعل لكم من الفلك السفن والأنعام كالإبل ما تركبون حذف العائد اختصارا ، وهو مجرور في الأول ، أي فيه منصوب في الثاني .

والذي خلق الأصناف كلها من حيوان ونبات ، وجعل لكم من السفن ما تركبون في البحر ، ومن البهائم كالإبل والخيل والبغال والحمير ما تركبون في البر .

وادعى السيد ف. أنه رأى أحدا في المستودع، فأخذ يجري لائذا بالفرار، فأ طلقت حينها عيارات نارية.

فكذبوه فأخذتهم الرجفة الزلزلة الشديدة فأصبحوا في دارهم جاثمين باركين على الركب مي تين .

فكذ ب أهل مدين شعيب ا فيما جاءهم به عن الله من الرسالة ، فأخذتهم الزلزلة الشديدة ، فأصبحوا في دارهم ص ر عى هالكين .

فتذلل رؤساء اسرائيل والملك وقالوا بار هو الرب.

وفي ذلك وجدني متطهرا في الهيكل ليس مع جمع ولا مع شغب قوم هم يهود من اسيا

2 8 وقيل إن احتجاز صاحب البلاغ قد أثار ما يدعى ب أعمال شغب دينكا التي تسببت في إغلاق المدارس لأسابيع عديدة.

و عند ذلك كان الاثينيون غير مدعومون بنسبة واحد الى عشرة و هاجموا المحتلين والقوهم فى البحر

فناداها من تحتها أي جبريل وكان أسفل منها ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا نهر ماء كان قد انقطع .

فمنهم من آمن به بمحمد صلى الله عليه وسلم ومنهم من صد أعرض عنه فلم يؤمن وكفي بجهنم سعيرا عذابا لمن لا يؤمن .

حتى ابتدائية إذا فتحنا عليهم بابا ذا صاحب عذاب شديد هو يوم بدر بالقتل إذا هم فيه مبلسون آيسون من كل خير .

فناداها جبريل أو عيسى أن لا ت حزني ، قد جعل ربك تحتك ج د ول ماء .

فمن هؤلاء الذين أوتوا حظ ا من العلم ، م ن صد ق برسالة محمد صلى الله عليه وسلم ، وعمل بشرعه ، ومنهم م ن أعرض ولم يستجب لدعوته ، ومنع الناس من اتباعه . وحسبكم أيها المكذبون نار جهنم تسع ر بكم .

حتى إذا فتحنا عليهم باب ا من العذاب الشديد في الآخرة ، إذا هم فيه آيسون من كل خير ، متحيرون لا يدرون ما يصنعون .

وأنيبوا ارجعوا إلى ربكم وأسلموا أخلصوا العمل له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون بمنعه إن لم تتوبوا .

وارجعوا إلى ربكم أيها الناس بالطاعة والتوبة ، واخضعوا له من قبل أن يقع بكم عقابه ، ثم لا ينصركم أحد من دون الله .

فمع انهيار أسعار الطاقة العالمية أوقفت البرازيل رغما عنها ينبوع المساعدات المالية، الأمر الذي أدى إلى انطلاق منافسة داروينية وحشية شارك فيها الجميع.

قال تعالى فأوحينا إلى موسى أن اضرب بعصاك البحر فضربه فانفلق فانشق اثنى عشر فرقا فكان كل فرق كالطود العظيم الجبل الضخم بينهما مسالك سلكوها لم يبتل منها سرج الراكب ولا لبده .