أعطوها لك

وقد استقبلوا استقباﻻ حارا في جميع اﻷماكن التي زاروها.

وإن وقد كانوا من قبل أن ي نز ل عليهم من قبله تأكيد لمبلسين آيسين من إنزاله .

وإن كانوا من قبل نزول المطر لفي يأس وقنوط بسبب احتباسه عنهم .

وكانوا ي رسلون إلى المعسكرات، حيث يلقنوا التعليمات ويعطوا تدريبا عسكريا، وي ستغلوا كعمال وخدم.

شخص رفيع المستوى

غير أن ما حصلوا عليه لم يكن سوى تعويضا بخسا عما خسروه أي أرضهم.

لعبة الصيد أقل نبلا. ويرد الفضل في deerskins أيضا ، و بيعت اليومية فيها.

ولم يعطوا اي فترة زمنية للاعتياد على التجاوب مع هذا الامر

لأنه في حالة كونهما كذلك، فنحن نناقض الافتراض المذكور.

آخذين حال من الضمير في خبر إن ما آتاهم أعطاهم ربهم من الثواب إنهم كانوا قبل ذلك أي دخولهم الجنة محسنين في الدنيا .

إن الذين اتقوا الله في جنات عظيمة ، وعيون ماء جارية ، أعطاهم الله جميع م ناهم من أصناف النعيم ، فأخذوا ذلك راضين به ، ف ر حة به نفوسهم ، إنهم كانوا قبل ذلك النعيم محسنين في الدنيا بأعمالهم الصالحة .

وفي بعض الأحيان، كانت هناك جوائز، كتلك التي م نحت لجون هاريسون في القرن الثامن عشر، لحل مايسمى بمشكلة خط الطول،

هوما كانوا غير بالذهب و غير الفضة والشعب كانو يعطيولو غير الفتات وغير الفضلة

آخذين حال من الضمير في خبر إن ما آتاهم أعطاهم ربهم من الثواب إنهم كانوا قبل ذلك أي دخولهم الجنة محسنين في الدنيا .

ما إستفهامية بمعنى أي شيء أغنى عنهم ما كانوا يمتعون في دفع العذاب أو تخفيفه أي لم يغن .

آخذين حال من الضمير في خبر إن ما آتاهم أعطاهم ربهم من الثواب إنهم كانوا قبل ذلك أي دخولهم الجنة محسنين في الدنيا .

فما بكت عليهم السماء والأرض بخلاف المؤمنين يبكي عليهم بموتهم مصلاهم من الأرض ومصعد عملهم من السماء وما كانوا منظرين مؤخرين للتوبة .

إن الذين اتقوا الله في جنات عظيمة ، وعيون ماء جارية ، أعطاهم الله جميع م ناهم من أصناف النعيم ، فأخذوا ذلك راضين به ، ف ر حة به نفوسهم ، إنهم كانوا قبل ذلك النعيم محسنين في الدنيا بأعمالهم الصالحة .

ما أغنى عنهم تمتعهم بطول العمر ، وطيب العيش ، إذا لم يتوبوا من شركهم فعذاب الله واقع بهم عاجلا أم آجلا .

إن الذين اتقوا الله في جنات عظيمة ، وعيون ماء جارية ، أعطاهم الله جميع م ناهم من أصناف النعيم ، فأخذوا ذلك راضين به ، ف ر حة به نفوسهم ، إنهم كانوا قبل ذلك النعيم محسنين في الدنيا بأعمالهم الصالحة .

فما بكت السماء والأرض حزن ا على فرعون وقومه ، وما كانوا مؤخ رين عن العقوبة التي حل ت بهم .

وقد أ تيحت لأولئك المرشحين الفرصة للرد على النتائج التي توصلت إليها اللجنة.

وقد منحت هذه الأطراف أ طرا زمنية ممتدة للامتثال لاشتراطات التخلص التدريجي التي يفرضها البروتوكول.

وقد أعطي كل واحد منهم واحد من ثلاثة سيناريوهات إفتراضية لتلك الأزمة

فلما نسوا تركوا ما ذكروا و عظوا وخوفوا به من البأساء والضراء فلم يتعظوا فتحنا بالتخفيف والتشديد عليهم أبواب كل شيء من النعم استدراجا لهم حتى إذا فرحوا بما أوتوا فرح بطر أخذناهم بالعذاب بغتة فجأة فإذا هم مبلسون آيسون من كل خير .

فلما تركوا العمل بأوامر الله تعالى معرضين عنها ، فتحنا عليهم أبواب كل شيء من الرزق فأبدلناهم بالبأساء رخاء في العيش ، وبالضراء صحة في الأجسام استدراجا منا لهم ، حتى إذا بطروا ، وأعجبوا بما أعطيناهم من الخير والنعمة أخذناهم بالعذاب فجأة ، فإذا هم آيسون منقطعون من كل خير .

لكنهم حينها يحتاجون عملية سياسية مختلفة عما تم تقديمه في 2001 ,2002.

وبالتالي تم إعطاؤهما L Dopa، فتحسنت عوارضهما، لكنها لم تكون لا عرضية بالكامل.

فلما نسوا تركوا ما ذكروا و عظوا وخوفوا به من البأساء والضراء فلم يتعظوا فتحنا بالتخفيف والتشديد عليهم أبواب كل شيء من النعم استدراجا لهم حتى إذا فرحوا بما أوتوا فرح بطر أخذناهم بالعذاب بغتة فجأة فإذا هم مبلسون آيسون من كل خير .

فلما تركوا العمل بأوامر الله تعالى معرضين عنها ، فتحنا عليهم أبواب كل شيء من الرزق فأبدلناهم بالبأساء رخاء في العيش ، وبالضراء صحة في الأجسام استدراجا منا لهم ، حتى إذا بطروا ، وأعجبوا بما أعطيناهم من الخير والنعمة أخذناهم بالعذاب فجأة ، فإذا هم آيسون منقطعون من كل خير .

ما إستفهامية بمعنى أي شيء أغنى عنهم ما كانوا يمتعون في دفع العذاب أو تخفيفه أي لم يغن .

ما أغنى عنهم تمتعهم بطول العمر ، وطيب العيش ، إذا لم يتوبوا من شركهم فعذاب الله واقع بهم عاجلا أم آجلا .

لقد كان اعتقال أفراد البعثة الكوبية مثيرا للدهشة ﻷن هويتهم قد حددت بوصفهم دبلوماسيين.

وذلك هو السبب في منحهم امتيازات وحصانات، مثل لوحات اﻷرقام الخاصة.

1 لم يموتوا في الحاضنات عندما سنحت لهم الفرصة بأن يكونوا أطفال جيدين.

فلما نسوا تركوا ما ذكروا و عظوا وخوفوا به من البأساء والضراء فلم يتعظوا فتحنا بالتخفيف والتشديد عليهم أبواب كل شيء من النعم استدراجا لهم حتى إذا فرحوا بما أوتوا فرح بطر أخذناهم بالعذاب بغتة فجأة فإذا هم مبلسون آيسون من كل خير .

فلما نسوا تركوا ما ذكروا و عظوا وخوفوا به من البأساء والضراء فلم يتعظوا فتحنا بالتخفيف والتشديد عليهم أبواب كل شيء من النعم استدراجا لهم حتى إذا فرحوا بما أوتوا فرح بطر أخذناهم بالعذاب بغتة فجأة فإذا هم مبلسون آيسون من كل خير .

فلما تركوا العمل بأوامر الله تعالى معرضين عنها ، فتحنا عليهم أبواب كل شيء من الرزق فأبدلناهم بالبأساء رخاء في العيش ، وبالضراء صحة في الأجسام استدراجا منا لهم ، حتى إذا بطروا ، وأعجبوا بما أعطيناهم من الخير والنعمة أخذناهم بالعذاب فجأة ، فإذا هم آيسون منقطعون من كل خير .

فلما تركوا العمل بأوامر الله تعالى معرضين عنها ، فتحنا عليهم أبواب كل شيء من الرزق فأبدلناهم بالبأساء رخاء في العيش ، وبالضراء صحة في الأجسام استدراجا منا لهم ، حتى إذا بطروا ، وأعجبوا بما أعطيناهم من الخير والنعمة أخذناهم بالعذاب فجأة ، فإذا هم آيسون منقطعون من كل خير .

آخذين حال من الضمير في خبر إن ما آتاهم أعطاهم ربهم من الثواب إنهم كانوا قبل ذلك أي دخولهم الجنة محسنين في الدنيا .

آخذين حال من الضمير في خبر إن ما آتاهم أعطاهم ربهم من الثواب إنهم كانوا قبل ذلك أي دخولهم الجنة محسنين في الدنيا .

إن الذين اتقوا الله في جنات عظيمة ، وعيون ماء جارية ، أعطاهم الله جميع م ناهم من أصناف النعيم ، فأخذوا ذلك راضين به ، ف ر حة به نفوسهم ، إنهم كانوا قبل ذلك النعيم محسنين في الدنيا بأعمالهم الصالحة .

إن الذين اتقوا الله في جنات عظيمة ، وعيون ماء جارية ، أعطاهم الله جميع م ناهم من أصناف النعيم ، فأخذوا ذلك راضين به ، ف ر حة به نفوسهم ، إنهم كانوا قبل ذلك النعيم محسنين في الدنيا بأعمالهم الصالحة .

وتم إخبار مجموعة من طلاب اللاهوت في المدرسة بأنهم سوف يقومون بإلقاء موعظة على سبيل التدريب و أعطي كل واحد منهم موضوع خطبة .