لأن الألمان يدينون بالقسم

لا تقسم بعد الآن ستحنث بالقسم

ولا تطع كل حلاف كثير الحلف بالباطل مهين حقير .

ولا تطع كل حلاف كثير الحلف بالباطل مهين حقير .

وأقسموا بالله جهد إيمانهم غايتها لئن أمرتهم بالجهاد ليخرجن قل لهم لا تقسموا طاعة معروفة للنبي خير من قسمكم الذي لا تصدقون فيه إن الله خبير بما تعلمون من طاعتكم بالقول ومخالفتكم بالفعل .

وأقسم المنافقون بالله تعالى غاية اجتهادهم في الأيمان المغل ظة لئن أمرتنا أيها الرسول بالخروج للجهاد معك لنخرجن ، قل لهم لا تحلفوا كذب ا ، فطاعتكم معروفة بأنها باللسان فحسب ، إن الله خبير بما تعملونه ، وسيجازيكم عليه .

وإن نكثوا نقضوا أيمانهم مواثيقهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم عابوه فقاتلوا أئمة الكفر رؤساءه ، فيه وضع الظاهر موضع المضمر إنهم لا أيمان عهود لهم وفي قراءة بالكسر لعلهم ينتهون عن الكفر .

وإن نكثوا نقضوا أيمانهم مواثيقهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم عابوه فقاتلوا أئمة الكفر رؤساءه ، فيه وضع الظاهر موضع المضمر إنهم لا أيمان عهود لهم وفي قراءة بالكسر لعلهم ينتهون عن الكفر .

وإن ن ق ض هؤلاء المشركون العهود التي أبرمتموها معهم ، وأظهروا الطعن في دين الإسلام ، فقاتلوهم فإنهم رؤساء الضلال ، لا عهد لهم ولا ذمة ، حتى ينتهوا عن كفرهم وعداوتهم للإسلام .

وإن ن ق ض هؤلاء المشركون العهود التي أبرمتموها معهم ، وأظهروا الطعن في دين الإسلام ، فقاتلوهم فإنهم رؤساء الضلال ، لا عهد لهم ولا ذمة ، حتى ينتهوا عن كفرهم وعداوتهم للإسلام .

وإن نكثوا نقضوا أيمانهم مواثيقهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم عابوه فقاتلوا أئمة الكفر رؤساءه ، فيه وضع الظاهر موضع المضمر إنهم لا أيمان عهود لهم وفي قراءة بالكسر لعلهم ينتهون عن الكفر .

وإن ن ق ض هؤلاء المشركون العهود التي أبرمتموها معهم ، وأظهروا الطعن في دين الإسلام ، فقاتلوهم فإنهم رؤساء الضلال ، لا عهد لهم ولا ذمة ، حتى ينتهوا عن كفرهم وعداوتهم للإسلام .

وإن نكثوا نقضوا أيمانهم مواثيقهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم عابوه فقاتلوا أئمة الكفر رؤساءه ، فيه وضع الظاهر موضع المضمر إنهم لا أيمان عهود لهم وفي قراءة بالكسر لعلهم ينتهون عن الكفر .

وإن ن ق ض هؤلاء المشركون العهود التي أبرمتموها معهم ، وأظهروا الطعن في دين الإسلام ، فقاتلوهم فإنهم رؤساء الضلال ، لا عهد لهم ولا ذمة ، حتى ينتهوا عن كفرهم وعداوتهم للإسلام .

( قد فرض الله ) شرع ( لكم تحلة أيمانكم ) تحليلها بالكفارة المذكورة في سورة المائدة ومن الإيمان تحريم الأمة وهل كف ر صلى الله عليه وسلم قال مقاتل أعتق رقبة في تحريم مارية ، وقال الحسن لم يكف ر لأنه صلى الله عليه وسلم مغفور له ( والله مولاكم ) ناصركم ( وهو العليم الحكيم ) .

قد شرع الله لكم أيها المؤمنون تحليل أيمانكم بأداء الكفارة عنها ، وهي إطعام عشرة مساكين ، أو كسوتهم ، أو تحرير رقبة ، فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام . والله ناصركم ومتولي أموركم ، وهو العليم بما يصلحكم فيشرعه لكم ، الحكيم في أقواله وأفعاله .

وإن نكثوا نقضوا أيمانهم مواثيقهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم عابوه فقاتلوا أئمة الكفر رؤساءه ، فيه وضع الظاهر موضع المضمر إنهم لا أيمان عهود لهم وفي قراءة بالكسر لعلهم ينتهون عن الكفر .

وإن نكثوا نقضوا أيمانهم مواثيقهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم عابوه فقاتلوا أئمة الكفر رؤساءه ، فيه وضع الظاهر موضع المضمر إنهم لا أيمان عهود لهم وفي قراءة بالكسر لعلهم ينتهون عن الكفر .

وإن ن ق ض هؤلاء المشركون العهود التي أبرمتموها معهم ، وأظهروا الطعن في دين الإسلام ، فقاتلوهم فإنهم رؤساء الضلال ، لا عهد لهم ولا ذمة ، حتى ينتهوا عن كفرهم وعداوتهم للإسلام .

وإن ن ق ض هؤلاء المشركون العهود التي أبرمتموها معهم ، وأظهروا الطعن في دين الإسلام ، فقاتلوهم فإنهم رؤساء الضلال ، لا عهد لهم ولا ذمة ، حتى ينتهوا عن كفرهم وعداوتهم للإسلام .

( قد فرض الله ) شرع ( لكم تحلة أيمانكم ) تحليلها بالكفارة المذكورة في سورة المائدة ومن الإيمان تحريم الأمة وهل كف ر صلى الله عليه وسلم قال مقاتل أعتق رقبة في تحريم مارية ، وقال الحسن لم يكف ر لأنه صلى الله عليه وسلم مغفور له ( والله مولاكم ) ناصركم ( وهو العليم الحكيم ) .

( قد فرض الله ) شرع ( لكم تحلة أيمانكم ) تحليلها بالكفارة المذكورة في سورة المائدة ومن الإيمان تحريم الأمة وهل كف ر صلى الله عليه وسلم قال مقاتل أعتق رقبة في تحريم مارية ، وقال الحسن لم يكف ر لأنه صلى الله عليه وسلم مغفور له ( والله مولاكم ) ناصركم ( وهو العليم الحكيم ) .

قد شرع الله لكم أيها المؤمنون تحليل أيمانكم بأداء الكفارة عنها ، وهي إطعام عشرة مساكين ، أو كسوتهم ، أو تحرير رقبة ، فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام . والله ناصركم ومتولي أموركم ، وهو العليم بما يصلحكم فيشرعه لكم ، الحكيم في أقواله وأفعاله .

قد شرع الله لكم أيها المؤمنون تحليل أيمانكم بأداء الكفارة عنها ، وهي إطعام عشرة مساكين ، أو كسوتهم ، أو تحرير رقبة ، فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام . والله ناصركم ومتولي أموركم ، وهو العليم بما يصلحكم فيشرعه لكم ، الحكيم في أقواله وأفعاله .

لا يؤاخذكم الله باللغو الكائن في أيمانكم وهو ما يسبق إليه اللسان من غير قصد الحلف نحو ألا والله ، وبلى و الله فلا إثم فيه ولا كفارة ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم أي قصدته من الأيمان إذا حنثتم والله غفور لما كان من اللغو حليم بتأخير العقوبة عن مستحقها .

لا يعاقبكم الله بسبب أيمانكم التي تحلفونها بغير قصد ، ولكن يعاقبكم بما قصد ت ه قلوبكم . والله غفور لمن تاب إليه ، حليم بمن عصاه حيث لم يعاجله بالعقوبة .

وإننا لنرجو أن يكون القسم الذي أدوه بالدفاع عن الدستور والتمسك به أكثر من مجرد كلمات.

( قد فرض الله ) شرع ( لكم تحلة أيمانكم ) تحليلها بالكفارة المذكورة في سورة المائدة ومن الإيمان تحريم الأمة وهل كف ر صلى الله عليه وسلم قال مقاتل أعتق رقبة في تحريم مارية ، وقال الحسن لم يكف ر لأنه صلى الله عليه وسلم مغفور له ( والله مولاكم ) ناصركم ( وهو العليم الحكيم ) .

قد شرع الله لكم أيها المؤمنون تحليل أيمانكم بأداء الكفارة عنها ، وهي إطعام عشرة مساكين ، أو كسوتهم ، أو تحرير رقبة ، فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام . والله ناصركم ومتولي أموركم ، وهو العليم بما يصلحكم فيشرعه لكم ، الحكيم في أقواله وأفعاله .

السلام عليكم

أم لكم أ يمان عهود علينا بالغة واثقة إلى يوم القيامة متعلق معنى بعلينا ، وفي هذا الكلام معنى القسم ، أي أقسمنا لكم وجوابه إن لكم لما تحكمون به لأنفسكم .

اتخذوا أ ي مانهم ج ن ة سترة على أموالهم ودمائهم فصدوا بها عن سبيل الله أي عن الجهاد فيهم إنهم ساء ما كانوا يعملون .

أم لكم أ يمان عهود علينا بالغة واثقة إلى يوم القيامة متعلق معنى بعلينا ، وفي هذا الكلام معنى القسم ، أي أقسمنا لكم وجوابه إن لكم لما تحكمون به لأنفسكم .

أم لكم عهود ومواثيق علينا في أنه سيحصل لكم ما تريدون وتشتهون

إنما جعل المنافقون أيمانهم التي أقسموها سترة ووقاية لهم من المؤاخذة والعذاب ، ومنعوا أنفسهم ، ومنعوا الناس عن طريق الله المستقيم ، إنهم بئس ما كانوا يعملون ذلك لأنهم آمنوا في الظاهر ، ثم كفروا في الباطن ، فختم الله على قلوبهم بسبب كفرهم ، فهم لا يفهمون ما فيه صلاحهم .

أم لكم عهود ومواثيق علينا في أنه سيحصل لكم ما تريدون وتشتهون

وإن نكثوا نقضوا أيمانهم مواثيقهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم عابوه فقاتلوا أئمة الكفر رؤساءه ، فيه وضع الظاهر موضع المضمر إنهم لا أيمان عهود لهم وفي قراءة بالكسر لعلهم ينتهون عن الكفر .

وإن ن ق ض هؤلاء المشركون العهود التي أبرمتموها معهم ، وأظهروا الطعن في دين الإسلام ، فقاتلوهم فإنهم رؤساء الضلال ، لا عهد لهم ولا ذمة ، حتى ينتهوا عن كفرهم وعداوتهم للإسلام .

اتخذوا إيمانهم ج ن ة سترا على أنفسهم وأموالهم فصدوا بها المؤمنين عن سبيل الله أي الجهاد فيهم بقتلهم وأخذ أموالهم فلهم عذاب مهين ذو إهانة .

( قد فرض الله ) شرع ( لكم تحلة أيمانكم ) تحليلها بالكفارة المذكورة في سورة المائدة ومن الإيمان تحريم الأمة وهل كف ر صلى الله عليه وسلم قال مقاتل أعتق رقبة في تحريم مارية ، وقال الحسن لم يكف ر لأنه صلى الله عليه وسلم مغفور له ( والله مولاكم ) ناصركم ( وهو العليم الحكيم ) .

أم لكم أ يمان عهود علينا بالغة واثقة إلى يوم القيامة متعلق معنى بعلينا ، وفي هذا الكلام معنى القسم ، أي أقسمنا لكم وجوابه إن لكم لما تحكمون به لأنفسكم .

اتخذوا إيمانهم ج ن ة سترا على أنفسهم وأموالهم فصدوا بها المؤمنين عن سبيل الله أي الجهاد فيهم بقتلهم وأخذ أموالهم فلهم عذاب مهين ذو إهانة .

أم لكم أ يمان عهود علينا بالغة واثقة إلى يوم القيامة متعلق معنى بعلينا ، وفي هذا الكلام معنى القسم ، أي أقسمنا لكم وجوابه إن لكم لما تحكمون به لأنفسكم .

اتخذ المنافقون أيمانهم الكاذبة وقاية لهم من القتل بسبب كفرهم ، ولمنع المسلمين عن قتالهم وأخذ أموالهم ، فبسبب ذلك صد وا أنفسهم وغيرهم عن سبيل الله وهو الإسلام ، فلهم عذاب م ذل في النار لاستكبارهم عن الإيمان بالله ورسوله وصد هم عن سبيله .

قد شرع الله لكم أيها المؤمنون تحليل أيمانكم بأداء الكفارة عنها ، وهي إطعام عشرة مساكين ، أو كسوتهم ، أو تحرير رقبة ، فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام . والله ناصركم ومتولي أموركم ، وهو العليم بما يصلحكم فيشرعه لكم ، الحكيم في أقواله وأفعاله .