مستكبرين عن الإيمان به أي بالبيت أو الحرم بأنهم أهله في أمن بخلاف سائر الناس في مواطنهم سامرا حال أي جماعة يتحدثون بالليل حول البيت تهجرون من الثلاثي تتركون القرآن ، ومن الرباعي أي تقولن غير الحق في النبي والقرآن قال تعالى .

تفعلون ذلك مستكبرين على الناس بغير الحق بسبب بيت الله الحرام ، تقولون نحن أهله لا ن غ ل ب فيه ، وتتسامرون حوله بالسي ئ من القول .

ثم أدبر عن الإيمان واستكبر تكبر عن اتباع النبي صلى الله عليه وسلم .

Family كركيةCranes are large, long legged and long necked birds.

حمام أخضر وردي العنق (الإسم العلمي Treron vernans) هو نوع من فصيلة حماميات.

فاختنوا غرلة قلوبكم ولا تصل بوا رقابكم بعد.

ولقد أحضر معه آلته الموسيقي ة وهي عود طويلة العنق وبعض الت ذكارات.

قال الذين استكبروا إنا بالذي آمنتم به كافرون .

إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا بأن تضم اليها الأيدي لأن الغل يجمع اليد إلى العنق فهي أي الأيدي مجموعة إلى الأذقان جمع ذقن ، وهي مجتمع اللحيين فهم مقمحون رافعون رؤوسهم لا يستطيعون خفضها ، وهذا تمثيل ، والمراد أنهم لا يذعنون للإيمان ولا يخفضون رؤوسهم له .

قال الذين استعل و ا إن ا بالذي صد قتم به واتبعتموه من نبوة صالح جاحدون .

إنا جعلنا هؤلاء الكفار الذين ع رض عليهم الحق فرد وه ، وأصر وا على الكفر وعدم الإيمان ، كمن ج ع ل في أعناقهم أغلال ، فجمعت أيديهم مع أعناقهم تحت أذقانهم ، فاضطروا إلى رفع رؤوسهم إلى السماء ، فهم مغلولون عن كل خير ، لا يبصرون الحق ولا يهتدون إليه .

Family لقلقStorks are large, long legged, long necked, wading birds with long, stout bills.

ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى مأوى المتكبرين .

ادخلوا أبواب جهنم عقوبة لكم على كفركم بالله ومعصيتكم له خالدين فيها ، فبئست جهنم نزلا للمتكبرين في الدنيا على الله .

وقال الرب لموسى رأيت هذا الشعب واذا هو شعب صلب الرقبة.

إلى فرعون وملئه فاستكبروا عن الإيمان بها وبالله وكانوا قوما عالين قاهرين بني إسرائيل بالظلم .

إنهم أي هؤلاء بقرينة ما بعده كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون .

إن أولئك المشركين كانوا في الدنيا إذا قيل لهم لا إله إلا الله ، ودعوا إليها ، وأ مروا بترك ما ينافيها ، يستكبرون عنها وعلى من جاء بها .

إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا بأن تضم اليها الأيدي لأن الغل يجمع اليد إلى العنق فهي أي الأيدي مجموعة إلى الأذقان جمع ذقن ، وهي مجتمع اللحيين فهم مقمحون رافعون رؤوسهم لا يستطيعون خفضها ، وهذا تمثيل ، والمراد أنهم لا يذعنون للإيمان ولا يخفضون رؤوسهم له .

إنا جعلنا هؤلاء الكفار الذين ع رض عليهم الحق فرد وه ، وأصر وا على الكفر وعدم الإيمان ، كمن ج ع ل في أعناقهم أغلال ، فجمعت أيديهم مع أعناقهم تحت أذقانهم ، فاضطروا إلى رفع رؤوسهم إلى السماء ، فهم مغلولون عن كل خير ، لا يبصرون الحق ولا يهتدون إليه .

وكلمني الرب قائلا. رأيت هذا الشعب واذا هو شعب صلب الرقبة.

لا جرم حقا أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون فيجازيهم بذلك إنه لا يحب المستكبرين بمعنى أنه يعاقبهم .

قال الذين استكبروا إنا كل فيها إن الله قد حكم بين العباد فأدخل المؤمنين الجنة والكافرين النار .

حق ا أن الله يعلم ما يخفونه م ن عقائد وأقوال وأفعال ، وما يظهرونه منها ، وسيجازيهم على ذلك ، إنه عز وجل لا يحب المستكبرين عن عبادته والانقياد له ، وسيجازيهم على ذلك .

قال الرؤساء المستكبرون مبي نين عجزهم لا نتحمل عنكم شيئ ا من عذاب النار ، وكل نا فيها ، لا خلاص لنا منها ، إن الله قد قسم بيننا العذاب بق د ر ما يستحق كل منا بقضائه العادل .

بلى قد جاءتك آياتي القرآن وهو سبب الهداية فكذبت بها واستكبرت تكبرت عن الإيمان بها وكنت من الكافرين .

ما القول كما تقول ، قد جاءتك آياتي الواضحة الدالة على الحق ، فكذ بت بها ، واستكبرت عن ق بولها واتباعها ، وكنت من الكافرين بالله ورسله .

يا قساة الرقاب وغير المختونين بالقلوب والآذان انتم دائما تقاومون الروح القدس. كما كان آباؤكم كذلك انتم .

إن الذين عند ربك أي الملائكة لا يستكبرون يتكب رون عن عبادته ويسب حونه ينزهو نه عما لا يليق به وله يسجدون أي يخصونه بالخضوع والعبادة فكونوا مثلهم .

قيل ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها مقد رين الخلود فبئس مثوى مأوى المتكبرين جهنم .

فإن استكبروا عن السجود لله وحده فالذين عند ربك أي فالملائكة يسبحون يصلون له بالليل والنهار وهم لا يسأمون لا يملون .

إن الذين عند ربك من الملائكة لا يستكبرون عن عبادة الله ، بل ينقادون لأوامره ، ويسبحونه بالليل والنهار ، وينزهونه عما لا يليق به ، وله وحده لا شريك له يسجدون .

قيل للجاحدين أن الله هو الإله الحق إهانة لهم وإذلالا ادخلوا أبواب جهنم ماكثين فيها أبد ا ، فق ب ح مصير المتعالين على الإيمان بالله والعمل بشرعه .

فإن استكبر هؤلاء المشركون عن السجود لله ، فإن الملائكة الذين عند ربك لا يستكبرون عن ذلك ، بل يسبحون له ، وينز هونه عن كل نقص بالليل والنهار ، وهم لا ي ف ت رون عن ذلك ، ولا يملون .

إلهكم المستحق للعبادة منكم إله واحد لا نظير له في ذاته ولا في صفاته وهو الله تعالى فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة جاحدة للوحدانية وهم مستكبرون متكبرون عن الإيمان بها .

واستكبر هو وجنوده في الأرض أرض مصر بغير الحق وظنوا أنهم إلينا لا ير ج عون بالبناء للفاعل وللمفعول .

و أهلكنا قارون وفرعون وهامان ولقد جاءهم من قبل موسى بالبي نات الحجج الظاهرات فاستكبروا في الأرض وما كانوا سابقين فائتين عذابنا .

وأما الذين كفروا فيقال لهم أفلم تكن آياتي القرآن تتلى عليكم فاستكبرتم تكبرتم وكنتم قوما مجرمين كافرين .

إلهكم المستحق وحده للعبادة هو الله الإله الواحد ، فالذين لا يؤمنون بالبعث قلوبهم جاحدة وحدانيته سبحانه لعدم خوفهم من عقابه ، فهم متكبرون عن قبول الحق ، وعبادة الله وحده .

واستعلى فرعون وجنوده في أرض مصر بغير الحق عن تصديق موسى وات باعه على ما دعاهم إليه ، وحسبوا أنهم بعد مماتهم لا يبعثون .

وأهلكنا قارون وفرعون وهامان ، ولقد جاءهم جميع ا موسى بالأدلة الواضحة ، فتعاظموا في الأرض ، واستكبروا فيها ، ولم يكونوا ليفوتوننا ، بل كنا مقتدرين عليهم .

وأما الذين جحدوا أن الله هو الإله الحق وكذ بوا رسله ولم يعملوا بشرعه ، فيقال لهم تقريع ا وتوبيخ ا أفلم تكن آياتي في الدنيا تتلى عليكم ، فاستكبرتم عن استماعها والإيمان بها ، وكنتم قوم ا مشركين تكس بون المعاصي ولا تؤمنون بثواب ولا عقاب

فاعلم انه ليس لاجل برك يعطيك الرب الهك هذه الارض الجي دة لتمتلكها لانك شعب صلب الرقبة

والذين كذبوا بآياتنا واستكبروا تكبروا عنها فلم يؤمنوا بها أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون .

وقال موسى لقومه وقد سمع ذلك إني عذت بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب .