يجب أن تضعوه في اعتباركم!

هذا المرئي ما توعدون بالتاء والياء في الدنيا ويبدل من للمتقين قوله لكل أو اب رج اع إلى طاعة الله حفيظ حافظ لحدوده .

يقال لهم هذا الذي كنتم توعدون به أيها المتقون لكل تائب م ن ذنوبه ، حافظ لكل ما ق ر به إلى ربه ، من الفرائض والطاعات ، م ن خاف الله في الدنيا ولقيه يوم القيامة بقلب تائب من ذنوبه .

وإذ تعي غيانا ذلك ما فتئت ملتزمة تماما بإشراك أفراد مجتمعاتها اﻷصلية في تعزيز رفاههم.

فاتقوا الله وأطيعون فيما أمرتكم به .

والذين هم على صلاتهم يحافظون بأدائها في أوقاتها .

فمن شاء ذكره قرأه فاتعظ به .

هم الذين آمنوا وكانوا يتقون الله بامتثال أمره ونهيه .

فخافوا عقوبة الله ، واقبلوا نصحي ، ولا تنقادوا لأمر المسرفين على أنفسهم المتمادين في معصية الله الذين دأبوا على الإفساد في الأرض إفساد ا لا إصلاح فيه .

حق ا أن القرآن موعظة بليغة كافية لات عاظهم ، فمن أراد الاتعاظ اتعظ بما فيه وانتفع بهداه ، وما يتعظون به إلا أن يشاء الله لهم الهدى . هو سبحانه أهل لأن ي تقى ويطاع ، وأهل لأن يغفر لمن آمن به وأطاعه .

وصفات هؤلاء الأولياء ، أنهم الذين صد قوا الله واتبعوا رسوله وما جاء به من عند الله ، وكانوا يتقون الله بامتثال أوامره ، واجتناب معاصيه .

وإننا ندرك ما تحدثه هذه الأعمال المأساوية الخرقاء من قلق للمواطنين العاديين في حياتهم العادية.

فالتاليات أي قراء القرآن يتلونه ذكرا مصدر من معنى التاليات .

هل أنت متقدم ، ومتطور مثل ٠٠٧

وحين يتذكر العديد من الناس أحداث يبرس، ووارسو، وستالنجراد، ناهيك عن أوشفيتز وتريبلينكا، فإنهم ينظرون إلى هذا العزوف من جانب الألمان باعتباره توجها حميدا .

وإذ تضع نصب عينيها الحاجة لإضفاء طابع عالمي على الاتفاقية،

وإذ تضع نصب عينيها الحاجة إلى إضفاء طابع عالمي على الاتفاقية،

وإذ تضع في اعتبارها أيضا نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية،

كن على وعي به، وساعد الآخرين ليرو سلمهم الخاص.

وإدراكا منها للآثار البيئية الضارة المترتبة على استعمال الأسلحة النووية،

وإذ تضع في اعتبارها الآثار البيئية الضارة المترتبة على استعمال الأسلحة النووية،

وإدراكا منها للآثار البيئية الضارة المترتبة على استعمال الأسلحة النووية،

لذلك، نرجوك أن تراعي البلاد قبل تلويثها.

بالوساطة نتعلم كيف نكون منتبهين

وإدراكا منها للحاجة الماسة للتصدي في إطار الأمم المتحدة وعن طريق التعاون الدولي لهذا الخطر الذي يتهدد البشرية،

وإذ تضع في اعتبارها الحاجة الماسة للتصدي، في إطار الأمم المتحدة وعن طريق التعاون الدولي، لهذا الخطر الذي يتهدد البشرية،

وإدراكا منها للحاجة الماسة للتصدي، في إطار الأمم المتحدة وعن طريق التعاون الدولي، لهذا الخطر الذي يتهدد البشرية،

وإذ تضع في اعتبارها الحاجة الماسة للتصدي، في إطار الأمم المتحدة وعن طريق التعاون الدولي، لهذا الخطر الذي يهدد البشرية،

إن المتقين في مقام مجلس أمين يؤمن فيه الخوف .

إن الذين اتقوا الله بامتثال أوامره ، واجتناب نواهيه في الدنيا في موضع إقامة آمنين من الآفات والأحزان وغير ذلك .

ويتعين أن تأخذ الحكومة في اعتبارها أن هذه مسـؤولية مشتركـة بينها وبين المجتمع الدولي.

ولكم في القصاص حياة أي بقاء عظيم يا أولي الألباب ذوي العقول لأن القاتل إذا علم أنه ي قتل ارتدع فأحيا نفسه ومن أراد قتله فشرع لعلكم تتقون القتل مخافة القود .

ولكم في تشريع القصاص وتنفيذه حياة آمنة يا أصحاب العقول السليمة رجاء تقوى الله وخشيته بطاعته دائم ا .

ذلك أي هذا الكتاب الذي يقرؤه محمد لا ريب لا شك فيه أنه من عند الله وجملة النفي خبر مبتدؤه ذلك والإشارة به للتعظيم هدى خبر ثان أي هاد للمتقين الصائرين إلى التقوى بامتثال الأوامر واجتناب النواهي لاتقائهم بذلك النار .

ذلك القرآن هو الكتاب العظيم الذي لا ش ك أنه من عند الله ، فلا يصح أن يرتاب فيه أحد لوضوحه ، ينتفع به المتقون بالعلم النافع والعمل الصالح وهم الذين يخافون الله ، ويتبعون أحكامه .

وإذ تدرك الحاجة إلى العمل، داخل إطار الأمم المتحدة ومن خلال التعاون الدولي، للتصدي لهذا الشاغل المتعاظم في مجال الأمن الدولي،

وجيء يومئذ بجهنم تقاد بسبعين ألف زمام كل زمام بأيدي سبعين ألف ملك لها زفير وتغيظ يومئذ بدل من إذا وجوابها يتذكر الإنسان أي الكافر ما فرط فيه وأن ي له الذكرى استفهام بمعنى النفي ، أي لا ينفعه تذكره ذلك .

ما هكذا ينبغي أن يكون حالكم . فإذا زلزلت الأرض وك س ر بعض ها بعض ا ، وجاء رب ك لفصل القضاء بين خلقه ، والملائكة صفوف ا صفوف ا ، وجيء في ذلك اليوم العظيم بجهنم ، يومئذ يتعظ الكافر ويتوب ، وكيف ينفعه الاتعاظ والتوبة ، وقد فر ط فيهما في الدنيا ، وفات أوانهما

وإذ يضعون في اعتبارهم اتساع رقعة منطقة آسيا والمحيط الهادئ وتنوع خصائصها،

ومن كل شيء متعلق بقوله خلقنا خلقنا زوجين صنفين كالذكر والأنثى والسماء والأرض ، والشمس والقمر ، والسهل والجبل ، والصيف والشتاء ، والحلو والحامض والنور والظلمة لعلكم تذك رون بحذف إحدى التاءين من الأصل فتعلمون أن خالق الأزواج فرد فتعبدوه .

إن للمتقين مفازا مكان فوز في الجنة .

ومن كل شيء من أجناس الموجودات خلقنا نوعين مختلفين لكي تتذكروا قدرة الله ، وتعتبروا .

إن للذين يخافون ربهم ويعملون صالح ا ، فوز ا بدخولهم الجنة . إن لهم بساتين عظيمة وأعناب ا ، ولهم زوجات حديثات السن ، نواهد مستويات في سن واحدة ، ولهم كأس مملوءة خمر ا . لا يسمعون في هذه الجنة باطلا من القول ، ولا يكذب بعضهم بعض ا .

وإدراكا منها ﻷهمية اﻻتفاقية من أجل حماية البيئة البحرية،

وشددت البلدان النامية بالإضافة إلى ذلك على الحاجة إلى أن يكون التحرير في هذا القطاع مراعيا لأهداف المادة الرابعة 1(ج).