لدى الحكومات رغبة متعط شة للسيطرة

العمال الصينيون لا يجبرون الى العمل في المصانع بسبب رغبتنا الجشعة لأجهزة اي بود.

نهم

طموحات ومواهب بلا حدود.

رجل عجوز نهم أتريد قهوة

لا أحد منكم يقارن بوالدي

كنت فضولية للغاية كطفلة .

منع تعطش من هم في السلطة للدماء وقف هذا الأمر.

يبدو أن صداقاتك لا تشبع من جنون المتعة

إنك نهم لا تشبع!

إنهم سيأخذونها يا نيرون بدون إذن منك

ولكن في كل مكان من حولنا يوجد نهم في استخدام الطاقة لأنها رخيصة جدا

لأنها رخيصة جدا

الس يد باكيت، ماذا تتسمي رجل له ميل نهم للن ساء

وهناك بكل تأكيد بعض الأسباب الاقتصادية الوجيهة وراء الشهية النهمة للدين لدى المقرضين.

الفقر يدفعنا الى ارادة التغير, العمل, و الثورة

لقد كان سجينا لنبوغه حبيسا لنهمه الذي لا يشبع لحب شعب الأرجنتين.

كل الرغبات التى ت لبى أزالتني رغبة أخرى منى

إننا نتكلم عن لذته، لذته الوحشية

أصبحت شهوة

فهو يقر بوجود نوعين من الاحتياجات، المطلق والنسبي، وأن النوع الأخير قد لا يكون قابلا للإشباع.

وطالما حافظت كل من الصين والهند على شهيتها النهمة للسلع الأساسية، فإن صادرات البرازيل سوف تكون كافية لتمويل طفرة الازدهار الاستهلاكي التي تشهدها اليوم.

حب لأخيك

وهذه الأنهار الثلاثة هي آخر أنهار الصين القديمة التي لم تتعرض لتدخل من الإنسان. ولكن وقع الاختيار عليها في الآونة الأخيرة كضحية لإرضاء نهم الدولة الذي لا يشبع للسلطة والقوة.

الرغبه تحتاج لمساحة .

رغبةمشتعلة ...

مجرد نزوه

لقد شهدت أميركا اللاتينية اندفاعا تنمويا هائلا ، وكانت الشهية النهمة للصين والهند من أهم الأسباب التي حركت هذا النمو.

كلنا يرغب بالنجاح.

كلنا نرغب بالنجاح.

الكل يريد النجاح.

كلنا نريد التفوق.

...البرتقالية هي رغبة الحب

تستمتعان بالاحتيال على الناس

عكس الرغبة

و ماذا يريد ( حورمحب )

منبعث من أهواء الاستحواذ

منبعث من اهواء الاستحواذ

لا ،فالجنرالات فى القاهرة

لست قادر على الرغبة.

لا يمكنني أن أشتهيهن .

ما أريد منهم من رزق لي ولأنفسهم وغيرهم وما أريد أن يطعمون ولا أنفسهم ولا غيرهم .

ما أريد منهم من رزق لي ولأنفسهم وغيرهم وما أريد أن يطعمون ولا أنفسهم ولا غيرهم .

ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون ، فأنا الرزاق المعطي . فهو سبحانه غير محتاج إلى الخلق ، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم ، فهو خالقهم ورازقهم والغني عنهم .

ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون ، فأنا الرزاق المعطي . فهو سبحانه غير محتاج إلى الخلق ، بل هم الفقراء إليه في جميع أحوالهم ، فهو خالقهم ورازقهم والغني عنهم .