هو الذي جعلكم خلائف في الأرض جمع خليفة ، أي يخلف بعضكم بعضا فمن كفر منكم فعليه كفره أي وبال كفره ولا يزيد الكافرين كفرهم عند ربهم إلا مقتا غضبا ولا يزيد الكافرين كفرهم إلا خسارا للآخرة .

الله هو الذي جعلكم أيها الناس ي خ ل ف بعضكم بعض ا في الأرض ، فمن جحد وحدانية الله منكم فعلى نفسه ضرره وكفره ولا يزيد الكافرين كفرهم عند ربهم إلا بغض ا وغضب ا ، ولا يزيدهم كفرهم بالله إلا ضلالا وهلاك ا .

الان ل م لا تضع وديعة في بنك الخيانة

ل م لا تضع وديعة في بنك الخيانة

أن عادات تناول الطعام السيئة قد دمرت عائلات أكثر مما قد فعلته الخيانات الزوجية

(نظريةالدكتوران(بروبيكر)و(ستايكو نماذج الخيانة الزوجية عند الأزواج أومايسمى بهرشةالسنة السابعة

والواقع أن قصة حياة بو المهنية الحقيقية ــ قصة الغدر والخيانة والفساد ــ مروعة.

أن ذلك أسحر و أعز عذرا للخيانة سمعته قط

...لقد كان لدينا التضحية والجبن ... الشرف والخيانة ... الشجاعة, الحب

وقالوا للنبي استهزاء قلوبنا غ ل ف جمع أغلف أي مغشاة بأغطية فلا تعي ما تقول قال تعالى بل للإضراب لعنهم الله أبعدهم من رحمته وخذلهم عن القبول بكفرهم وليس عدم قبولهم لخلل في قلوبهم فقليلا ما يؤمنون ما زائدة لتأكيد القلة أي إيمانهم قليل جدا .

وقال بنو إسرائيل لنبي الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم قلوبنا مغطاة ، لا ي ن ف ذ إليها قولك . وليس الأمر كما اد ع و ا ، بل قلوبهم ملعونة ، مطبوع عليها ، وهم مطرودون من رحمة الله بسبب جحودهم ، فلا يؤمنون إلا إيمان ا قليلا لا ينفعهم .

من كفر فعليه كفره وبال كفره وهو النار ومن عمل صالحا فلأنفسهم يمهدون يوطئون منازلهم في الجنة .

من كفر فعليه عقوبة كفره ، وهي خلوده في النار ، ومن آمن وعمل صالح ا فلأنفسهم يهيئون منازل الجنة بسبب تمسكهم بطاعة ربهم .

لقد حق القول وجب على أكثرهم بالعذاب فهم لا يؤمنون أي الأكثر .

لقد وجب العذاب على أكثر هؤلاء الكافرين ، بعد أن ع ر ض عليهم الحق فرفضوه ، فهم لا يصدقون بالله ولا برسوله ، ولا يعملون بشرعه .

33 وت سل ط الأضواء في جميع الكتابات على الخيانة الذكورية في إطار الزواج باعتبارها عاملا من عوامل الخطر الكبير على المرأة المتزوجة.

ولقد صرفناه أي الماء بينهم ليذ كروا أصله يتذكروا أدغمت التاء في الذال وفي قراءة ليذ ك روا بسكون الذال وضم الكاف أي نعمة الله به فأبى أكثر الناس إلا كفورا جحودا للنعمة حيث قالوا مطرنا بنوء كذا .

ولقد أنزلنا المطر على أرض دون أخرى ليذكر الذين أنزلنا عليهم المطر نعمة الله عليهم ، فيشكروا له ، وليذكر الذين م نعوا منه ، فيسارعوا بالتوبة إلى الله جل وعلا ليرحمهم ويسقيهم ، فأبى أكثر الناس إلا جحود ا لنعمنا عليهم ، كقولهم مطرنا بن و ء كذا وكذا .

وقد أظهرت البحوث أن الشكوك في خيانة الأنثى هي عامل هام من عوامل قتلها على أيدي رجال من أقربائها(24).

وقد أصبح الخداع، واﻻبتزاز، والخيانة، والفساد، والغش، واﻹباحية، والعنف، والعدوان المادي اللفظي أكثر المواضيع انتشارا في وسائط اﻹعﻻم.

لو كان لدي وقت إضافي، يمكنني أن أخبركم عن حالة خيانة زوجية لغراب الذي يوضح أنه لطيف.

إن الذين اشتروا الكفر بالإيمان أي أخذوه بدله لن يضروا الله بكفرهم شيئا ولهم عذاب أليم مؤلم .

إن الذين استبدلوا الكفر بالإيمان لن يضروا الله شيئ ا ، بل ضرر ف ع ل هم يعود على أنفسهم ، ولهم في الآخرة عذاب موجع .

يمكن أن تكون صحيحة أو ر بما خاطئة. ولكن شكواهم هي نوع من الخيانة عارية تماما من الصحة

وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا فإنه كما في حديث مسلم طبع كافرا ولو عاش لأرهقهما ذلك لمحبتهما له يتبعانه في ذلك .

وأما الغلام الذي قتلته فكان في علم الله كافر ا ، وكان أبوه وأمه مؤم ن ي ن ، فخشينا لو بقي الغلام حي ا ل حمل والديه على الكفر والطغيان لأجل محبتهما إياه أو للحاجة إليه .

ألم تر تنظر إلى الذين بدلوا نعمة الله أي شكرها كفرا هم كفار قريش وأحلوا أنزلوا قومهم بإضلالهم إياهم دار البوار الهلاك .

ولقد صرفنا بينا للناس في هذا القرآن من كل مثل صفة لمحذوف أي مثلا من جنس كل مثل ليتعظوا فأبى أكثر الناس أي أهل مكة إلا كفورا جحودا للحق .

و لا يأم ر ك م بالرفع استئنافا أي الله والنصب عطفا على يقول أي البشر أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا كما اتخذت الصابئة الملائكة واليهود ع زيرا والنصارى عيسى أيأم ر كم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون لا ينبغي له هذا .

ولقد بي ن ا ون و عنا للناس في هذا القرآن من كل مثل ينبغي الاعتبار به احتجاج ا بذلك عليهم ليتبعوه ويعملوا به ، فأبى أكثر الناس إلا جحود ا للحق وإنكار ا لحجج الله وأدلته .

وما كان لأحد منهم أن يأمركم باتخاذ الملائكة والنبيين أرباب ا تعبدونهم من دون الله . أ ي ع ق ل أيها الناس أن يأمركم بالكفر بالله بعد انقيادكم لأمره

ونزل في اليهود إن الذين كفروا بعيسى بعد إيمانهم بموسى ثم ازدادوا كفرا بمحمد لن ت قبل توبتهم إذا غرغروا أو ماتوا كف ارا وأولئك هم الضال ون .

إن الذين كفروا بعد إيمانهم واستمروا على الكفر إلى الممات لن ت قبل لهم توبة عند حضور الموت ، وأولئك هم الذين ضل وا السبيل ، فأخط ؤ وا منهجه .

كما ناقش أيضا أن نجاح أو فشل الزيجات يعتمد على الحواجز التي ت بنى لتحول العلاقة دون تركها مثل التحديات المالية و الانجذابات البديلة مثل الخيانة .

أم بل تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى أي سأله قومه من قبل من قولهم أرنا الله جهرة وغير ذلك ومن يتبدل الكفر بالإيمان أي يأخذ بدله بترك النظر في الآيات البينات واقتراح غيرها فقد ضل سواء السبيل أخطأ الطريق الحق والسواء في الأصل الوسط .

و لا يأم ر ك م بالرفع استئنافا أي الله والنصب عطفا على يقول أي البشر أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا كما اتخذت الصابئة الملائكة واليهود ع زيرا والنصارى عيسى أيأم ر كم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون لا ينبغي له هذا .

ونزل فيمن ترك الهجرة لأجل أهله وتجارته يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا اختاروا الكفر على الإيمان ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون .

بل أتريدون أيها الناس أن تطلبوا من رسولكم محمد صلى الله عليه وسلم أشياء بقصد العناد والمكابرة ، كما ط ل ب مثل ذلك من موسى . علموا أن من يختر الكفر ويترك الإيمان فقد خرج عن صراط الله المستقيم إلى الجهل والض لال .

وما كان لأحد منهم أن يأمركم باتخاذ الملائكة والنبيين أرباب ا تعبدونهم من دون الله . أ ي ع ق ل أيها الناس أن يأمركم بالكفر بالله بعد انقيادكم لأمره

وأحيانا فإن مجرد اقتراح استخدام أسلوب من أساليب الحماية يعتبر اتهاما للزوج بالخيانة، أو اعترافا بالزنى من جانب المرأة نفسها.

إن الذين آمنوا بموسى وهم اليهود ثم كفروا بعبادتهم العجل ثم آمنوا بعده ثم كفروا بعيسي ثم ازدادوا كفرا بمحمد لم يكن الله ليغفر لهم ما أقاموا عليه ولا ليهديهم سبيلا طريقا إلى الحق .

إن الذين دخلوا في الإيمان ، ثم رجعوا عنه إلى الكفر ، ثم عادوا إلى الإيمان ، ثم رجعوا إلى الكفر مرة أخرى ، ثم أصر وا على كفرهم واستمروا عليه ، لم يكن الله ليغفر لهم ، ولا ليدلهم على طريق من طرق الهداية ، التي ينجون بها من سوء العاقبة .

وتعود أسباب هذه الحالات إلى خيانة المرأة زوجها، والعقاب الذي تلقاه بسبب تمردها أو مخالفتها نوعا معينا من المعايير المعتمدة في الفئة الاجتماعية التي تنتمي إليها.

وإن نكثوا نقضوا أيمانهم مواثيقهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم عابوه فقاتلوا أئمة الكفر رؤساءه ، فيه وضع الظاهر موضع المضمر إنهم لا أيمان عهود لهم وفي قراءة بالكسر لعلهم ينتهون عن الكفر .

وإن ن ق ض هؤلاء المشركون العهود التي أبرمتموها معهم ، وأظهروا الطعن في دين الإسلام ، فقاتلوهم فإنهم رؤساء الضلال ، لا عهد لهم ولا ذمة ، حتى ينتهوا عن كفرهم وعداوتهم للإسلام .