إن لم يكن حذائي ملمعا كما يجب

ولكن هل هي كافية، لنفرض أننا نملك حدسا يوحي بأنها ستنجح، هل نتبع هذا الحدس

إن كان ذلك حلم لماذا تشعرين بالخوف

إذا كان لديهم إمكانية الحصول على الأشياء ، فلماذا يريدون أن يفعلوا أي شيء

لاتعطهم شيئا ، ان أرادو حلوى فليشتروها

وبماذا سأناديه اذا تزوجوا

لكن كيف سيتصرفان إذا ما وقع أمر خاطيء

معظم الوقت، اذا كان لديهم مخرج استراتيجي، عليهم أن يأخذوه.

لو أنهم قاموا بالانتظار لعشر سنوات فلن يمانعوا الانتظار عشر دقائق أخرى

هم لا يحتاجونك لتحقيق النجاح فقط، لكنهم إن لم يعقدوا شراكة معك، فقد يؤدي ذلك إلى فشل عملهم التجاري.

حت ى لو كانت آمالنا محدودة علينا أن نتخط اها، نعم!

إذا انتقلت اليمن إلى نظام فدرالي ما هي العوامل المحلية التي ينبغي أخذها بعين الاعتبار

ولكن هل هي كافية، لنفرض أننا نملك حدسا يوحي بأنها ستنجح، هل نتبع هذا الحدس

وإذا رأت أن ذلك قد أدى إلى عواقب غير مقصودة، فعليها أن تطلب الإرشاد من اللجنة.

قل رب إما فيه إدغام إن الشرطية في الزائدة ترين ي ما يوعدونـ ـه من العذاب هو صادق بالقتل ببدر .

قل رب إما فيه إدغام إن الشرطية في الزائدة ترين ي ما يوعدونـ ـه من العذاب هو صادق بالقتل ببدر .

ويقولون متى هذا الوعد بالقيامة إن كنتم صادقين فيه .

ويقولون متى هذا الوعد بالعذاب إن كنتم صادقين فيه .

ويقولون متى هذا الوعد بالبعث إن كنتم صادقين فيه .

ويقولون للمؤمنين متى هذا الوعد وعد الحشر إن كنتم صادقين فيه .

قل أيها الرسول رب إما ترين ي في هؤلاء المشركين ما ت ع د هم م ن عذابك فلا تهلكني بما تهلكهم به ، ونجني من عذابك وسخطك ، فلا تجعلني في القوم المشركين الظالمين ، ولكن اجعلني ممن رضيت عنهم .

قل أيها الرسول رب إما ترين ي في هؤلاء المشركين ما ت ع د هم م ن عذابك فلا تهلكني بما تهلكهم به ، ونجني من عذابك وسخطك ، فلا تجعلني في القوم المشركين الظالمين ، ولكن اجعلني ممن رضيت عنهم .

ويقول الكفار مستعجلين العذاب مستهزئين متى حصول ما ت ع د نا به يا محمد ، إن كنت أنت وم ن اتبعك من الصادقين

ويقول هؤلاء المشركون مستهزئين متى هذا الوعد الذي ت ع دوننا أن يجمعنا الله فيه ، ثم يقضي بيننا ، إن كنتم صادقين فيما تعدوننا به

ويقول هؤلاء الكفار على وجه التكذيب والاستعجال متى يكون البعث إن كنتم صادقين فيما تقولونه عنه

ويقول الكافرون متى يتحقق هذا الوعد بالحشر يا محمد أخبرونا بزمانه أيها المؤمنون ، إن كنتم صادقين فيما تد عون ، قل أيها الرسول لهؤلاء إن العلم بوقت قيام الساعة اختص الله به ، وإنما أنا نذير لكم أخو فكم عاقبة كفركم ، وأبي ن لكم ما أمرني الله ببيانه غاية البيان .

أم لهم أي عندهم شركاء موافقون لهم في هذا القول يكفلون به لهم فإن كان كذلك فليأتوا بشركائهم الكافلين لهم به إن كانوا صادقين .

سل المشركين أيها الرسول أيهم بذلك الحكم كفيل وضامن بأن يكون له ذلك أم لهم آلهة تكف ل لهم ما يقولون ، وتعينهم على إدراك ما طلبوا ، فليأتوا بها إن كانوا صادقين في دعواهم

لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم أي جاؤوا لنصرهم ليولن الأدبار واستغني بجواب القسم المقدر عن جواب الشرط في المواضع الخمسة ثم لا ي نصرون أي اليهود .

لئن أ خرج اليهود من المدينة لا يخرج المنافقون معهم ، ولئن قوتلوا لا يقاتلون معهم كما و ع دوا ، ولئن قاتلوا معهم ليول ن الأدبار فرار ا منهزمين ، ثم لا ينصرهم الله ، بل يخذلهم ، وي ذ ل هم .

يحسبون الأحزاب من الكفار لم يذهبوا إلى مكة لخوفهم منهم وإن يأت الأحزاب كرة أخرى يود وا يتمنوا لو أنهم بادون في الأعراب أي كائنون في البادية يسألون عن أنبائكم أخباركم مع الكفار ولو كانوا فيكم هذه الكرة ما قاتلوا إلا قليلا رياء وخوفا من التعيير .

يتسألون هل تعريف الحياة يعتمد على التكاثر, الأيض, أم التطور.

إذا لم يقبض عليهم فليتقدم وزير الداخلية بالاستقالة.

ويقولون للمؤمنين متى هذا الفتح بيننا وبينكم إن كنتم صادقين .

فليأتوا بحديث مختلق مثله إن كانوا صادقين في قولهم .

يستعجل هؤلاء المشركون بالله العذاب ، فيقولون متى هذا الحكم الذي يقضي بيننا وبينكم بتعذيبنا على زعمكم إن كنتم صادقين في دعواكم

فليأتوا بكلام مثل القرآن ، إن كانوا صادقين في زعمهم أن محمد ا اختلقه .

رسالة من ملكة مصر الى مولاى القيصر اقراها,فمهما يكن ماتريد فهو اقل من رحلتها الى روما

أم لهم أي عندهم شركاء موافقون لهم في هذا القول يكفلون به لهم فإن كان كذلك فليأتوا بشركائهم الكافلين لهم به إن كانوا صادقين .

سل المشركين أيها الرسول أيهم بذلك الحكم كفيل وضامن بأن يكون له ذلك أم لهم آلهة تكف ل لهم ما يقولون ، وتعينهم على إدراك ما طلبوا ، فليأتوا بها إن كانوا صادقين في دعواهم

( وإن يروا كسفا ) بعضا ( من السماء ساقطا ) عليهم كما قالوا فأسقط علينا كسفا من السماء أي تعذيبا لهم ( يقولوا ) هذا ( سحاب مركوم ) متراكب نروى به ولا يؤمنون .

( وإن يروا كسفا ) بعضا ( من السماء ساقطا ) عليهم كما قالوا فأسقط علينا كسفا من السماء أي تعذيبا لهم ( يقولوا ) هذا ( سحاب مركوم ) متراكب نروى به ولا يؤمنون .

وإن ير هؤلاء المشركون قطع ا من السماء ساقط ا عليهم عذاب ا لهم لم ينتقلوا عما هم عليه من التكذيب ، ولقالوا هذا سحاب متراكم بعضه فوق بعض .

وإن ير هؤلاء المشركون قطع ا من السماء ساقط ا عليهم عذاب ا لهم لم ينتقلوا عما هم عليه من التكذيب ، ولقالوا هذا سحاب متراكم بعضه فوق بعض .

إن إن إن كانوا بالفعل إن قالوا ذلك بالفعل، أنا خارج.