عودة الأفغان

(هاري) سيعود غدا

ياله من يوم جميل.لقد كنت أتمنى القليل من أشعة الشمس عند عودتنا للوطن

كان ذلك خلال العودة إلى المنزل نهاية الأسبوع.

مرحبا بعودتك سيدى

لن يفقد الإستقبال الحار

إنها حفلة عودتها للبيت آنسة (آني)

بعد كل ذلك ، هذه ليست عودتك للديار

ـ لنحتفل بعودة الرجل الم سن إلى بيته ـ لن آتى

نعم، على الأقل هناك شيئا ما من أيام زمان

أشكركم على عودته أشياء مريعة كثيرة حدثت لي، يا تيليماشيوس ولكن لا شيء اسوأ من جلب الموت لبيتي

سأخرج فستاني وأجهزه

كان عندي صديق حميم، ذهبت لحفلة الرجوع وحفلة الكريسماس.

ل ن أ فسد سعادتة برجوعة للمنزل بسبب المعل م السخيف .

وعن عودته الغريبة لبلده وعن اللغز الذى وجده لدى عودته

آسف، عزيزتي، أخشى أن هذا ليس بحفل ترحيب مناسب

إنها فقط لفترة قصيرة ثم نعود للوطن بالفرحة

إنا نحن نحيي ونميت وإلينا المصير .

إن ا نحن نحيي الخلق ونميتهم في الدنيا ، وإلينا مصيرهم جميع ا يوم القيامة للحساب والجزاء ، يوم تتصدع الأرض عن الموتى المقبورين بها ، فيخرجون مسرعين إلى الداعي ، ذلك الجمع في موقف الحساب علينا سهل يسير .

ولله ملك السماوات والأرض خزائن المطر والرزق والنبات وإلى الله المصير المرجع .

وللذين كفروا بربهم عذاب جهنم وبئس المصير هي .

ولله وحده ملك السموات والأرض ، له السلطان فيهما ، وإليه المرجع يوم القيامة .

وللكافرين بخالقهم عذاب جهنم ، وساء المرجع لهم جهنم .

ومن ي و ل هم منكم ظهره وقت الزحف إلا منعطف ا لمكيدة الكفار أو منحاز ا إلى جماعة المسلمين حاضري الحرب حيث كانوا ، فقد استحق الغضب من الله ، ومقامه جهنم ، وبئس المصير والمنقلب .

في المقطع التالي نرى ترحيب حار جدا من كلب أحد الجنود فرحا بعودته.

لا تحسبن بالفوقانية والتحتانية والفاعل الرسول الذين كفروا معجزين لنا في الأرض بأن يفوتونا ومأواهم مرجعهم النار ولبئس المصير المرجع هي .

لا تظنن الذين كفروا معجزين الله في الأرض ، بل هو قادر على إهلاكهم ، ومرجعهم في الآخرة إلى النار ، وقب ح هذا المرجع والمصير . وهو توجيه عام للأم ة ، وإن كان الخطاب فيه للرسول صلى الله عليه وسلم .

وكأي ن من قرية أمليت لها وهي ظالمة ثم أخذتها المراد أهلها وإلي المصير المرجع .

وكثير من القرى كانت ظالمة بإصرار أهلها على الكفر ، فأمهلتهم ولم أعاجلهم بالعقوبة فاغتروا ، ثم أخ ذ ت هم بعذابي في الدنيا ، وإلي مرجعهم بعد هلاكهم ، فأعذبهم بما يستحقون .

يا أيها النبي جاهد الكف ار بالسيف والمنافقين باللسان والحجة وأغلظ عليهم بالانتهار والمقت ومأواهم جهنم وبئس المصير المرجع هي .

قل أذلك المذكور من الوعيد وصفة النار خير أم جنة الخلد التي وعد ها المتقون كانت لهم في علمه تعالى جزاء ثوابا ومصيرا مرجعا .

يا أيها النبي جاهد الكفار بالسيف والمنافقين باللسان والحجة ، واشدد على كلا الفريقين ، ومقر هم جهنم ، وبئس المصير مصيرهم .

قل لهم أيها الرسول أهذه النار التي و ص فت لكم خير أم جنة النعيم الدائم التي و ع د بها الخائفون من عذاب ربهم ، كانت لهم ثواب ا على عملهم ، ومآلا يرجعون إليه في الآخرة

غافر الذنب للمؤمنين وقابل التوب لهم مصدر شديد العقاب للكافرين أي مشدده ذي الطول الإنعام الواسع ، وهو موصوف على الدوام بكل هذه الصفات ، فإضافة المشتق منها للتعريف كالأخيرة لا إله إلا هو إليه المصير المرجع .

يا أيها النبي جاهد الكفار بالسيف والمنافقين باللسان والحجة واغلظ عليهم بالانتهار والمقت ومأواهم جهنم وبئس المصير هي .

غافر الذنب للمذنبين ، وقابل التوب من التائبين ، شديد العقاب على م ن تجر أ على الذنوب ، ولم يتب منها ، وهو سبحانه وتعالى صاحب الإنعام والتفض ل على عباده الطائعين ، لا معبود تصلح العبادة له سواه ، إليه مصير جميع الخلائق يوم الحساب ، فيجازي كلا بما يستحق .

يا أيها النبي جاهد الذين أظهروا الكفر وأعلنوه ، وقاتلهم بالسيف ، وجاهد الذين أبطنوا الكفر وأخفوه بالحجة وإقامة الحدود وشعائر الدين ، واستعمل مع الفريقين الشدة والخشونة في جهادهما ، ومسكنهم الذي يصيرون إليه في الآخرة جهنم ، وق ب ح ذلك المرجع الذي يرجعون إليه .

خلق السماوات والأرض بالحق وصوركم فأحسن صوركم إذ جعل شكل الآدمي أحسن الأشكال وإليه المصير .

خلق الله السموات والأرض بالحكمة البالغة ، وخلقكم في أحسن صورة ، إليه المرجع يوم القيامة ، فيجازي كلا بعمله .

والذين كفروا وكذبوا بآياتنا القرآن أولئك أصحاب النار خالدين فيها وبئس المصير هي .

والذين جحدوا أن الله هو الإله الحق وكذ بوا بدلائل ربوبيته وبراهين ألوهيته التي أرسل بها رسله ، أولئك أهل النار ماكثين فيها أبد ا ، وساء المرجع الذي صاروا إليه ، وهو جهنم .

فاليوم لا ي ؤخذ بالياء والتاء منكم فدية ولا من الذين كفروا مأواكم النار هي مولاكم أولى بكم وبئس المصير هي .

فاليوم لا ي قبل من أحد منكم أيها المنافقون عوض ليفتدي به من عذاب الله ، ولا من الذين كفروا بالله ورسوله ، مصيركم جميع ا النار ، هي أولى بكم من كل منزل ، وبئس المصير هي .

أفمن اتبع رضوان الله فأطاع ولم يغل كمن باء رجع بسخط من الله لمعصيته وغلوله ومأواه جهنم وبئس المصير المرجع هي .

لا يستوي من كان قصده رضوان الله ومن هو م ك ب على المعاصي ، مسخط لربه ، فاستحق بذلك سكن جهنم ، وبئس المصير .