لكنه لم يحجم. هو يعرف تماما إلى أين يريد أن يذهب،

طبعا لن تتساهلوا في تنفيذ ما تعتقدونه واجبكم

وحتى إن نشأ عن ذلك مواقف خطيرة، فمن الضروري ألا تتراجع قوات الدفاع الذاتي أو اليابان.

تدرك الدول القوية أنه من الخطورة بمكان أن ت رى في وضع مهزوز، وذلك لأن الأعداء يتشجعون بهذا ويبدأ الحلفاء في الاستسلام للمخاوف.

ولقد كنتم أيها المؤمنون قبل غزوة أ حد تتمنون لقاء العدو لتنالوا شرف الجهاد والاستشهاد في سبيل الله الذي ح ظ ي به إخوانكم في غزوة بدر ، فها هو ذا قد حصل لكم الذي تمنيتموه وطلبتموه ، فدونكم فقاتلوا وصابروا .

نحن نعلم انه عندما وصل الخطر الى ساحة مدرسة هوك الابتدائية، فأن الكادر التدريسي لم يهب، ولم يتردد.

ويجب أن يصمد المجتمع الدولي وﻻ يتراجع أمام أفعال أولئك الذين عقدوا النية في مقديشيو على تقويض عملية إعادة التعمير والتأهيل في الصومال.

فهي إما أن تستسلم لمخاوفها بينما تدعي العكس أو تستمر على نفس سياساتها على أمل حدوث بعض التطورات الإيجابية في المستقبل أو تحاول الفصل بين سوريا من ناحية وإيران وحزب الله من ناحية أخرى.

مقبض ضمادات له ، وامض تلك ، ليست كافية من عزيمة أي واحد ، قادمة بهدوء حتى لك. أنت وقال انه كان الأكمام فارغة قال.

يا أيها الذين صد قوا الله ورسوله وعملوا بشرعه ، احفظوا أنفسكم بفعل ما أمركم الله به وترك ما نهاكم عنه ، واحفظوا أهليكم بما تحفظون به أنفسكم من نار وقودها الناس والحجارة ، يقوم على تعذيب أهلها ملائكة أقوياء قساة في معاملاتهم ، لا يخالفون الله في أمره ، وينفذون ما يؤمرون به .