كنت خائف من ذلك .

الكل يخاف من سيلفر أحد بحارة فلنت

خشيت الأسوأ.

خشيت ليلى على حياتها.

إن رمحى خشبى فال

لقد خفت فقط عليه

إنهم كانوا لا يرجون يخافون حسابا لإنكارهم البعث .

إنهم كانوا لا يخافون يوم الحساب فلم يعملوا له ، وكذ بوا بما جاءتهم به الرسل تكذيبا ، وكل شيء علمناه وكتبناه في اللوح المحفوظ ، فذوقوا أيها الكافرون جزاء أعمالكم ، فلن نزيدكم إلا عذاب ا فوق عذابكم .

تماما كما كان والدي يخشى.

الذين نعت للذين قبله يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله فلا يخشون مقالة الناس فيما أحل الله لهم وكفى بالله حسيبا حافظا لأعمال خلقه ومحاسبهم .

ثم ذكر سبحانه الأنبياء الماضين وأثنى عليهم بأنهم الذين ي ب ل غون رسالات الله إلى الناس ، ويخافون الله وحده ، ولا يخافون أحد ا سواه . وكفى بالله محاسب ا عباده على جميع أعمالهم ومراقب ا لها .

قال سامي أن ه كان يخشى على حياته.

ولا بالواو والفاء يخاف عقباها تبعتها .

لقد تخوفت من انها قد تصيب الدماغ

لقد تخوفت من تلف الفقراء في حالة هستيرية.

أنا أخشى فقط من ذكرياته معك

خشيت أن جهودي ستذهب هباء .

الذين نعت للذين قبله يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله فلا يخشون مقالة الناس فيما أحل الله لهم وكفى بالله حسيبا حافظا لأعمال خلقه ومحاسبهم .

ثم ذكر سبحانه الأنبياء الماضين وأثنى عليهم بأنهم الذين ي ب ل غون رسالات الله إلى الناس ، ويخافون الله وحده ، ولا يخافون أحد ا سواه . وكفى بالله محاسب ا عباده على جميع أعمالهم ومراقب ا لها .

حتى أن البعض في الفاتيكان أعربوا عن تخوفهم من هذه النتيجة.

ولا بالواو والفاء يخاف عقباها تبعتها .

ويخشى أن يكونوا قد أعدموا.

وبعد ذلك، الجيل الثالث، الذي كان يخاف من النشويات،

و سوف أجعل من عظمتها مهابه وسط الأمم

المشكلة الوحيدة التى كنت أخشاها وقعت.

ولكن التدهور المتوقع في نوعية القروض مبالغ في تقديره.

ونجينا منها الذين آمنوا وكانوا يتقون الله .

ونج ينا الذين آمنوا من العذاب الذي أخذ عاد ا وثمود ، وكان هؤلاء الناجون يخافون الله ويتقونه .

وكان ذلك تطورا دائما يخشى ان يكون ، يا سيدي .

قل إنني أخشى (قيصر) وأحترمه وأحبه..

بصراحة، خفت فرارا للدعم هناك في بالتيمور

خشيت أن أخسرها ، إذا أخبرتها

لفترة طويلة، خشيت أن تنتحر

إن المتقين في مقام مجلس أمين يؤمن فيه الخوف .

قالوا إيماء إلى علة الوصول إنا كنا قبل في أهلنا في الدنيا مشفقين خائفين من عذاب الله .

وأنجينا الذين آمنوا بصالح وهم أربعة آلاف وكانوا يتقون الشرك .

إن الذين اتقوا الله بامتثال أوامره ، واجتناب نواهيه في الدنيا في موضع إقامة آمنين من الآفات والأحزان وغير ذلك .

وأنجينا مما حل بثمود من الهلاك صالح ا والمؤمنين به ، الذين كانوا يتقون بإيمانهم عذاب الله .

لان عندك المغفرة لكي يخاف منك .

ولكن كما كان يخشى، فإنه لن يكون سهلا .

(سيوارد), الذي خشيته منذ البداية قد حدث

كما خشيت سيدى القائد يجب أن تفتح جمجمتك

في ذلك اليوم عظ م الرب يشوع في اعين جميع اسرائيل فهابوه كما هابوا موسى كل ايام حياته

في ذلك اليوم عظ م الرب يشوع في اعين جميع اسرائيل فهابوه كما هابوا موسى كل ايام حياته

ويبدو أن شبح انهيار وال ستريت بات الآن بعيدا .