لدينا شهوة للذهب

الشهوة

والذين هم لفروجهم حافظون عن الحرام .

والذين هم لفروجهم حافظون .

والذين هم لفروجهم حافظون مما حر م الله من الزنى واللواط وكل الفواحش .

الرغبة لـ ذهب

شهوة لك

ليس جسدي، لكن حب الإلهي

هبوطو شهوةوانحدار...

رغبة البنت بتحفظ انفسهم

اي سوء ظن جسدي علمهم معلمهم

أنا أتحدث عن الحب الإلهي وليس الحب الجسدي

فاز به مقامر

و شهوته لى

كل ما أفعله هو الاستفادة من الضعف جدران الحماية لنظامها.

كانت بينهما علاقة جنسية من النوع الشرير

الحب, ليس الحب الجسدي لكن الحب الإلهي

لانكم بعد جسديون. فانه اذ فيكم حسد وخصام وانشقاق ألستم جسديين وتسلكون بحسب البشر.

الشهوة ، الخوف والعمل الاجتماعي مثير للاهتمام

طيبة ، مدينة الشهوة و الشر

خطيئة جسدية ارتكبتها ليلة أمس، وواحدة روحية اليوم.

أنهم يصيحون رغبة فى رؤية الدماء

هل هناك أقل حسدا, شهوة أو الزنا

وعام 1956 عن دوره في فيلم Lust for Life .

نتيجة ان شهوة الرجل لا يمكن الوثوق بها

أتأتون الذكران من العالمين الناس .

أتنكحون الذكور م ن بني آدم ، وتتركون ما خلق الله لاستمتاعكم وتناسلكم م ن أزواجكم بل أنتم قوم بهذه المعصية متجاوزون ما أباحه الله لكم من الحلال إلى الحرام .

لا لن يخطئوا ، ليس المؤمنين الحقيقين

هناك الشهوة ، وهي مجرد الرغبة في ممارسة الجنس.

شعور الحب الرومانسي و الارتباط العميق بالشريك الأخر

لم ي خلق لرغبات وشهوات الرجال

الحب ليس سوى رغبة و غش و أكاذيب

لقد ولد خاطئا بطبيعته و الشهوة تأكل قلبه

أنن ترغب بها بشدة , أهذا ما تقصده

وما أبري نفسي من الزلل إن النفس الجنس لأم ارة كثيرة الأمر بالسوء إلا ما بمعنى من رحم ربي فعصمه إن ربي غفور رحيم .

قالت امرأة العزيز وما أزكي نفسي ولا أبرئها ، إن النفس لكثيرة الأمر لصاحبها بعمل المعاصي طلبا لملذاتها ، إلا م ن عصمه الله . إن الله غفور لذنوب م ن تاب م ن عباده ، رحيم بهم .

الآن، كان هذا شيئا له الكثير من الحسد واللهفة.

و انذار لمغفلين صغار مثلك لتقييد شهوتهم

أإنكم بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال ألف بينهما على الوجهين لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم تجهلون عاقبة فعلكم .

واذكر لوط ا إذ قال لقومه أتأتون الفعلة المتناهية في القبح ، وأنتم تعلمون قبحها أإنكم لتأتون الرجال في أدبارهم للشهوة عوض ا عن النساء بل أنتم قوم تجهلون حق الله عليكم ، فخالفتم بذلك أمره ، وع ص ي ت م رسوله بفعلتكم القبيحة التي لم يسبقكم بها أحد من العالمين .

أئ ن ك م بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال الألف بينهما وفي قراءة إن ك م لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون متجاوزون الحلال إلى الحرام .

إنكم لتأتون الذكور في أدبارهم ، شهوة منكم لذلك ، غير مبالين بقبحها ، تاركين الذي أحل ه الله لكم من نسائكم ، بل أنتم قوم متجاوزون لحدود الله في الإسراف . إن إتيان الذكور دون الإناث من الفواحش التي ابتدعها قوم لوط ، ولم يسبقهم بها أحد من الخلق .

دعنا نواجه الحقيقه , انا بطل انا لدى رغبه جامحه للقتال

خليك بعيد عن هذا العالم بأن رغبته تفسدك

فاننا نعلم ان الناموس روحي واما انا فجسدي مبيع تحت الخطية.